قال مصدر مسؤول بالمجلس الأعلى للجامعات، إن امتحانات الفصل الدراسي الأول سيتم عقدها في موعدها المقرر، كما أنها ستكون إلكترونية بنسب تصل إلى أكثر من 60%، وهي بنظام البابل شيت أو معامل الاختبارات المركزية بينما هناك امتحانات مقالية ايضا.

وأوضح المصدر ، أن امتحانات الميدتيرم تعقد خلال هذه الفترة بشكل منتظم ، مؤكدا على سير العملية التعليمية وفق الخطة الزمنية المعلنة من قبل المجلس الأعلى للجامعات .

الهيئة القومية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء تشارك في معرض Cairo ICT23 خلال مشاركته في مؤتمر نحو العالمية Going Global بإسكتلندا.. عاشور يؤكد على تطور منظومة التعليم العالي التعليم العالي: مصر تتقدم 5 مراكز في مؤشر المعرفة العالمي لعام 2023 صندوق رعاية المبتكرين يختتم فعاليات ملتقى الابتكار (Innovation Arena).. اليوم التعليم العالي تعلن عن المنح التنافسية للعام الدراسي 2024/2025 من دولة المجر أخبار التعليم.. صندوق رعاية المبتكرين يُطلق برنامج iGP لدعم مشاريع التخرج الصناعية لطلاب الجامعات.. فاضل 111 يوما على شهر مضان 2024 إنشاء منصة تفاعلية.. امتيازات جديدة لطلاب الجامعات |تعرف عليها رئيس جامعة الجلالة الأهلية يلتقي المشاركين بالمنتدى المصري الروسي الرابع صندوق رعاية المبتكرين يُطلق برنامج iGP لدعم مشاريع التخرج الصناعية لطلاب الجامعات امتيازات جديدة لطلاب الجامعات .. منح المشاركين بالأنشطة كارنيهات خاصة.. إنشاء منصة تفاعلية بعنوان "اتكلم ".. ومسابقات بين الكليات.. لوجو خاص بالفعاليات

ونوضح قائمة المحظورات بامتحانات الميد ترم:

وتأتي قائمة المحظورات بإمتحانات الميدترم الدراسى الأول كالتالي:

1- لن يسمح بدخول الطالب لجنة الامتحان بدون إثبات الشخصية "كارنية الكلية" او ما يثبت قيد الطالب بالجامعة.

2- ممنوع التدخين داخل لجان الامتحان.

3- لن يسمح بدخول الكتب أو المذكرات أو أية أوراق ذات صلة بالامتحان.

4- الاعتداءات اللفظية أو البدنية على مراقبى اللجان.

5- يحظر الحديث الجانبي داخل اللجان.

- حمل تابلت داخل اللجنة .

- حمل سماعة أذن بمختلف أنواعها وأشكالها.

- جلب ساعة يد ذكية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لطلاب الجامعات

إقرأ أيضاً:

فروع للجامعات المصرية بالخارج.. تحديات أكاديمية و استثمارية

 

القاهرة- أتاح قرار مجلس الوزراء المصري بإنشاء فروع للجامعات الحكومية خارج البلاد، وتحديدًا في دول الخليج، فرصة سانحة لاستغلال السمعة الأكاديمية لبعض الجامعات العريقة مثل جامعتي القاهرة وعين شمس.

وحظي القرار بدعم رئاسي حيث أوضح بيان للرئاسة المصرية، مطلع العام الجاري، أنه في إطار التوجه نحو تدويل وتصدير التعليم المصري. وتم الاتفاق على فتح أفرع لجامعات مصرية  في الخارج، وذلك بالاشتراك مع القطاع الخاص، ودون تحمل الدولة أي أعباء مالية.

وافقت جامعة القاهرة، إحدى أعرق الجامعات المصرية، على إنشاء فرعين لها في الدوحة والرياض. وتسعى جامعتا عين شمس والإسكندرية للحاق بها، بهدف تعزيز التعاون الأكاديمي والثقافي، وتوفير فرص تعليمية أوسع للطلاب في دول الخليج العربي، كما أفاد مسؤولون.

مدخل كلية التجارة بجامعة الإسكندرية (جيتي) تحديات المنافسة والجودة

يُعتبر قرار إنشاء فروع للجامعات المصرية في الخارج، خطوة تحمل في طياتها بُعدين أساسيين:

الأول، يتمثل في التحول نحو الفكر الاستثماري في قطاع التعليم العالي، حيث يُنظر إلى الجامعات كأصول قيّمة يمكن استغلالها لتحقيق عوائد مالية. والثاني توسيع نطاق تأثيرها على المستوى الدولي.

و يواجه هذا القرار تحديات أبرزها:

المنافسة الشديدة، إذ تشهد الساحة الدولية للتعليم العالي منافسة محتدمة، و تتنافس الجامعات المصرية مع جامعات عالمية مرموقة تتمتع بموارد وإمكانات كبيرة. الحفاظ على الجودة، ويتعين على الجامعات المصرية الحفاظ على مستوى عال من الجودة في فروعها الخارجية، لضمان سمعتها الأكاديمية وتلبية توقعات الطلاب. مخاطر الاستغلال التجاري، ومخاوف من استغلال أسماء الجامعات المصرية لأغراض تجارية بحتة، مما قد يُؤثر سلبا على سمعتها الأكاديمية.

ويرى خبراء ومراقبون في تصريحات، للجزيرة نت، أن نجاح إستراتيجية تصدير التعليم العالي وفتح فروع الجامعات بالخارج، لن يُقاس بعدد الفروع المفتوحة، بل بمدى قدرة هذه الجامعات على تقديم تعليم يرتقي إلى قيمة اسم "مصر" في سوق لا ترحم.

وزارة التعليم العالي تقول إنه جاري الانتهاء من تنفيذ 10 جامعات أهلية جديدة تبدأ الدراسة بها اعتبارًا من العام الدراسي القادم ليصبح بذلك عدد الجامعات الأهلية 30 جامعة pic.twitter.com/nZvJaiuqmV

— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) February 7, 2025

إعلان استثمار في الجامعات

في إطار الاستثمار في التعليم الجامعي، أنشأت مصر محليا 13 جامعة أهلية منبثقة من الجامعات الحكومية في عدد من المحافظات عام 2022 بمصاريف تنافس الجامعات الخاصة.

ومن المقرر إدخال 10 جامعات أهلية ليصبح إجمالي عدد الجامعات الأهلية في مصر 30 جامعة. وقد زاد عدد الملتحقين خلال العام الجاري إلى نحو 60 ألفا.

ونجحت مصر منذ مطلع الألفية الجديدة في استقطاب آلاف الطلاب الأجانب إلى جامعاتها الحكومية والخاصة، حيث يلتحق بها الآن حوالي 130 ألف طالب من مختلف الجنسيات، بحسب عادل عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

وأرجع عبد الغفار النمو الملحوظ في قطاع التعليم العالي بمصر إلى التصنيف الدولي المتقدم للجامعات المصرية، مشيرًا إلى أن أعداد الطلاب المصريين الملتحقين بالجامعات الخارجية بدأت في التراجع بعد افتتاح فروع للجامعات الدولية داخل مصر.

وارتفع عدد الجامعات في مصر إلى 116 جامعة بدلا من 48 جامعة (حكومية وخاصة)، و سيصل العدد إلى 126 جامعة بإضافة 10 جامعات أهلية جديدة العام المقبل.

و يبلغ عدد أساتذة الجامعات في مصر حوالي 140 ألف عضو هيئة تدريس، يغطي مختلف المجالات في جميع جامعات ومعاهد مصر.

6️⃣ تصدرت #السعودية تصنيف الجامعات الأفضل عربيًا بـ3 جامعات تبعتهم جامعة #قطر في المرتبة الرابعة ثم الإمارات بجامعتين ثم #القاهرة والأردن pic.twitter.com/5Pz8rnfK0k

— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) December 9, 2024

ورغم الزيادة الملحوظة في عدد الجامعات المصرية ضمن التصنيفات العالمية الشهيرة مثل تصنيف "كيو إس" (QS)، فإن تمثيلها في أعلى ترتيب الجامعات العربية متراجع مقارنة بدول مثل السعودية والإمارات وقطر ولبنان. وتحتل مصر حسب التصنيف ذاته الترتيب الثامن عربيا حيث تحل جامعة القاهرة في الرتبة 350 عالميا.

مبنى كلية طب الأسنان بجامعة عين شمس بمصر (جيتي) ريادة و محاذير

قال رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية لتربويات الرياضيات رضا مسعد إن "قرار فتح فروع للجامعات المصرية بالخارج ليس بالجديد وهو بمثابة عودة إلى دورها الريادي قبل عقود في العديد من الدول الأفريقية والآسيوية ولكنه بدأ في الانحسار لاعتبارات سياسية كثيرة يطول شرحها".

إعلان

ووصف مسعد، القرار بـ"الطموح". وأضاف، للجزيرة نت، أن القرار يواجه بعض التحديات تتعلق بالتمويل والجودة في ظل تنافس عربي عالمي ولكنه خطوة في الاتجاه الصحيح  لعدة اعتبارات:

أولها، عودة القوة الناعمة لمصر. ثانيها، استثمار أسماء الجامعات العريقة في إنشاء فروع لها بالخارج وتعزيز مواردها. ثالثها، خدمة أبناء المصريين العاملين في الخارج وإتاحة الفرصة لاستكمال دراستهم بالخارج. ثم  فتح الباب أمام أعضاء هيئة التدريس للسفر والعمل ضمن بيئتهم الجامعية المعتادة.

وتطرق الأكاديمي المصري إلى بعض المحاذير مثل عدم التسرع في اختيار الجامعات التي يسمح لها بفتح فروع بالخارج، والتأكد من قدرتها على تقديم مستوى علمي يليق باسم مصر، حتى لا يطغى الفكر الاستثماري على الجودة ويأتي الأمر بنتائج عكسية ويصبح ضررها أكثر من نفعها، حسب رأييه.

ومن الشروط يضيف الأكاديمي، أيضا، ألا يكون الكم على حساب الكيف.

تحديات و متطلبات

يقول عضو هيئة تدريس بكلية الصيدلة بجامعة الزقازيق، فضل عدم ذكر اسمه، إن "مصر تمتلك فرصة ذهبية لتحسين تصنيف جامعاتها على المستوى الدولي، إلا أنها تواجه تحديات جسيمة تعوق تحقيق هذا الهدف".

ويضيف للجزيرة نت، أنه بالرغم من وجود كفاءات أكاديمية متميزة، تعاني الجامعات المصرية من أزمة في تمويل الأبحاث، ونقص في الموارد، وتدني أجور أعضاء هيئة التدريس، مما يجعلها -كغيرها من القطاعات الحيوية مثل الصحة والتعليم- بيئة طاردة للكفاءات.

ويرى المتحدث ذاته، أنه من غير المقبول أن يتقاضى أستاذ جامعي ذو خبرة عالية راتبًا لا يتجاوز 250 دولارا شهريا.

أما بالنسبة لفكرة فتح فروع للجامعات المصرية في الخارج، فأوضح الأكاديمي المصري أنها خطوة جريئة تتطلب تمويلا ضخما كما هو الحال في الدول التي تتصدر التصنيفات العربية والعالمية.

لذلك، يعتبر أنه على الدولة أن تركز جهودها أولا على تحسين بيئة البحث العلمي في الجامعات الحكومية، وتوفير الموارد اللازمة لتطويرها قبل التفكير في التوسع الخارجي.

إعلان

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم يلزم المدارس بالتصحيح الفوري للتقييمات ومنح الطلاب الدرجات المستحقة
  • جولة مفاجئة لوزير التعليم في مدارس الفيوم لمتابعة انتظام امتحانات مارس
  • اليوم.. انطلاق امتحانات الفصل الدراسي الثاني في مدارس الإمارات
  • امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثاني تنطلق غداً الإثنين وتستمر حتى 19 مارس
  • التعليم العالي: تعزيز الشراكة بين المستشفيات الجامعية والقطاع الخاص لتطوير الرعاية الصحية
  • تطوير بيئهً العمل الاكاديمي في الجامعات
  • فروع للجامعات المصرية بالخارج.. تحديات أكاديمية و استثمارية
  • اشحنوا التابلت| تنبيهات عاجلة لطلاب الصف الأول والثاني الثانوي قبل امتحانات مارس
  • بدء امتحانات شهر مارس 2025 في جميع المدارس .. غدا
  • التعليم العالي تؤجل امتحان الكيمياء لطلاب السنة التحضيرية المقرر يوم غد في كل الجامعات