يورونيوز : خفر السواحل الإسبان ينقذون 86 مهاجرا من مركب قرب جزر الكناري
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد خفر السواحل الإسبان ينقذون 86 مهاجرا من مركب قرب جزر الكناري، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي خفر السواحل الإسبان ينقذون 86 مهاجرا من مركب قرب جزر الكناري أُنقذ 86 مهاجرا من دول إفريقيا جنوب الصحراء .، والان مشاهدة التفاصيل.
خفر السواحل الإسبان ينقذون 86 مهاجرا من مركب قرب جزر...
خفر السواحل الإسبان ينقذون 86 مهاجرا من مركب قرب جزر الكناري
أُنقذ 86 مهاجرا من دول إفريقيا جنوب الصحراء كانوا على متن مركب تم رصده في وقت سابق من النهار قبالة أرخبيل الكناري، وفق ما أفادت متحدّثة باسم جهاز خفر السواحل الإسباني.
وكانت طائرة أرسلها جهاز الإنقاذ البحري قد قدّرت عدد الأشخاص الذين يقلّهم المركب بـ"نحو مئتين"، إلا أن الجهاز عاد وأعلن لاحقا أنه أخطأ التقدير.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الهجرة الدولية: العثور على جثث 15 مهاجراً قبالة اليمن بعد غرق قاربين
أعلنت متحدثة باسم المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، الأحد، العثور على جثث 15 مهاجراً من القرن الإفريقي قبالة سواحل اليمن، وذلك بعد ثلاثة أيام من غرق قاربين كانا يُقلان 180 شخصاً خلال محاولتهم عبور المنطقة.
جاء ذلك في تصريح خاص لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) نقلته مونيكا شيرياك، المتحدثة الرسمية للمنظمة، التي أوضحت أن الجثث عُثر عليها في مواقع متفرقة قبالة السواحل اليمنية، وأن الضحايا هم جزء من مجموعة الـ180 مهاجراً الذين أُعلن عن فقدانهم يوم الخميس الماضي إثر غرق القاربين.
وأشارت شيرياك إلى أن بعض الجثث يُعتقد أنها انجرفت بفعل الرياح القوية التي لا تزال تؤثر على المنطقة، بينما لا يزال مصير الأفراد المتبقين مجهولاً حتى الآن.
وكانت المنظمة الدولية للهجرة قد أعلنت يوم الجمعة عن انقلاب القاربين قبالة سواحل مديرية ذو باب في محافظة تعز اليمنية، وذلك وسط ظروف جوية قاسية تُعد الأسوأ منذ سنوات.
وبحسب البيان الصادر عن المنظمة، كان على متن القاربين 124 رجلاً و57 امرأة على الأقل، بالإضافة إلى طاقمين يمنيين تم إنقاذهما بعد الحادثة.
وتُشير البيانات إلى أن طريق الهجرة البحري بين دول القرن الإفريقي واليمن قد تسبب بمصرع 558 شخصاً منذ بداية عام 2024، مما يسلط الضوء على المخاطر الجسيمة التي يتعرض لها المهاجرون الأفارقة القادمون من إثيوبيا والصومال، الذين يلجؤون إلى هذه المسارات البحرية عبر مهربين بهدف الوصول إلى اليمن كبوابة للدخول إلى دول الخليج بحثاً عن فرص معيشية أفضل.