عاجل - ردود أفعال أمريكا وفرنسا وروسيا عن اتفاق هدنة غزة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
عقب إعلان حركة حماس، والاحتلال الإسرائيلي، التوصل إلى اتفاق هدنة غزة، استقبل العالم القرارات بترحيب كبير، وذلك بعد حرب دامت 50 يومًا في غزة، من جرائم وأعمال إجرامية للاحتلال بالقطاع.
رد فعل أمريكا وفرنسا وروسيا عن اتفاق هدنة غزةوتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية، كل ما تريد معرفته عن أبرز التصريحات وردود أفعال عالمية على اتفاق الهدنة في قطاع غزة.
وثمن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اتفاق الهدنة في غزة، مؤكدًا التزام رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بضمان تنفيذ الاتفاق وتوفير مساعدات إضافية.
الاتحاد الأوروبي: هناك أهمية لاستغلال الهدنة لإيصال أقصى قدر من المساعدات للمحتاجين في غزةوقال الاتحاد الأوروبي، في تعليق له، على اتفاق هدنة غزة، إن هناك أهمية لاستغلال الهدنة لإيصال أقصى قدر من المساعدات الإنسانية للمحتاجين في قطاع غزة.
روسيا: نأمل في تحقيق تسوية مستدامةوأكدت روسيا، أنها كانت دعت لتهدئة وهدنة إنسانية ولا يمكن إلا على أساسها رسم معالم للمحاولات المستقبلية لتحقيق تسوية مستدامة.
بلجيكا: الهدنة خطوة أولى مهمة يجب أن يتبعها المزيد من الإجراءاتوأوضحت بلجيكا، أن خطوة أولى مهمة يجب أن يتبعها المزيد من الإجراءات، وضرورة أن تضمن وصول المساعدات للمدنيين في قطاع غزة.
فرنسا: نأمل أن يسهم الاتفاق بتأمين وصول المساعدات الكافيةوأشارت باريس، إلى أنها تأمل أن يسهم الاتفاق بتأمين وصول المساعدات الكافية لمناطق القطاع ويحقق الاستقرار ويضمن بقاء أهالي قطاع غزة في أماكن سكنهم.
بريطانيا: الاتفاق خطوة حاسمة لضمان تنفيذه بشكل كاملولفتت بريطانيا، إلى أن الاتفاق خطوة حاسمة وهناك ضرورة لضمان تنفيذه بشكل كامل.
اقرأ أيضًا عن اتفاق هدنة غزة:
حماس: وقف حركة آليات الاحتلال العسكرية المتوغلة في قطاع غزة
حماس: وقف حركة طيران الاحتلال على مدار أيام الهدنة
الاحتلال يفرج عن 150 من نساء وأطفال فلسطين مقابل 50 من أسراهم
رد فعل مصر وقطر والأردن عن اتفاق الهدنة في غزةولاقت اتفاق هدنة غزة، ترحيب عربي بنجاح جهود القاهرة والدوحة، وتأكيد ضرورة تطويره لوقف مستدام للحرب.
ردود أفعال عربية عن اتفاق الهدنة في غزةوتنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في السطور التالية ردود الأفعال العربية، على اتفاق الهدنة في غزة، خاصة بعد البيان الذي أصدرته حركة حماس، في الساعات الأولى من فجر الأربعاء، وجاءت الردود كما يلي:
مصر: سنواصل جهود الوساطة المصرية القطرية الأمريكية للوصول إلى حلول نهائيةوأكدت مصر، مواصلة جهود الوساطة المصرية القطرية الأمريكية للوصول إلى حلول نهائية تحقق العدالة وتضمن حقوق الفلسطينيين المشروعة.
قطر: نأمل أن تؤسس الهدنة في قطاع غزة لاتفاق مستدام بوقف الحربوأكدت الدوحة، أنها تأمل أن تؤسس الهدنة في قطاع غزة لاتفاق مستدام بوقف الحرب ويفضي لمحادثات سلام شامل.
الأردن: هناك ضرورة لأن تفضي الهدنة لوقف كامل للحربوأوضح الأردن، أن هناك ضرورة لأن تفضي الهدنة لوقف كامل للحرب وأن تسهم في وقف التصعيد واستهداف الفلسطينيين وتهجيرهم قسريا.
السعودية: وقف إطلاق النار خطوة في الاتجاه الصحيحوأشارت السعودية، إلى وقف إطلاق النار خطوة في الاتجاه الصحيح وهناك حاجة لوقف كامل لكافة الأعمال القتالية.
لمزيد من التفاصيل عن بنود اتفاق هدنة غزة:
بجهود مصرية قطرية.. حماس تعلن التوصل لاتفاق هدنة مع الاحتلال
حماس تعلن رسميا وقف إطلاق النار
حماس تعلن دخول مئات شاحنات المساعدات الطبية والوقود لكل مناطق غزة
إسرائيل تعلن إطلاق سراح 50 من النساء والأطفال الأسرى لدى حماس في هذا الموعد
حماس عن الهدنة: الاتفاق يضمن حرية حركة الناس من الشمال إلى الجنوب
"الفجر" تنشر بنود اتفاق حماس عن تبادل الأسرى بجهود مصرية قطريةوأصدرت حركة حماس، في الساعات الأولى من فجر الأربعاء، بيانًا أعلنت خلاله بنود اتفاق تبادل الأسرى مع الاحتلال الإسرائيلي والتي تمت بجهود مصرية قطرية، بعد مرور 49 يومًا من حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة.
بجهود مصرية قطرية.. حماس تعلن بنود اتفاق تبادل الأسرىوتنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في السطور التالية بنود اتفاق تبادل الأسرى كاملة، والتي تمت بجهود مصرية قطرية.
التوصل إلى اتفاق هدنة إنسانية بجهود قطرية مصرية، بعد مفاوضات صعبة ومعقدة.وقف إطلاق النار من الطرفين ووقف كل الأعمال العسكرية لجيش الاحتلال بكافة مناطق قطاع غزة.إدخال مئات شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية والوقود لكل مناطق قطاع غزة.يتم ضمان حرية حركة الناس من الشمال إلى الجنوب على طول شارع صلاح الدين.بنود الاتفاق صيغت وفق رؤية المقاومة ومحدداتها التي تهدف لخدمة شعبنا وتعزيز صموده في مواجهة العدوان.المقاومة أدارت المفاوضات من موقع ثبات وقوة في الميدان رغم محاولات الاحتلال تطويل أمدها والمماطلة فيها.نؤكد أن أيدينا ستبقى على الزناد وكتائبنا ستبقى بالمرصاد للدفاع عن شعبنا.وقف حركة آليات الاحتلال العسكرية المتوغلة في قطاع غزة.وقف حركة الطيران في الجنوب على مدار أيام الهدنة وفي الشمال لمدة 6 ساعات يوميا.إطلاق سراح 50 من محتجزي الاحتلال من النساء والأطفال.إفراج الاحتلال عن 150 من النساء والأطفال من أبناء شعبنا.لمعرفة المزيد عن بنود الهدنة بالتفاصيل عبر بوابة الفجر الإلكترونية:
حماس: بنود الاتفاق صيغت وفق رؤية المقاومة ومحدداتها تهدف لخدمة شعبنا
حماس: المقاومة أدارت المفاوضات من موقع ثبات وقوة في الميدان
حماس عن الهدنة: أيدينا ستبقى على الزناد وكتائبنا ستبقى بالمرصاد
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة غزة الان فلسطين فلسطين الان فلسطين اليوم فلسطين مباشر فلسطين بث مباشر بث مباشر فلسطين بث مباشر غزة اخبار فلسطين اخبار فلسطين الان اخبار فلسطين اليوم فلسطين مباشــر الآن فلسطين مباشر اليوم أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم خبر عاجل فلسطين عاجل عاجل فلسطين قطاع غزة غزة مباشر غزة بث مباشر تطورات قطاع غزة المقاومة الفلسطينية حركة حماس حماس كتائب القسام سرايا القدس حزب الله اسرائيل قوات الاحتلال جيش الاحتلال قصف الاحتلال تل أبيب تل أبيب مباشر قصف جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي صفارات الانذار تغطية مباشر قطاع غزة تغطية مباشر مستشفى القدس أزمة قطاع غزة لبنان اتفاق الهدنة فی غزة بجهود مصریة قطریة وقف إطلاق النار اتفاق هدنة غزة تبادل الأسرى فی قطاع غزة بنود اتفاق حماس تعلن عن اتفاق وقف حرکة
إقرأ أيضاً:
هل تنهار الهدنة في غزة بعد إطلاق سراح الأسرى؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلقت حركة حماس سراح ثلاثة إسرائيليين آخرين من الأسر في غزة، اليوم السبت، وسط تصاعد التوترات التي كادت أن تعصف بالهدنة الهشة المستمرة منذ أربعة أسابيع.
وتم تسليم الإسرائيليين إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في مراسم جرت بدقة في مدينة خان يونس، التي تحولت إلى أنقاض بفعل القصف الإسرائيلي، وتُعد أحد معاقل حماس في جنوب القطاع.
وكان الرهائن الثلاثة قد اختُطفوا من منازلهم في كيبوتس نير عوز خلال الهجوم الذي شنته الجماعة الفلسطينية على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023.
وظهر الرهائن المحررون، ساجوي ديكل تشين، ساشا تروفانوف، وإيار هورن، في حالة جسدية أفضل مقارنة بالدفعة السابقة من الأسرى الذين بدوا منهكين عند الإفراج عنهم الأسبوع الماضي.
وخلال المراسم، استعرض مقاتلو حماس أسلحة وملابس عسكرية تم الاستيلاء عليها من القواعد الإسرائيلية خلال الهجوم الحدودي عام 2023.
وفي المقابل، من المقرر أن تفرج إسرائيل عن أكثر من 350 أسيرًا فلسطينيًا في وقت لاحق من يوم السبت، تنفيذًا لشروط اتفاق وقف إطلاق النار.
توتر يهدد استمرار الهدنة
كاد الاتفاق أن ينهار بعد أن اتهمت حماس إسرائيل بانتهاك وقف إطلاق النار عبر منع دخول المعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الأنقاض وإدخال مساكن متنقلة لإيواء مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين، وهددت الحركة بتأجيل إطلاق سراح الرهائن إذا لم يتم تسهيل دخول المعدات المطلوبة.
ورد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بنشر قواته مجددًا قرب حدود غزة، متعهدًا باستئناف الهجوم على حماس إذا لم يتم إطلاق سراح الأسرى كما هو مخطط.
وفي الأيام اللاحقة، بثت وسائل الإعلام العربية صورًا تُظهر دخول بعض المعدات الثقيلة إلى القطاع عبر مصر، مما دفع حماس إلى استئناف عملية إطلاق سراح الرهائن يوم الجمعة.
مأساة إنسانية تتفاقم
يواجه سكان غزة أوضاعًا متدهورة، حيث زادت الحاجة إلى المأوى مع هبوب العواصف الشتوية على القطاع، وتشير التقديرات إلى أن نحو مليوني شخص نزحوا عن منازلهم، ويعيشون في مخيمات مؤقتة وسط الدمار الهائل.
وكان من المقرر أن يتم الإفراج عن الغالبية العظمى من الأسرى الفلسطينيين يوم السبت، إذ كانوا محتجزين دون محاكمة في السجون الإسرائيلية بعد اعتقالهم خلال الأشهر الخمسة عشر الماضية من الحرب، فيما تشير التقارير المحلية إلى مقتل أكثر من 48 ألف شخص منذ بدء الصراع.
اتفاق هش ومستقبل غامض
يُعد وقف إطلاق النار الحالي مرحلة انتقالية بين أولى مراحل الاتفاق، حيث من المقرر خلال الأسابيع الستة الأولى التي تنتهي أوائل مارس، وتطلق حماس سراح 33 رهينة، بينهم جميع النساء والأطفال والرجال الذين تجاوزوا الخمسين عامًا، وحتى الآن، أطلقت الحركة سراح 24 منهم، بينما يُعتقد أن العديد من الرهائن الباقين، وعددهم 73، قد لقوا حتفهم.
وكانت حماس قد احتجزت نحو 250 رهينة في 7 أكتوبر، وأطلقت سراح 120 منهم خلال وقف إطلاق النار المؤقت في نوفمبر مقابل مئات الأسرى الفلسطينيين.
مفاوضات مؤجلة وضغوط دولية
ترفض حماس إطلاق سراح الجنود الإسرائيليين وتسليم جثث الرهائن القتلى إلا بعد التوصل إلى هدنة دائمة تتضمن انسحابًا إسرائيليًا كاملًا من غزة، إلا أن المحادثات، التي كان من المفترض أن تبدأ الأسبوع الماضي، لم تشهد مشاركة وفد إسرائيلي رفيع المستوى، حيث لم ترسل تل أبيب ممثلين إلى قطر أو مصر، اللتين تتوسطان في الاتفاق بمشاركة الولايات المتحدة.
في الوقت ذاته، يواجه الاتفاق ضغوطًا إضافية بسبب التصريحات المتكررة للرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، حول نية الولايات المتحدة فرض سيطرتها على غزة، وتشير تقارير إلى أن خطته، التي قد تؤدي إلى تهجير قسري لنحو 2.3 مليون فلسطيني، شجعت نتنياهو على التردد في إنهاء الحرب.
وتسببت هذه الخطط في غضب واسع النطاق في العالم العربي، حيث استضاف ترامب العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في البيت الأبيض هذا الأسبوع، وكرر تصريحاته حول استعداد الأردن ومصر لاستقبال اللاجئين، وهو ما قوبل برفض شديد من البلدين.