فن فلسطين تمنح الفنان يحيى الفخراني «النجمة الكبرى».. «صور»
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
فن، فلسطين تمنح الفنان يحيى الفخراني النجمة الكبرى صور،منح دياب اللوح، سفير فلسطين في مصر، نيابة عن الرئيس محمود عباس، النجم الكبير يحيى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فلسطين تمنح الفنان يحيى الفخراني «النجمة الكبرى».. «صور»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
منح دياب اللوح، سفير فلسطين في مصر، نيابة عن الرئيس محمود عباس، النجم الكبير يحيى الفخراني، وسام الثقافة والعلوم والفنون «النجمة الكبرى».
فلسطين تكرم يحيى الفخرانيوجاء منح يحيى الفخراني وسام الثقافة والعلوم والفنون، تقديرا لإسهاماته الفنية التي أثرت الفن والثقافة العربية، وتثمينا لدوره في دعم قضايا أمته العربية وفي المقدمة منها القضية الفلسطينية.
تكريم يحيى الفخراني يحيى الفخراني والنجمة الذهبيةوقدم سفير فلسطين باسم الرئيس محمود عباس التهنئة للنجم يحيى الفخراني، على هذا الوسام الذى يعتبر تقديرا للدور الكبير الذي يقوم به على المستويين الثقافي والفني في دعم القضية الفلسطينية، وإيمانا بالدور الهام الذي يقوم به جموع المثقفين والفنانين المصريين من خلال أعمالهم الإبداعية التي توثق تاريخ القضية الفلسطينية، معربا عن تقديره للحركة الثقافية والفنية في مصر والتي تمثل القوى الناعمة والفاعلة الداعمة لفلسطين والقدس.
تكريم يحيى الفخراني يحيى الفخرانى بعد التكريم الفلسطينيوعبر يحيى الفخراني عن تقديره للرئيس محمود عباس على هذا التكريم الذي يحمل قيمة خاصة، لأنه أتى من شعب مناضل نقش نموذجا في الإرادة والتحدي والصمود، ومن قضية باتت رمزا للعدالة الإنسانية في العالم بأسره، مؤكدا أن فلسطين لها مكانة في قلب كل مصري كونها قضية عادلة وشعبها العظيم يواجه المحتل بنفسه، وأن هذه المكانة تزداد رسوخا مع مرور السنين، معربا عن أمله بأن ينال الشعب الفلسطيني حقوقه بالحرية والاستقلال.
أبرزهم يحيى الفخراني.. حضور عدد كبير من الفنانين عزاء الموسيقار أشرف أبو زيد
أهلها قاطعوها وخافت من يحيى الفخراني.. أبرز المحطات في حياة كريمة مختار «ماما نونا» الفن
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انتصار المقاومة الفلسطينية.. غزة أول الغيث لتحرير فلسطين كاملة
يمانيون../
رغم اختلال موازين القوى لصالح كيان العدو الصهيوني، إلا أن ذلك لم يمنحه إمكانية تركيع المقاومة الفلسطينية، التي أظهرت على مدار أكثر من 15 شهرًا تفوقا واضحا وقدرة على تغيير المعادلات على الأرض، الأمر الذي يؤكد أن المقاومة ليست في واقع تراجعي أو ضعف وعلى العدو أن يعيد حساباته جيدًا للواقع الفلسطيني المقاوم.
وبالنظر إلى تفاوت القوى العسكرية بين العدو الصهيوني والمقاومة الفلسطينية، فإن اتفاق وقف إطلاق النار لم يكن مجرد تبادل للأسرى، بل هي شهادة قوية على أن المقاومة في غزة، رغم الحصار والعدوان المستمر، لم تحقق فقط انتصارات عسكرية، بل نجحت أيضًا في تغيير معادلة الردع ووضع الكيان الغاصب في مأزق داخلي ودولي.
وبالتالي فإن اعتراف وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بأن سبب وقف الحرب هو أن قوة المقاومة كانت فوق القدرة على إنهائها وهزيمتها، يثبت أن المقاومة تمكنت من كسر واحدة من ركائز الكيان الصهيوني الأساسية، وهي سياسة الردع، ما أفشل قدرته على حماية نفسه.
وفي جلسة استماع في منتدى الأطلسي قال بلينكن: إن نموذج غزة هو مثال للحروب الجديدة، كاشفاً عن معلومات استخبارية أمريكية تؤكد أن حماس جنّدت من المقاتلين خلال الحرب ما عوّض كل خسائرها البشرية.
بالتوازي كان المحلل السياسي الصهيوني ألون مزراحي يعترف بأن حركة حماس لم تَهزم “إسرائيل” فحسب، بل الغرب برمّته..! لقد انتصرت في ساحة المعركة، وانتصرت في ساحة الرأي العام”.
وقال: إن حركة حماس “تمكّنت من الاستفادة بشكل مذهل من قراءتها وفهمها للعقلية “الصهيونية” واستخدمت كل ما لديها بكفاءة عالية، ماجعلها تكسب القلوب نحو القضية الفلسطينية، في جميع أنحاء العالم”.
الأهم من ذلك يرى المحلل الصهيوني أن التاريخ سيحكم على احتفاظ المقاومة الفلسطينية بكل أسير، أسرته، وعدم استسلامها لأي ضغوط باعتبارها واحدة من أكثر الإنجازات عبقرية، ربما في التاريخ العسكري كله.
من جهة أخرى، سلطت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية الضوء على الفشل الصهيوني المدوي في حسم الحرب على قطاع غزة، حيث أكدت أن حركة حماس ستظل قوة فعّالة ومتجددة حتى بعد الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
وفي مقال للمحلل العسكري يوآف زيتون، تم تفصيل معالم الفشل الصهيوني في حرب الإبادة التي لا أفق لها، حيث يفتقر كيان الاحتلال إلى أهداف استراتيجية واضحة، ما يفاقم حجم الخسائر العسكرية ويجعل الحرب تزداد ضراوة دون أي حلول تلوح في الأفق.
شهادة جديدة على فشل العدو الصهيوني في فرض معادلاته بالقوة، سردها اللواء احتياط غيورا آيلاند، صاحب خطة الجنرالات، الذي أكد أن ما جرى في هذه الحرب هو أن “إسرائيل” فشلت في تحقيق كل أهدفها التي قاتلت لأجلها، لأنها لم تتمكن من القضاء على حماس ولم تستعد أسراها، ولم تستطع الإطاحة بحكم حماس في غزة.
من ناحيتها، قالت مقدمة البرامج السياسية في القناة 12 الصهيونية نيسلي باردا: إن نتنياهو وحكومته “ظلوا لفترة يرددون شعارات الانتصار، بدلا من إخبار الشعب بالحقيقة التي يصعب استيعابها”.
والحقيقة برأي باردا تتمثل في أنه “لم يكن بالإمكان إبرام صفقة دون أثمان باهظة، وأن مواجهة التهديد القادم من غزة لم يعد ممكنا سواء بتوفير الأموال لحماس أو بمواجهتها عسكريا”.
المحلل تسفيكا يحزقيلي، في حديثه لقناة “آي 24″، أكد أن حركة حماس خرجت من المعركة أقوى، حيث استعادت قدراتها العسكرية وحافظت على قوتها السياسية.
وأوضح أن “إسرائيل” أصبحت دون أدوات للضغط على الحركة مستقبلاً.. مضيفاً أن الضفة الغربية باتت مصدر قلق جديداً “لإسرائيل” مع تصاعد المواجهات هناك.
وفي ختام ذلك يمكننا قراءة المشهد أن ما أنجزته المقاومة، ليس مجرد إنهاء لجولة من العدوان، بل هو جولة من جولات النصر والوعد الإلهي الصادق بأن تكون غزة أول الغيث لتحرير فلسطين كاملة.