معلومات عن المركز الشرقي لنقل التكنولوجيا بالإسكندرية.. تكلفته 3.4 مليون يورو
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
يعد المركز الشرقي لنقل التكنولوجيا في مجال النقل «TECHLOG Open House Event» الذي أنشئ بالتعاون مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري واتحاد جمعيات الأعمال المصرية الأوروبية وفريق Eastern Living Lab، واحد من أهم المراكز الهامة في الوقت الراهن في منطقة البحر الأبيض المتوسط في المجال الاقتصادي.
وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية 5 معلومات عن المركز الشرقي لنقل التكنولوجيا بالإسكندرية بحسب ما كشفته الدكتور ساندرا حداد، نائبة عميد الدراسات العليا والبحث العلمي بكلية النقل الدولي والخدمات اللوجستية بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، على هامش زيارة الغرفة التجارية المصرية بالإسكندرية برئاسة أحمد الوكيل، للمركز.
تفاصيل المركز الشرقي لنقل التكنولوجيا بالإسكندرية
- مشروع TECHLOG «النقل التكنولوجي للابتكار اللوجستي في منطقة البحر الأبيض المتوسط» هو أحد مشاريع الاتحاد الأوروبي بالتعاون مع عدة شركاء كالغرفة التجارية المصرية بالإسكندرية والأكاديمية العربية للعلوم والنقل البحري وCEEBA.
اهداف المركز الشرقي لنقل التكنولوجيا بالإسكندرية- المشروع يهدف إلى تعزيز العلاقات بين البحث والصناعة من خلال تسهيل نقل التكنولوجيا.
- الهدف النهائي هو المساهمة في توسيع وتحديث اقتصاديات النقل في البحر الأبيض المتوسط.
مدة المشروع وتكلفته- مدة المشروع وصلت إلى 30 شهرًا.
- ميزانية المشروع الإجمالية قدرها 3.4 مليون يورو، منها 3.1 مليون يورو ممولة من الاتحاد الأوروبي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دول البحر المتوسط الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا غرفة الإسكندرية الغرفة التجارية بالإسكندرية مجال النقل
إقرأ أيضاً:
لماذا خصصت السعودية 50 مليون يورو لتجديد مركز بومبيدو الفرنسي؟
خصّصت المملكة العربية السعودية، مبلغ 50 مليون يورو، لتجديد مركز بومبيدو للفن المعاصر في باريس، بحسب الاتفاقية التي وقّعتها رشيدة داتي، وزيرة الثقافة الفرنسية، ونظيرها الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود، بحسب تقرير نشرته صحيفة “آرت نيوز”.
تأتي هذه الخطوة، في إطار عملية تجديد ضخمة للمركز الوطني الفرنسي للفن الحديث، ستنطلق عام 2025، وتصل كلفتها إلى 262 مليون يورو، وتشكّل تطوّراً نوعياً في الشراكة الثقافية المزدهرة بين البلدين. وكجزء من حزمة الاتفاقيات العشرة الثنائية الجديدة الموقّعة في 4 ديسمبر، ستقوم فرنسا بتطوير مجموعة من مبادرات المتاحف والتراث في السعودية، بما في ذلك متحف جديد للتصوير الفوتوغرافي في الرياض، بدعم من المدرسة الوطنية للتصوير الفوتوغرافي، في آرل، بحسب بيان وزارة الثقافة.
وتشمل المشروعات المشتركة الأخرى، التي تمّ تنفيذها مع مركز الآثار الوطنية، وهيئة إدارة المشروعات العقارات الثقافية (OPPIC)، ترميم وتعزيز مواقع التراث السعودي، بما في ذلك القصور الملكية. وستدعم خبرات القصر الكبير (RMN)، والمدرسة الوطنية العليا للإبداع الصناعي، تطوير المتاحف السعودية الجديدة.ويشرف خبراء فرنسيون من المكتبة الوطنية الفرنسية أيضاً، على رقمنة المجموعات وحفظها والترويج لها، بينما سيتم إطلاق المشروعات الأثرية في مدينة "القدية"، بمساعدة المعهد الوطني الفرنسي للبحوث الأثرية.
متاحف مستقبليةوكان البلدان وقّعا اتفاقية ثنائية عام 2018، تركز على شبكة مقترحة من المتاحف المستقبلية والمواقع الأثرية، في محيط متحف الحضارة العربية في مدينة العلا، شمال غرب المملكة، وتمّ تكليف الوكالة الفرنسية لتطوير العلا (أفالولا)، بتطوير الروابط والعلاقات مع المدينة.وبحسب الصحيفة، يمنح الاتفاق ومدّته عشر سنوات، دوراً حصرياً لفرنسا في مشروع تبلغ قيمته عشرات المليارات، في منطقة تعادل مساحة بلجيكا تقريباً.
كما يؤكد الدور الذي يمكن أن تلعبه الثقافة والسياحة والفنون في انفتاح وتحديث البلاد، بما يتماشى مع خطة رؤية المملكة 2030.كما سيتم إنشاء متحف معاصر جديد في العلا بموجب اتفاقية شراكة وقّعتها المملكة ومركز "بومبيدو" عام 2023، حيث ستقوم باريس بإعارة الأعمال إلى المملكة.وسيتم تصميم مساحة مميّزة للفن المعاصر في العلا، تمّ الإعلان عنها في مايو 2023، إلى جانب مؤسسة جديدة أخرى، وهي متحف مخصّص لطريق البخور، من تصميم المهندسة المعمارية اللبنانية المقيمة في باريس، لينا غوتمه، التي أشرفت على جناح "سربنتين" في لندن عام 2023.