فنانات دعموا القضية الفلسطينية على طريقتهم.. أبرزهم أصالة وأسما شريف منير
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
العديد من القنانين والفنانات قد دعموت القضية الفلسطينية مؤخرا، ومن بينهم الفنانة أصالة وأسما شريف منير، وأخرهم كانت الفنانة زينب غريب.
فنانات دعموا القضية الفلسطينية على طريقتهم الخاصة
ظهرت أصالة، منذ فترة خلال إحيائها حفلا في موسم الرياض بالسعودية بفستان مطرز بألوان العلم الفلسطيني، كنوع من المساندة للقضية الفلسطينية والأحداث المأساوية التي تحدث في غزة.
بالأبيض.. أصالة تتألق بإطلالة ناعمة في حفل ليلة الدموع بالرياض بالأسود.. أسيل عمران بإطلالة ناعمة خلال الاحتفال بعيد ميلادها
فيما تضامنت أسما شريف منير مؤخرا بجلسة تصوير جديدة وهي ترتدي سويت شيرت كتب عليه “جدارنها أقدم منكم”، ومرسوم عليه علم فلسطين ومكتوب على ظهرها فلسطين، فيما أرتدت الشال الفلسطيني المعروف.
أما عن زينب غريب، فقد أختارت أن تدعم القضية الفلسـطـينية بجلسة تصوير جديدة، وقد أرتدت عباءة واسعة خضراء، وارتدت عليها حجاب باللون البينك.
أصالةأسماء شريف منيرأسماء شريف منيرأسماء شريف منيرأسماء شريف منيرالفنانة زينبالفنانة زينبالفنانة زينبالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية الفنانات أصالة الفنانة زينب أسماء شريف منير
إقرأ أيضاً:
القضية الفلسطينية محور رئيسي في محطات العلاقات العربية الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية تقريرا، يوضح أن القضية الفلسطينية على مدار العقود الماضية مثلت محورًا رئيسيًا في إطار العلاقات العربية - الأمريكية، وتخلل تلك العلاقات فترات من الفتور والتوتر نظرًا للموقف الأمريكي المنحاز دائمًا لصالح إسرائيل، لا سيما بعد احتلالها أراضي فلسطينية خلال حرب عام 1967، حسبما جاء في تقرير تليفزيوني.
وأوضح التقرير أن حرب 1967، هي الحرب التي ساهمت في تعزيز العلاقات بين واشنطن وتل أبيب، حيث صرح الرئيس الأمريكي ليندن جونسون في ذلك الوقت، بأن إسرائيل غير ملزمة بإعادة الأراضي التي احتلتها عام 1967، وخلال حرب السادس من أكتوبر عام 1973، زاد الخلاف العربي الأمريكي، فقامت واشنطن بعمل جسر جوي لمساندة إسرائيل أثناء الحرب.
وأشار إلى أنه في المقابل، استخدمت الدول العربية لأول مرة سلاح النفط خلال هذه الحرب، وتم الربط بشكل أساسي بين المصالح الأمريكية والغربية في النفط العربي، وبين الصراع الإسرائيلي العربي.
وتابع أنه حين هدد هينري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكية آنذاك، بأنه لن يسمح باستخدام سلاح النفط في هذه الحرب، رد وزراء النفط العرب أنهم على استعداد لتفجير منابع النفط، إذا كانت هناك محاولات أمريكية للسيطرة عليها.