نجحت الدولة المصرية بفضل جهودها في احباط مخطط التهجير القسري للفلسطينيين الذي تسعى اليه إسرائيل، وهو تهجير سكان غزة إلى الأراضي المصرية وتوطينهم فى سيناء، حتى أن مصر نجحت في اكتساب تأييد دولى عريض رافض للمخطط.

8 ملايين مصري 

أكد المهندس مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، أمس ، أن القوه العسكرية لن تستطيع وحدها حماية سيناء، ولا سبيل لإنهاء أى مخطط مستقبلا إلا بالتنمية الشاملة، مشيرًا إلى الجهود الحثيثة التى تبذلها الدولة المصرية لتنمية سيناء بصورة كاملة والتى تشمل أن يكون هناك 8 ملايين مصرى داخل سيناء قبل 2050، قائلًا: "تراب سيناء عزيز علينا، وعقيدتنا دائما النصر أو الشهادة".

وكشف رئيس مجلس الوزراء خلال كلمته عن انفاق الدولة المصرية نحو 610 مليار جنيه خلال 10 سنوات لتنمية سيناء، منهم 300 مليار جنيه فقط فى شمال سيناء".

مشيرًا إلى أن قرار الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية والذى ثبت صحته أن مواجهة الإرهاب ستكون بالتوازى مع التنمية والتعمير، قائلًا:" مع الإرهاب الذى كان يحدث على أرض سيناء والذى استشهد فى أثره من القوات المسلحة والمدنيين، كان طبيعى إلا نأخذ خطوات للتنمية إلا بعد القضاء على الإرهاب.. إلا أن قرار الرئيس الاستراتيجى كان التنمية بالتوازى مع مكافحة الإرهاب الأمر الذى اختصر لنا 10 سنين من التنمية".

وأكد رئيس مجلس الوزراء، أن كل ما يشاع عن غلق معبر رفح من جانب مصر ومنع دخول المساعدات إلى قطاع غزة غير صحيح على الإطلاق، وجزء من حروب الجيل الرابع للتشكيك في جهود الدولة المصرية.

وقال رئيس الوزراء: "معبر رفح المصرى لم يتم غلقه مرة واحدة، ولازم نوضح اللًبس الموجود لدى العديد من الأطراف الدولية، ليس هناك معبر واحد فقط فى رفح، ولكن هناك معبرين، معبر رفح المصري، ومعبر رفح الفلسطيني، وللأسف المعبر من الجانب الفلسطيني تم ضربه أكثر من مرة لمنع دخول وخروج المستلزمات الطبية والمساعدات، لكن كنا حريصين كل الحرص على المساعدة فى إعادة تأهيل معبر رفح من الجانب الفلسطيني، لكن المشكلة حتى اللحظة هى تحكم الجانب الإسرائيلى فى المعبر والدخول والخروج، ولكننا نجحنا فى إدخال مساعدات عديدة".

3 خطوط حمراء

في هذا الصدد قال الدكتور احمد سيد احمد الخبير في العلاقات الدولية والامريكية بمركز الاهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن الدولة المصرية اولت سيناء اهتماما كبيرا في عهد الرئيس السيسي بعد حالة من الفراغ وحالة من الاهمال والتهميش في العهود السابقة، حيث نجحت مصر و الرئيس السيسي في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في سيناء من خلال ربط سيناء بالدلتا ومن خلال انشاء شبكة انفاق حديثة ومتطورة فضلاً عن انشاء عدد من الكباري والمحاور مع سيناء مثل محور السلام، و بالتزامن مع تحقيق تنمية عمرانية واقامة مدن جديدة ومناطق سكانية عمرانية جديدة في مختلف انحاء سيناء في الشمال في الوسط في الجنوب تم انفاق اكتر من 700 مليار جنيه على تحقيق التنمية في سيناء من أجل اقامة المشروعات الزراعية والصناعية وكذلك المشروعات التعليمية واقامة العديد من الجامعات و من ابرزها جامعة الملك سلمان وغيرها من الجامعات المصرية والاهلية التي تستهدف توطين المصريين في سيناء وتعليم ابناء سيناء وان يكون هناك مؤسسات بالقرب من مساكنهم، فضلاً عن رفع مستوى معيشتهم وتوفير الحياة الكريمة لهم وتوفير فرص العمل وتوفير جميع البنية الاساسية والخدمات الضرورية من كهرباء ومياه نظيفة.

وأضاف خلال تصريحات لــ"صدى البلد" الفلسفة المصرية تقوم على ان  الفراغ في سيناء كان يجعلها مرتعاً للارهاب ولذلك ارتكزت رؤية مصر بقيادة الرئيس السيسي منذ عام 2013 على أن تسير في مسارين ؛ المسار الاول هو معركة الارهاب ومواجهة التنظيمات الارهابية والدول التي تدعم هذه المنظمات وهو بالفعل ما نجحت به مصر واستطاعت استئصال الارهاب والقضاء عليه في سيناء بالتوازي مع معركة التنمية الشاملة واقامة المشروعات التنموية المصرية والتي كانت هي الاساس التي اعتمدت عليه مصر في جعل سيناء مليئة بالعمران والتنمية والنهضة وبالتالي هذا كان اساس اجهاض مشروع التهجير القسري الذي تسعى عليه اسرائيل واستغلت احداث 7 أكتوبر 2023 لتنفيذ هذا المخطط من خلال الضغط على الجانب الفلسطيني لدفعهم نحو الحدود المصرية وبالتالي العمل على توطينهم في سيناء ، وبالتالي تصفية القضية الفلسطينية.

واستكمل:  مصر نجحت في اجهاض هذا المخطط ووضعت خطوط حمراء “لا لتصفية القضية الفلسطينية.. لا تهجير للفلسطينيين.. لا لتوطينهم في سيناء” ، مشيراً إلى أن مصر بعثت برسائل واضحة و حاسمة في قمة القاهرة للسلام وفي القمة العربية الاسلامية واستطاع الرئيس السيسي ان يغير وجهة نظر العالم ويتفق مع مصر في رفض التهجير القسري للفلسطينيين، وبالتالي تحركت مصر اقتصاديا لتنمية سيناء، فضلاً عن تعزيز التواجد العسكري المصري في سيناء للدفاع عن حدود سيناء ضد اي اعتداءات او ضد اي هجوم على مصر، وبالتالي هنا نجد ان التنمية هي احد المداخل الاساسية لاجهاض المخططات .

80 % من المساعدات

من جانبه قال طارق رضوان عضو مجلس النواب:" طلبات الإحاطة في مجلس النواب كانت تستهدف التعرف على إجراءات الدولة لرفض التهجير".

وأضاف طارق رضوان خلال تصريحات إعلامية أمس :" رئيس الوزراء أكد أن مصر مستمرة في تنمية سيناء وذلك كان بالتوازي مع مكافحة الإرهاب".

وتابع طارق رضوان:" مصر تعمل على تطوير البنية التحتية في سيناء وتطوير شبكات الطرق وتطوير شبكة السكك الحديد بها ".

واكمل طارق رضوان:" شمال سيناء منطقة جاذبة للاستثمار ونشهد حجم مشروعات تنموية كبرى في شمال سيناء ".

ولفت طارق رضوان:" مصر مستمرة في تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة ومصر قدمت حوالي 80 % من حجم المساعدات التي دخلت على قطاع غزة رغم التحديات الاقتصادية التي تواجه مصر ".

وتابع طارق رشوان :" رئيس الوزراء أكد على عدم السماح بتهجير الفلسطينيين إلى سيناء لأن التهجير يعني تصفية القضية بشكل كامل ".

و قال الإعلامي أحمد موسى، إن جلسة مجلس النواب ، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، شهدت موقف تاريخي يحسب للدولة المصرية، والشعب المصري الممثل في مجلس النواب.

وأضاف أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، أمس  الثلاثاء، أن هذا الأمر يعني دعم كبير لأي إجراء تاخذه الدولة لمنع التهجير، لافتا إلى أن هذا ضوء أخضر للدولة المصرية ومؤسسات الدولة والقوات المسلحة لمواجهة المخطط الشرير ومنع محاولات تهجير الشعب الفلسطيني إلى سيناء.

وتابع أحمد موسى، أن الشعب المصري يقف خلف القيادة السياسية لمواجهة المخطط الصهيوني لتهجير الفلسطينيين، رئيس الوزراء تحدث داخل قبة البرلمان عن خط الدولة المصرية لمواجهة مخطط التهجير القسري للفلسـطينيين.

باحث بالمركز المصري للفكر: مصر ترفض التهجير القسري للفلسطينيين مصطفى بكري: التهجير لن ينجح.. وسيناء خط أحمر

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة سيناء تهجير سكان غزة مصطفى مدبولي تنمية سيناء شمال سيناء رئیس مجلس الوزراء التهجیر القسری الدولة المصریة الرئیس السیسی رئیس الوزراء مجلس النواب طارق رضوان فی سیناء معبر رفح

إقرأ أيضاً:

مجلس الوزراء يعيد تشكيل مجلس الإمارات للبحث والتطوير

أبوظبي - «الخليج»

وافق مجلس الوزراء على إعادة تشكيل مجلس الإمارات للبحث والتطوير برئاسة سموّ الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، حيث يتولى المجلس تحديد الأولويات الوطنية للبحث والتطوير على مستوى الدولة، ومواءمة البرامج والسياسات الوطنية المتعلقة بدعم وتمويل مشاريع البحث والتطوير، وإبداء الرأي حول التشريعات والسياسات والبرامج الوطنية المتعلقة بمنظومة البحث والتطوير، وتحفيز التعاون بين المؤسسات العلمية والبحثية في القطاعين الحكومي والخاص، وخلق فرص للشراكة بين مختلف القطاعات، والإشراف على تقييم بيئة البحث والتطوير بالدولة ورصد البيانات وتحديد التحديات والمعوقات التي تواجه القطاع، ورفع التقارير والمقترحات والتوصيات اللازمة بشأنها لمجلس الوزراء بما يسهم في تحقيق أولويات البحث والتطوير بالدولة.
وافق مجلس الوزراء خلال اجتماعه على تشكيل لجنة السياسات الدوائية في الدولة برئاسة الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الإمارات للدواء، وعضوية عدد من ممثلي الجهات الصحية المعنية بالدولة، حيث ستتولى اللجنة المهام المتعلقة باقتراح السياسات المتعلقة بتداول وتسعير ومراقبة المنتجات الطبية في الدولة، واقتراح التوصيات التي من شأنها تحسين كفاءة أداء القطاع الدوائي في الدولة، وتعزيز قدرته التنافسية على المستوى الدولي.
واعتمد المجلس الدليل المحدث لإبرام المعاهدات والاتفاقيات ومذكرات التفاهم الدولية في الدولة، وسياسة إدارة الغرامات الاتحادية، ونظام عمل مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، إضافة إلى اعتماد إطار الاعتراف المتبادل بين هيئة الأوراق المالية والسلع والمناطق المالية الحرة بالدولة لأنشطة الترويج لصناديق الاستثمار في مناطق اختصاص الجهتين، كما استعرض طلب المجلس الوطني الاتحادي لمناقشة «سياسة الحكومة في شأن تنظيم القطاع الإحصائي والبيانات المفتوحة وتعزيز تنافسية الدولة»، وتوصيات المجلس الوطني الاتحادي بشأن موضوع «استراتيجية الحكومة بشأن البحث والتطوير».
وفي الشؤون الدولية، وافق المجلس على التصديق على (3) اتفاقيات بشأن الشراكة الاقتصادية الشاملة بين الدولة وكل من حكومة ماليزيا، وحكومة نيوزيلندا، وحكومة جمهورية كينيا، إضافة إلى اتفاقيتين بين الدولة ومملكة السويد بشأن تسليم المجرمين وفي مجال المساعدة القانونية المتبادلة في المسائل الجنائية، واتفاقيتين في مجال الطيران المدني وخدمات النقل الجوي مع كل من حكومة مملكة النرويج، وحكومة جمهورية ترينيداد وتباغو. كما شملت اتفاقيات بين حكومة الدولة وحكومة جمهورية الفلبين بشأن التعاون في المجال الأمني، ومع جمهورية البوسنة والهرسك بشأن تشجيع وحماية الاستثمارات، وبين حكومة الدولة والأمم المتحدة بشأن دعم مشاريع التحول الرقمي في الدول النامية، والموافقة على انضمام الدولة إلى لجنة الأمم المتحدة للقانون التجاري الدولي. كما وافق المجلس على التفاوض والتوقيع على 16 مذكرة تفاهم في عدد من قطاعات العمل الحكومي ومجالات التعاون الدولي، شملت مذكرة تفاهم بين وزارة التغير المناخي والبيئة بالدولة ووزارة الغذاء والزراعة والثروة السمكية في الدنمارك بشأن التعاون في مجال النظم الزراعية والغذائية المستدامة، وبين وزارة الاستثمار بالدولة ومؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، وأخرى بين وكالة الإمارات للفضاء بالدولة ووكالة الفضاء المصرية بشأن التعاون الفضائي للأغراض السلمية، وعلى مذكرة تفاهم بين جامعة زايد بالدولة والمؤسسة الملكية لتقدم التعليم بجامعة ماكجيل بكندا، وبين أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية بالدولة ومركز جلوبسيك في جمهورية سلوفاكيا، ومع حكومة جمهورية بنين بشأن الإعفاء المتبادل من متطلبات تأشيرة الدخول، ومذكرة تفاهم بين وزارة الخارجية بالدولة ووزارة الخارجية لجمهورية تركيا بشأن إنشاء لجنة مشتركة للشؤون القنصلية، وأخرى مع وزارة الخارجية لجمهورية باكستان الإسلامية بشأن إنشاء لجنة مشتركة للشؤون القنصلية، ومع وزارة خارجية جمهورية لاوس الديمقراطية الشعبية بشأن إنشاء لجنة مشتركة للتعاون.
كما شملت مذكرات التفاهم مذكرة تفاهم بين وزارة الداخلية بالدولة والوكالة الحكومية لتسجيل المركبات وهيكل السائقين التابعة لمجلس الوزراء في جمهورية قيرغيزستان بشأن الاعتراف واستبدال رخص القيادة، ومع وكالة الاتحاد الأوروبي بشأن تأمين خط الاتصال الآمن، ومذكرة تفاهم بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالدولة وهيئة التعليم العالي في جمهورية باكستان الإسلامية بشأن التعاون في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، وبين المحكمة الاتحادية العليا بالدولة والمحكمة الدستورية بالمملكة الأردنية الهاشمية ومع المحكمة الاتحادية العليا في جمهورية العراق، وعدد من مذكرات التفاهم الأخرى الهادفة لتعزيز جهود دولة الإمارات في تنمية علاقاتها الدولية والتعاون مع مختلف دول العالم.
اعتماد موازنة صيانة أضرار السيول والأمطار
ضمن جهود حكومة دولة الإمارات لمتابعة مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، استعرض مجلس الوزراء توصيات لجنة حصر أضرار السيول والأمطار على البنية التحتية والمنشآت والمدارس والطرق والسدود الاتحادية المتأثرة من أضرار السيول والأمطار التي هطلت على الدولة خلال الفترة الماضية، حيث اعتمد المجلس الموازنة المالية لتنفيذ الصيانة اللازمة على أن يتم تنفيذها على مراحل مختلفة بناء على مستوى الضرر وأولويات التنفيذ، ووفق الإجراءات المالية والتعاقدية المعمول بها في الحكومة الاتحادية، وبالتنسيق مع الحكومات المحلية.
اعتماد موازنة توسيع «الإمارات للجينوم»
اعتمد مجلس الوزراء تخصيص الموازنة المالية اللازمة للبدء في توسيع نطاق تنفيذ برنامج الإمارات للجينوم على مستوى الفئات المعنية بالدولة، وذلك من خلال إجراء فحوص ما قبل الزواج، والفحص الجيني قبل الولادة، وتكليف مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية بالبدء في التنفيذ بالتنسيق مع الجهات المعنية الاتحادية والمحلية.
إعادة تشكيللجنة تنظيم قطاع البريد

وافق مجلس الوزراء على إعادة تشكيل لجنة تنظيم قطاع البريد بالدولة برئاسة سلطان بن سعيد المنصوري، حيث تختص اللجنة باقتراح قواعد تنظيم قطاع البريد في الدولة بشأن أنشطة التوصيل بالبريد والبريد السريع ونقل المستندات وغير المستندات، وغيرها من الأنشطة والسياسات المتعلقة بها، ورفعها إلى مجلس الوزراء للاعتماد.

الموافقة على استضافة مؤتمر (غلوبكوم)
ضمن جهود الدولة المستمرة لاستضافة المؤتمرات والفعاليات، وافق مجلس الوزراء على استضافة الدولة لكل من مؤتمر الاتصال الدولي (غلوبكوم) 2025، واجتماع مجموعة عمل الشراكة بين القطاع العام والخاص التابع للمسار المالي لمجموعة «البريكس»، والملتقى التاسع لكليات التربية بجامعات ومؤسسات التعليم العالي بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، إضافة إلى استضافة الاجتماع الثاني والعشرين للجنة عمداء القبول والتسجيل بجامعات ومؤسسات التعليم العالي بدول الخليج العربية.
كما اطلع المجلس على نتائج استضافة ومشاركة الدولة في عدد من الفعاليات والمعارض الدولية، تضمنت نتائج استضافة «مؤتمر ومعرض جلسات الامتثال لمعايير الشحن 2024»، وزيارة وفد وزارة الثقافة إلى عدد من المنظمات والمعارض الثقافية في الجمهورية الفرنسية.

مقالات مشابهة

  • شخبوط بن نهيان يلتقي رئيس جمهورية توغو
  • شخبوط بن نهيان يبحث مع رئيس غانا العلاقات الثنائية
  • شخبوط بن نهيان يلتقي رئيس جمهورية غانا
  • نصر عبده: ملف الجمارك على رأس اهتمامات رئيس الوزراء
  • رئيس الوزراء يكشف عن تفاصيل طرح 400 وحدة سكنية
  • رئيس الوزراء: صادرات مصر زادت من 15 إلى 20% مقارنة بالعام الماضي
  • رئيس الوزراء: الدولة المصرية لم ولن تحيد عن ثوابتها الخاصة بالقضية الفلسطينية
  • مدبولي: الدولة المصرية لم ولن تحيد عن ثوابتها الخاصة بالقضية الفلسطينية
  • تواجه مخطط ترامب.. دعم دولي للخطة المصرية لإعادة إعمار غزة
  • مجلس الوزراء يعيد تشكيل مجلس الإمارات للبحث والتطوير