فوز «الخدمة الاجتماعية» بالدقهلية بالمركز الأول على الجمهورية في تقييم الأداء المهني
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية اليوم الأربعاء 22 نوفمبر عن فوز إدارة الخدمة الاجتماعية بالمركز الأول على مستوى الجمهورية في مسابقة تقييم الأداء المهني علي مستوي كل المديريات التابعة للمحافظة.
فوز إدارة الخدمة الاجتماعية بالمركز الأول على مستوى الجمهوريةوأكد مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية عن تقديم تهنئته لفريق العمل لتميزهم وأدائهم المشرف متمنياً دوام الرقي والازدهار للعمل الاجتماعي بالدقهلية.
وأشار إلي أن علاء رزق مدير إدارة الخدمة الاجتماعية استلم شهادة التقدير وكأس المركز الأول من أمل فوزي مدير عام الإدارة العامة للخدمة الاجتماعية الطبية بوزارة الصحة.
وفى سياق متصل هنأ مكين الاخصائية الاجتماعية بمدرسة تمريض دماص بشرى السيد لحصولها على المركز الأول على مستوى الجمهورية في مسابقة أفضل تدخل مهني في المواقف الطارئة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صحة الدقهلية محافظة الدقهلية إدارة الخدمة الاجتماعية الخدمة الاجتماعیة الأول على
إقرأ أيضاً:
زلزال ميانمار.. منظمة الصحة العالمية ترفع مستوى الطوارئ إلى الحد الأقصى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت منظمة الصحة العالمية رفع مستوى التعامل مع الطوارئ إلى المستوى الثالث، وهو التصنيف الأعلى الذي تتبناه المنظمة في حالات الكوارث الكبرى في استجابة طارئة لواحد من أقوى الزلازل التي ضربت ميانمار.
وجاء هذا القرار يعكس حجم الدمار الهائل والاحتياجات الإنسانية الملحّة التي خلفها الزلزال، الذي بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، متسببًا في انهيار المباني وإلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية، ما دفع فرق الإنقاذ إلى سباق مع الزمن لإنقاذ الضحايا والعثور على ناجين تحت الأنقاض.
التداعيات الصحية والاستجابة الدولية
أوضحت منظمة الصحة العالمية في بيانها أن الزلزال شكّل ضغطًا غير مسبوق على المنشآت الصحية في المناطق المتضررة، التي تعاني بالفعل من ضعف في إمكانياتها الطبية، ونتيجة لذلك، برزت الحاجة إلى تعزيز الاستجابة الطبية العاجلة، مع تركيز خاص على علاج المصابين من الصدمات، وتوفير الجراحات الطارئة، وإمدادات الدم، والأدوية الأساسية، فضلا عن دعم الصحة النفسية للمتضررين.
تحديات الإنقاذ والإغاثة
تواجه عمليات الإغاثة تحديات هائلة، بدءًا من تعقيد الوصول إلى المناطق النائية المتضررة بسبب البنية التحتية المتهالكة، وصولا إلى نقص الموارد الطبية والغذائية، كما أن حجم الأضرار يفرض على المجتمع الدولي التدخل بسرعة لتقديم الدعم اللوجستي والطبي، لا سيما في ظل تحذيرات من تفشي الأمراض بسبب تلوث المياه ونقص الخدمات الأساسية.