عدن((عدن الغد )) خاص
علي عبد الكريم
..........................
قال لي غربي... تصيهن
أنت دوجمايي.....مغفل
قلت ماذا تافه...... انت
مجرد غربي شرق
أوسط تتمرك
قال ثم تلعثم........... لما
تفقد عقلك
قلت.......... أي عقلانية
عنها تتحدث
هل قرأت ابن خلدون
ابن رشد
قد عاش بقرطبة دهرا
قال جاهل انت.
قلت قد... باعك شيلوك
عنا..................نصا مزور
قد تناسيت
جان جاك روسو
تجاهلت أفلاطون
شيكيسبير
شوهت صورة شابلن
أحرقت صور. ساندرز
غاضبا متعاليا رد علىء
أنت تخلط الأمور
ابيض أسود
عنصري متطرف
فلسطيني متعجرف
أنا ثورة العقل المبكر
قلت انت تحمل
فيروسا مدمر
قال اصمت ما قرات
فو كويا ما
ولا قرأت اينشتاين
وهنتنجتون
ولا قرأت كتاب
عيسى ابن مريم
قلت تكذب... قد فهمت
رسالة سيدنا..... محمد
ولعيسى مقام... مبجل
جاهلا لست تدري اين
مربط الخيل من
مربط عنز يتبول
ما قرات كتابات هيجل
ولا قرأت كتابات كانط
وسارتر
قرأت أفكار...... شيلوك
معجب انت......بتاتشر
رد هادرا يتزمجر.. اوه
فاكوف.....يو ار اون لي
كومينوست......متعصب
قلت ساخرا
أنت توله شيلوك توول
ما لا.....................يوول
قال اصمت انت
حمساوي
ارهابي متطرف
أنت كالحجاج بل
أنت أكثر
أنت تهرف بما
لست تعرف
انا غزاوي فلسطيني
عربي‼️
عن ارضي وحقي ادافع
مخدر بأخبار بي
بي سي
وال سي إن إن
دوما تفبرك
غاب عنكم
صوت الحقيقة
بات بسجن كذبكم كل
عقل يميز أو يفكر
تذكرون.. ماذا قلتم عن
تولستوى
ديستوفيسكي
صفران على الشمال
ليس يسوى
روسيان مثل..... بوتين
ماوتسي تونج...... تماما
مثل إبن لادن
يا لهذا رجاءا عن
وجهي اغرب
ساشرب الموكا
مع... لوركا
احتسيها......... مع فنان
قدير مثل شابلن
اكتب تقريري مع غربي
شرق أوسطي تامرك
صار صهيوني متمرك
مثل زيلينسكي........ بل
ورب العزة
بات اكثر
بات
أكثر
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
حين تحدث البابا فرنسيس بلغة مصر.. رحلة حوار وسلام تعبر الأديان والحدود
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعد العلاقة بين البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، ومصر واحدة من أعمق وأهم العلاقات الدينية على مستوى العالم، حيث شهدت هذه العلاقة العديد من المحطات المهمة التي ساهمت في تعزيز الروابط بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية، فضلاً عن التأثير الثقافي والديني الكبير الذي تركته هذه العلاقة على الشعب المصري.
زيارة البابا فرنسيس إلى مصر.. خطوة نحو تعزيز الوحدة المسيحيةفي عام 2017، قام البابا فرنسيس بزيارة تاريخية إلى مصر، وهي أول زيارة له منذ توليه البابوية، وكان الهدف الرئيسي للزيارة تعزيز الروابط بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية، في إطار تعزيز الحوار بين الأديان والحضارات.
المباحثات مع البابا تواضروس الثاني:أحد أبرز محطات الزيارة كانت اللقاءات بين البابا فرنسيس والبابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وكانت هذه الزيارة تاريخية لأنها سلطت الضوء على التعاون بين الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية.
وأكدت التزامهما المشترك بحوار بناء يساعد على تعزيز السلام والتفاهم بين المسيحيين في الشرق الأوسط والعالم أجمع.
مشاركة في قداس وتكريم ضحايا الإرهاب:في الزيارة نفسها، كان البابا فرنسيس قد شارك في قداس في كاتدرائية القديس مرقس في القاهرة، حيث قام بتقديم التعازي لضحايا الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها الكنائس المصرية في السنوات السابقة.
كانت هذه الزيارة بمثابة رسالة تضامن مع الشعب المصري في مواجهة الإرهاب وتعزيز وحدة الوطن.
البابا فرنسيس ودعمه للسلام والتعايش بين الأديان في مصرالبابا فرنسيس معروف بمواقفه الداعمة للسلام والتعايش بين الأديان، وهو ما كان له انعكاس واضح في تعامله مع الوضع المصري، كانت مصر دائمًا نقطة انطلاق للبابا في نشر رسالة السلام والمحبة، حيث عمل على تعزيز الحوار بين الأديان، خاصة في فترة التوترات الدينية التي شهدتها المنطقة في السنوات الأخيرة.
مشاركته في مؤتمر السلام العالمي:في عام 2019، شارك البابا فرنسيس في مؤتمر “الوثيقة العالمية من أجل الأخوة الإنسانية”، الذي انعقد في أبوظبي بالإمارات العربية المتحدة، وكان لهذا المؤتمر تأثير كبير على الحوار بين الأديان في مصر، حيث تم التوقيع على وثيقة تاريخية لتعزيز الأخوة الإنسانية والتعاون بين الأديان.
وقد أكدت هذه الوثيقة على ضرورة العمل معًا من أجل السلام والعدالة في الشرق الأوسط، وهو ما تفاعل معه العديد من القادة الدينيين في مصر.
الرمزية الدينية في زيارته للأماكن المقدسةخلال زيارته لمصر، قام البابا فرنسيس بزيارة الأماكن المقدسة في القاهرة، مثل الكنيسة المعلقة ودير سانت كاترين، مما أضاف بعدًا روحيًا إلى زيارته، وكانت هذه الزيارة أيضًا تعبيرًا عن احترامه العميق للكنيسة القبطية ولتاريخ مصر العريق.
علاقات البابا فرنسيس مع الكنيسة القبطية الأرثوذكسيةعلى الرغم من أن الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية تفترقان في بعض العقائد، إلا أن البابا فرنسيس والكنيسة القبطية جمعتهما علاقة أخوية وطيدة تعتمد على التعاون المشترك في قضايا السلام والحوار المسيحي.
اللقاءات مع البابا تواضروس الثاني:بعد زيارة البابا فرنسيس لمصر في 2017، استمر التواصل مع البابا تواضروس الثاني على أعلى المستويات ، فقد شهدت العلاقة بين الكنيستين تبادل الزيارات واللقاءات التي تهدف إلى تعزيز التعاون بين المسيحيين في الشرق الأوسط.
كان لهذه اللقاءات تأثير كبير في دعم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مواجهة التحديات التي كانت تواجهها في تلك الفترة.
الاعتراف المتبادلفي ظل هذه العلاقة، تم الاعتراف المتبادل بالقداسات والتقليد المسيحي بين الكنيستين، وهو ما يعكس الرغبة المشتركة في تعزيز الوحدة المسيحية في المنطقة.
كما عقد العديد من الندوات واللقاءات الحوارية بين رجال الدين في الفاتيكان والكنيسة القبطية، مما ساعد في تصحيح المفاهيم المغلوطة بين الطائفتين.
التأثير الثقافي والروحي للبابا فرنسيس في مصرإلى جانب الأبعاد الدينية، كان للبابا فرنسيس تأثير ثقافي وروحي واضح في مصر، حيث اجتذب العديد من المحبين والمتابعين من جميع أنحاء العالم العربي، وكانت زيارته بمثابة فرصة لتسليط الضوء على التراث المسيحي المصري العريق وتعزيز مكانة مصر كداعم للحوار الديني في منطقة الشرق الأوسط.
دعم لحقوق الأقليات المسيحيةفي العديد من تصريحاته، أبدى البابا فرنسيس دعمه المستمر لحقوق الأقليات المسيحية في الشرق الأوسط.
وكان دائمًا يبرز أهمية احترام حقوق الإنسان والتعايش السلمي بين الأديان، وهي رسائل لاقت صدى واسعًا في المجتمع المصري، خاصة بين المسيحيين.
الدور الروحي في توجيه الأجيال الشابةفي زيارته لمصر، التقى البابا فرنسيس بالعديد من الشباب المصري، داعيًا إياهم إلى العيش بسلام وحب، وملهمًا إياهم ليتبعوا قيم السلام والمحبة. كانت هذه الزيارة بمثابة رسالة قوية للأجيال القادمة حول أهمية العيش المشترك والعمل معًا لبناء مستقبل أفضل.
علاقة مستمرة من الحب والتعاونتظل علاقة البابا فرنسيس بمصر علامة بارزة في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية، من خلال زيارة البابا فرنسيس إلى مصر، أصبح هناك فهم أعمق للتعاون المسيحي في المنطقة، بالإضافة إلى تعزيز الحوار بين الأديان.
البابا فرنسيس ظل دائمًا مناصرًا للسلام والمحبة، مما جعله رمزًا دينيًا له تأثير كبير في مصر والعالم العربي.