سودانايل:
2025-03-16@09:25:26 GMT

منبر جدة .. الجولة الأخيرة وتنتهي

تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT

إن فوكس
najeebwm@hotmail.com
الشعب السوداني بأصعب مرحلة على مدى التاريخ والكبير والصغير يدعو الله فرج قريب فالشعب اصبح هدفاً لكل الأطراف الجيش ضده وضد الوطن والقضاء ضده ينفذ ما يطلبه حامل السلاح وشيوخ الضلال يصدرون الفتاوي لقتل المحتجين والإعلام الماجور صوتاً وقلماً أصبحوا أبواق فتنة وناثري السم الذين يتباهون بتبرير جرائم الإنقلابيين من كل الأطراف التي تهتف بل وجغم والتحريض على إعتقال وتصفية النشطاء المناضلين الشرفاء الذين يطالبون بإيقاف الحرب ويتهموهم بالخيانة والعمالة ويقبضون مبالغ مالية طائلة مقابل القيام بتلك الأدوار القذرة.

..
البرهان وأبواق الفلول اللايفاتية الذين يقومون بوضع الخطط والتكتيكات أهانوا القوات المسلحة السودانية ومسحوا بها الأرض بسبب هذه الحرب اللعينة التي دمرت كل شيء وادخلت في نفوس الجنود الاحباط في حرب الشعب السوداني لا ناقة لهم فيها ولا جمل فالحرب أشعلها الإسلاميين (بإتفاق الشيخين) ولا يهمهم السودان يحرق يمحى ولا زالوا مستمرين في الكذب المفضوح الذي لا ينطلي على الفطيم فالكذب له أصل عندهم فهو من أدوات التمكين مستخدمين الإرهاب الفكري وآلة الكذب والتشويه والدعاية المضللة فهم لديهم مهارات في التشويه وإظهار المجرم في مظهر البريء وإظهار الوطنية في مظهر الخيانة ويصفون المناضلين الشرفاء بالخيانة والعمالة والمثلية وغيرها فكل هذه الإتهامات والشعارات تشبههم وعلى مقاسهم فهم لا حياء ولا خجل ولا دين لهم فالكذب عندهم تحول من عادة إلى عبادة والمضحك يتحدثون عن الكرامة (قصص) كرامة إيه وأن كل ما يهمهم السلطة وبأي ثمن ثم القضاء على الوطنية والديمقراطية وكل من يقف في طريقهم .
ما حدث في السودان لم يحدث في الصومال وسوريا واليمن وليبيا حتى في غزة فالموت المجاني أجبر الآلاف على الفرار تاركين كل ممتلكاتهم وأموالهم حتى الأسود في العاصمة ماتت جوعاً والبعض تم إسعافهم وخوفاً على حياتهم من القصف تم ترحيلهم إلى مدينة ودمدني ..(تموت الأسود في الخرطوم جوعاً ولحم الغزال يأكله الجنجويد ) إنها الحرب اللعينة التي أشعلها الإخونجية.
الفلول يتحدثون عن إنتهاكات الدعم السريع بقتل المواطنين وتشريدهم من منازلهم وإعتصاب النساء الكل يعلم ذلك وفي نفس الوقت المليشيات والكتائب الإسلامية تفعل كما بفعل الدعم السريع وتلصق كل هذه الإتهامات بهم والشعب السوداني لن ينسى مجزرة فض إعتصام القيادة في حوش الجيش الذي أوصد أبوابه في وجه المعتصمين وتركهم تحصدهم نيران كتائب الظل.
لا يزال الوضع الأمني يمثل الهاجس الأول للسودانيين فالمؤسسة العسكرية والأمنية منقسمة بين الإسلاميين والجيش ولا تزال قوات الدعم تسيطر على معظم القواعد العسكرية في العاصمة وفي إقليم دارفور.
النار تغلي تحت الرماد وأن الوضع مرشح لتدهور لم نشهده من قبل ففي كل الأحوال لن يستمر الوضع على ما هو عليه والخوف الأكبر من زيادة انحراف البلاد نحو الانقسام والتشرذم.
الفرصة الأخيرة للطرفين هي الجولة الأخير في (منبر جدة) التي تتعلق بوقف إطلاق النار وأهمها القبض على رموز النظام المباد الفارين وإعادتهم إلى السجون.. إذا لم يتفق الطرفان في الجولة الأخيرة بمنير جدة على وقف إطلاق النار فكل الخيارات مفتوحة والخاسر الوطن.
الجنرال الإنقلابي برهان حجر قال ليك الطريق الماشي فيهو خراب ودمار البلاد وتدمير القدرات العسكرية واهدار موارد البلاد و(بلحقك أمات طه) ما قلنا ليك سلم تسلم ولكن ..... time over أبوهاجة والحوري والفريق الإسطراطيجي فتح الرحمن محي الدين وين أنتو (مبدرمين) ولا ... بقيتو بعاعيت
حركات الكفاح المصلح (المحايدين) كيسكم فاضي.. خميس ابكر بسلم عليكم و(المرفعين) سيكون برفقة الأسود بغابة إم بارونا.
إعلام الفلول ( الطليس) عثمان عمليات (البعاتي ) ظهر بشحمه واستقبل بالأحضان لاتنسوا أن الذكاء الصناعي بفتقد إلى تقنية (الأحضان ) رسالة إلى بريد الفلول والمهووسين وإعلامهم الكذوب والقونات الساقطات .. البرهان سيجتمع مع المجلس المركزي للحرية والتغيير لمناقشة مقترح خارطة طريق لإنهاء الحرب في السودان وهنا ينتهي مسلسل خونة وعملاء ودعامة فتشوا عن كرتي ربما يكون هرب إتلحس او تحول (بعاتي) تسعة شركات تخوض منافسة تصميم أسواق الخرطوم بومدني هذا يعني أن الخرطوم أصبحت مسرح عمليات ومن هنا يبتدئ الفساد والليالي الملاح بالعديل والزين ......
الرائد (بريستو ) قائد ما يسمى كتيبة البراء مستكين في ضيافة الولاية ومنتظر توزيع دكاكين الخرطوم تاركاً المستنفرين تحصدهم آلة الجنجا العسكرية في الخرطوم .. دنيا زايلي.
في خضم الحرب الدائرة والفوضى التي تعيشها البلاد الفلول يريدون سرقة ثورة ديسمبر المجيدة باستنساخ لجان مقاومة ويوهموا الشباب في الأحياء بانها لجان ثورية ولذا يجب على كل لجان المقاومة في كل الولايات التصدي على وقف هذا المشروع الكيزاني القذر ضد الثورة
التحية لكل لجان المقاومة السودانية وتحية خاصة للجان مقاومة مدني (اسود الجزيرة) الذين نذروا أنفسهم للدفاع عن الثورة ومكتسباتها نحن معكم أينما كنتم والدولة مدنية وإن طال السفر.. المجد والخلود للشهداء .
سلم .. سلم.. حكم مدني.. ما قلنا ليك الحكم طريقو قاسي من أولو ....
لا للحرب .. والف لا .... ولا عزاء للبلابسة والإسطراطيجيين لك الله يا وطني فغداً ستشرق شمسك  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

الكشف عن تفاصيل صادمة… من أين يحصل فلول النظام على السلاح في الساحل السوري

 

رغم إعلان وزارة الدفاع السورية عن انتهاء العملية العسكرية في الساحل السوري، بعد القضاء على مجموعات من فلول النظام، يستبعد مراقبون سوريون تحدثوا لـ"عربي21" أن يستمر الهدوء "الحذر" الذي يسود المنطقة طويلاً، وذلك بسبب امتلاك الفلول كميات ضخمة من السلاح والذخائر، إلى جانب صعوبة ملاحقتهم بشكل تام، في ظل الجغرافيا المعقدة للمنطقة.

وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع السورية العقيد حسن عبد الغني، قد أكد أن القوات الأمنية والعسكرية نجحت في تحقيق جميع الأهداف المحددة للمرحلة الثانية من ملاحقة فلول النظام، مضيفاً: "لقد تمكنا من امتصاص هجمات فلول النظام المخلوع وضباطه، وحطمنا عنصر المفاجأة لديهم، وتمكنا من إبعادهم عن المراكز الحيوية، كما أمّنا غالبية الطرق العامة التي اتخذتها الفلول منطلقاً لاستهداف أهلنا المدنيين والأبرياء".

وأظهرت بعض المقاطع المصورة من بلدة تعنيتا بريف بانياس، كميات ضخمة من السلاح، جرى تسليمها لوزارة الدفاع السورية، بعد الاتفاق مع الأهالي على تسليم السلاح. وبحسب خبراء فإن كميات السلاح الضخمة التي وجدت في هذه القرية رغم صغرها، تُثير تساؤلات عن الجهات التي تحصل الفلول منها على السلاح.

وفي هذا الإطار، أكد الباحث المختص بالشأن العسكري النقيب رشيد حوراني، أن الفلول تؤمن السلاح من مصدرين، الأول من الكميات التي خزنتها قبل سقوط النظام، منها الخفيفة والمتوسطة والذخائر.

أما المصدر الثاني للسلاح، بحسب حوراني، فغالباً يأتي من قاعدة حميميم الروسية، بالتعاون والتنسيق مع إيران، مؤكداً أن "روسيا تدعم الفلول بشكل غير معلن".

وتابع حوراني بالإشارة إلى معرفة إيران بالأرض السورية، ووجود ارتباط لديها مع ميليشيات كانت مدعومة منها في سوريا، وقال: "يمكن لإيران تمرير أسلحة وذخائر للفلول في سوريا في ظل الضعف الأمني للقيادة السورية الجديدة".

في السياق ذاته، أشار الكاتب وعميد كلية العلوم السياسية بالجامعة الأهلية، عبد الله الأسعد، إلى سهولة تهريب الأسلحة في الساحل السوري، من لبنان، ومن الموانئ.

وتابع في حديثه لـ"عربي21" بالتأكيد على استحواذ الفلول على كميات كبيرة من الأسلحة في الفترة التي سبقت سقوط النظام، وقال: "قطاعات عسكرية بكامل عتادها فرت في يوم سقوط النظام، وغالبيتها ذهبت نحو جبال الساحل

مقالات مشابهة

  • قائد منطقة الشجرة العسكرية لواء دكتور ركن نصر الدين عبد الفتاح من أمام مقر رئاسة سلاح المدرعات؟
  • السودان: حملات مكثفة لإزالة الجثث ومخلفات الحرب في شرق النيل
  • كيكل: الوحدة التي حدثت بسبب هذه الحرب لن تندثر – فيديو
  • المرحلة الأخيرة.. هل نحن على أعتاب نهاية الحرب في السودان؟
  • هدوء حذر في العاصمة السودانية بعد تضييق الخناق على الدعم السريع وسط الخرطوم
  • وسط الخرطوم
  • 48 ساعة وتنتهي زيادة التموين الجديدة.. من يستحق 250 جنيها على البطاقة؟
  • تنازلات زيلينسكي الأخيرة.. هل تنقذه من الإطاحة به؟
  • القمة هتتلغب أمتي .. تفاصيل الساعات الأخيرة لمباراة الأهلي والزمالك والعقوبات المتوقعة
  • الكشف عن تفاصيل صادمة… من أين يحصل فلول النظام على السلاح في الساحل السوري