الرئيس السيسى يبحث مع نظيره الجزائرى هاتفيا القضايا الإقليمية والدولية
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الرئيس السيسى يبحث مع نظيره الجزائرى هاتفيا القضايا الإقليمية والدولية، أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالاً هاتفياً مع الرئيس عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية. nbsp; nbsp;وصرح .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئيس السيسى يبحث مع نظيره الجزائرى هاتفيا القضايا الإقليمية والدولية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالاً هاتفياً مع الرئيس عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي، أن الاتصال تطرق إلى مناقشة عدد من الموضوعات المتعلقة بالعلاقات الثنائية المتميزة بين مصر والجزائر، في إطار حرص الرئيسين على استمرار جهود توسيع نطاق ومجالات التعاون المختلفة وتعميقها، بما يعظم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.
كما تبادل الرئيسان وجهات النظر والرؤى تجاه القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وسبل التصدي للتحديات التي تواجه المنطقة، في ضوء دور الدولتين وحرصهما على تعزيز العمل العربي المشترك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئیس عبد
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية قطر يبحث مع نظيره الأمريكي إعادة اتفاق وقف النار بغزة
أعلن وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم الأربعاء، أنه التقى نظيره الأمريكي مارك روبيو، وأكد معه الالتزام المشترك بدعم الأمن الإقليمي وتعزيز الدبلوماسية الدولية.
وقال وزير الخارجية القطري، في حسابه على «إكس»، إنه بحث مع روبيو جهود إعادة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية، إضافة إلى آخِر التطورات في سوريا.
وفي وقتٍ سابق، طالبت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا إسرائيل بـ«إنهاء» الحظر الذي تفرضه على دخول المساعدات الإنسانية قطاع غزة، محذّرة من «خطر المجاعة و(انتشار) أمراض وبائية والموت».
وشنّت القوات الإسرائيلية سلسلة من الغارات الجوية على غزة، بعد شهرين من بدء وقف إطلاق النار، وسط تعثر مفاوضات تمديده.
ويتكون اتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ في 19 يناير الماضي، من ثلاث مراحل، تضمّن تبادلاً للرهائن المحتجَزين لدى «حماس» في غزة مقابل سجناء ومعتقلين فلسطينيين في إسرائيل، بهدف إنهاء الحرب، في نهاية المطاف.
وخلال المرحلة الأولى من الاتفاق، أفرجت «حماس» عن 25 من الرهائن على قيد الحياة، ورفات ثماني رهائن آخرين، مقابل نحو 1800 سجين ومعتقل فلسطيني.
وفي هذه الأثناء، انسحبت القوات الإسرائيلية من المناطق المأهولة بالسكان في غزة، ما سمح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى منازلهم.
في حين كان من المقرر أن تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية في 4 فبراير الماضي، التي كان من شأنها أن تُفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية، وإطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين، لكن ذلك لم يحدث.