اجتماع ايقاد باديس أبابا يقرر طلب نشر قوات إقليمية في السودان ويدعو إلى وقف دائم لإطلاق النار
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن اجتماع ايقاد باديس أبابا يقرر طلب نشر قوات إقليمية في السودان ويدعو إلى وقف دائم لإطلاق النار، الخرطوم تاق برس حث البيان الختامي للجنة 8220;الإيقاد 8221; الذي انعقد باديس ابابا، الأطراف السودانية على وقف العنف فورا وتوقيع اتفاق غير .،بحسب ما نشر تاق برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اجتماع ايقاد باديس أبابا يقرر طلب نشر قوات إقليمية في السودان ويدعو إلى وقف دائم لإطلاق النار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخرطوم- تاق برس- حث البيان الختامي للجنة “الإيقاد” الذي انعقد باديس ابابا، الأطراف السودانية على وقف العنف فورا وتوقيع اتفاق غير مشروط لإطلاق النار.
وقال البيان إنه لا يوجد حل عسكري في السودان وعلينا حشد جهود طرفي الصراع نحو لقاء مباشر لقادة الطرفين. وقرر الاجتماع طلب عقد قمة القوة الاحتياطية لشرق إفريقيا (EASF) من أجل النظر في إمكانية نشر قوة لحماية المدنيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية. وابدى البيان اسفه لغياب وفد القوات المسلحة السودانية على الرغم من دعوته وتأكيد الحضور. واعلن الاجتماع دعمه إلى استعادة الانتقال الديمقراطي في السودان بقيادة مدنية. وحذر من صراع السودان يتخذ أبعادا عرقية ودينية مما يهدد تعميق القتال وتوسيع دائرته.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لإطلاق النار فی السودان
إقرأ أيضاً:
الهجرة الدولية تكشف أرقاما صادمة عن النزوح في النيل الأبيض السودانية
أعلنت منظمة الهجرة الدولية، الخميس، نزوح 6514 أسرة خلال الأيام الماضية من مدينة القطينة والقرى المحيطة بها في ولاية النيل الأبيض جنوبي السودان.
والثلاثاء، قالت وزارة الخارجية السودانية، إن قوات الدعم السريع ارتكبت "مجزرة بشعة" خلال الأيام الماضية راح ضحيتها 433 مدنيا في قرى مدينة القطينة، دون أي تعليق من الأخيرة.
وأفادت المنظمة الدولية في بيان، بأن حوالي 6 آلاف و514 أسرة نزحت من القطينة والقرى المحيطة بها في ولاية النيل الأبيض خلال الأيام الماضية.
وأوضحت أن الأسر "نزحت من مواقع مختلفة في جميع أنحاء القطينة بسبب تزايد انعدام الأمن في جميع أنحاء المنطقة".
وذكرت أن حركة النزوح شملت "18 قرية بمحيط المدينة إلى مواقع أخرى بمنطقة القرشي في ولاية الجزيرة (وسط) المتاخمة لولاية النيل الأبيض من الناحية الشرقية".
وما زالت القطينة بيد "الدعم السريع" الذي يخوض معارك مع قوات الجيش السوداني الزاحفة نحو المدينة من جهة الجنوب.
ومنذ أيام وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش بولايتي الوسط (الخرطوم والجزيرة) وولايتي الجنوب (النيل الأبيض وشمال كردفان) المتاخمة غربا لإقليم دارفور (5 ولايات) وتسيطر "الدعم السريع" على 4 ولايات فيه، بينما لم تمتد الحرب لشمال البلاد وشرقها.
وفي ولاية الخرطوم المكونة من 3 مدن، بات الجيش يسيطر على 90 بالمئة من "مدينة بحري" شمالا، ومعظم أنحاء "مدينة أم درمان" غربا، و60 بالمئة من عمق "مدينة الخرطوم" التي تتوسط الولاية وتحوي القصر الرئاسي والمطار الدولي وتكاد تحاصرهما قوات الجيش، بينما لا تزال "الدعم السريع" بأحياء شرقي المدينة وجنوبها.
ومنذ نيسان/ أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.