موالون للانتقالي يقطعون أهم الطرق أمام تعزيزات العناصر الإرهابية في أبين
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن موالون للانتقالي يقطعون أهم الطرق أمام تعزيزات العناصر الإرهابية في أبين، خاص وكالة الصحافة اليمنية قطع موالون لـ 8221;المجلس الانتقالي الجنوبي 8221; التابع للإمارات أهم الطرق الرئيسية أمام تدفق .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موالون للانتقالي يقطعون أهم الطرق أمام تعزيزات العناصر الإرهابية في أبين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خاص / وكالة الصحافة اليمنية // قطع موالون لـ”المجلس الانتقالي الجنوبي” التابع للإمارات أهم الطرق الرئيسية أمام تدفق التعزيزات للعناصر الإرهابية في إحدى مديريات محافظة أبين، جنوبي اليمن. وقالت مصادر محلية إن “مسلحين قبليين موالين لفصائل الانتقالي في مديرية جيشان اغلقوا الطريق للحد من تدفق تعزيزات العناصر الإرهابية القادمة من محافظة شبوة إلى مديرية مودية”. وأوضحت المصادر أن مسلحي قبائل آل بازقامة في مديرية جيشان قطعوا الطريق الذي تسلكه العناصر الإرهابية عبر منطقتهم مع ثلاث مديريات في شبوة “حطيب، نصاب، مرخة السفلى”. وبينت أن قطع الطريق سيحد من العمليات الإرهابية التي تستهدف فصائل “الانتقالي” في مودية ووادي عومران بالعبوات الناسفة. وخلفت هجمات العناصر الإرهابية قرابة 80 قتيلا وجريحا من عناصر الانتقالي في محافظتي أبين وشبوة منهم 22 قتيلا و31 جريحا في أبين، و6 قتلى و21 جريحا في شبوة منذ يناير ـ وحتى 21 يونيو المنصرم بينهم قيادات بارزة من يافع وردفان. وتمكنت قوات صنعاء تنفيذ عمليات عسكرية حققت على إثرها انتصارات ساحقة على العناصر الإرهابية التي كانت تتخذ منطقة قيفة رداع معقلا لها ومديريتي ولد ربيع والقرشية، ومناطق مجاورة وفرارها شبوة وأبين مأرب في أغسطس 2020م. واستكملت قوات صنعاء عملية تطهير البيضاء من العناصر التكفيرية بتنفيذ عملية “النصر المبين” استطاعت خلالها تحرير مديريات “الصومعة، الزاهر، نعمان، ناطع” في يوليو 2021 بمساحة إجمالية تزيد عن 500 كم مربع، بالإضافة إلى تنفيذ عملية فجر الحرية في استكمال تطهير مناطق الصومعة ومسورة وأجزاء من مكيراس من العناصر الإرهابية في سبتمبر 2021م.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: المخطط الإرهابي في الأردن ضخم.. وإسرائيل المستفيد الأكبر
قال محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن العملية الإرهابية التي أعلنت عنها السلطات الأردنية تشير إلى مخطط ضخم كان يستهدف زعزعة استقرار المملكة الأردنية الهاشمية، وربما يتعدى ذلك إلى أهداف خارج حدودها.
وأضاف أبو شامة، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، "نحن أمام عملية كبيرة بحجم المضبوطات وكثافة التسليح وتدريب العناصر، ما يدل على أن هناك نية مبيّتة لعمليات تخريبية ضخمة، سواء داخل الأردن أو خارجه، المعلومات الأولية تشير إلى وجود صواريخ معدّة للإطلاق لمسافات بعيدة، مما يوحي بأنها لم تكن مخصصة للاستخدام المحلي فقط، بل ربما كانت موجهة نحو أهداف خارجية أيضًا".
وأشار إلى أن الموقع الجغرافي الحساس للأردن، المحاط بدول تشهد اضطرابات أمنية وعسكرية مثل سوريا والعراق ولبنان، يجعل من المملكة هدفًا محوريًا أو نقطة انطلاق لعمليات أكبر في المنطقة.
وتابع أبو شامة: "البيان الحكومي أشار إلى وجود تدريب خارجي، وقد ذكرت التحقيقات أن لبنان كان محطة تدريب للعناصر الإرهابية، وهو أمر يثير القلق نظرًا لما يشهده هذا البلد من فوضى أمنية ومخابراتية، وضعف في مؤسسات الدولة، وهيمنة جماعات مسلحة خارجة عن سيطرة الحكومة".
وحول التمويل، أكد أن هناك تمويلًا خارجيًا موجّهًا لهذه العناصر، مشيرًا إلى وجود أصابع اتهام نحو دولٍ سعت خلال السنوات الماضية إلى تسليح جماعات إرهابية في أكثر من بلد عربي.
وعن المستفيد من زعزعة استقرار الأردن، أوضح أبو شامة أن ذلك يخدم بلا شك الطرف الإسرائيلي، لكون المملكة من أبرز الداعمين للقضية الفلسطينية، وهي صوت قوي في رفض التهجير القسري، وتؤيد جهود التهدئة والمبادرة المصرية لإقامة حل الدولتين.