شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إسرائيل وأمريكا ستفشلان في تهديد قناة السويس خبير يتحدث لـRT عن خطة تل أبيب وواشنطن السرية، علق عبد الله أبو خضرة، أستاذ هندسة الطرق والنقل، في تصريحات لـRT، على مخطط إسرائيل لتنفيذ خطة سرية مع أمريكا لإنشاء .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "إسرائيل وأمريكا ستفشلان في تهديد قناة السويس".

. خبير يتحدث لـRT عن خطة تل أبيب وواشنطن السرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"إسرائيل وأمريكا ستفشلان في تهديد قناة السويس".....

علق عبد الله أبو خضرة، أستاذ هندسة الطرق والنقل، في تصريحات لـRT، على مخطط إسرائيل لتنفيذ "خطة سرية" مع أمريكا لإنشاء جسر بري دائم، يربط بين الإمارات والسعودية والأردن.

ومن شأن المشروع الجديد أن يؤثر سلبا على الشحن عبر قناة السويس، مع تراجع شحن البضائع من دول الخليج ودول الشرق عبر القناة المصرية في حال إتمام المشروع.

وقال الخبير المصري في تصريحات لـRT إن جمهورية مصر العربية هي الدولة صاحبة أطول تاريخ مستمر لدولة في العالم لما يزيد عن 7000 عام قبل الميلاد، حيث تميزت بوجود نهر النيل الذي يشق أرضها والذي اعتبر عاملا مساعدا لقيام حضارة عريقة بها، وكذلك وقوعها على البحر الأحمر والبحر المتوسط وكانت هناك أفكار عديدة لربط البحرين على مر التاريخ، والتي انتهت بإنشاء قناة السويس العريقة.

وتابع الخبير المصري: "كما تقع مصر بموقع جغرافي متميز يربط بين قارتي آسيا وإفريقيا ويرتبط بقارة أوروبا عن طريق البحر الأبيض المتوسط. كل هذا أدى إلى قيام حضارة عرفت بأنها من أقدم الحضارات في التاريخ الإنساني، فمصر دولة عربية عابرة للقارات، إذ تمتد على الركن الشمالي الشرقي لإفريقيا والركن الجنوبي الغربي من آسيا عبر جسر بري شكلته شبه جزيرة سيناء، فاستقرار مصر عامل مهم ومؤثر في استقرار الوطن العربي عموما ومنطقة الشرق الأوسط على وجه الخصوص".

ونوه بأن الدولة المصرية تعمل على تعظيم الاستفادة من موقعها الاستراتيجي الفريد والمتميز بين قارات العالم، حيث تتجه إلى تطوير منظومة النقل بشكل عام، ومنها النقل المتعدد الوسائط، بحيث يكون جزءا من الرحلة بحريا، وجزء آخر يكون بريا من خلال الربط بين الموانئ على البحرين الأحمر والمتوسط، بحيث تتم الاستفادة المثلى من موقعها الجغرافي المتميز، وذلك من خلال العديد من المشروعات للربط بين البحرين وشبكة من الطرق والسكك الحديدية، ومنها الربط بين طابا والعريش وشرق بورسعيد بخطوط سكك حديد، بالإضافة إلى الأنفاق التي تمر أسفل محور قناة السويس، وكذلك الربط الداخلي القوي بشبكة الطرق داخل شبه جزيرة سيناء.

وأكد الخبير أن ذلك سيسهل عملية الانتقال بين البحر الأحمر في طابا ونويبع إلى العريش وشرق بورسعيد على البحر المتوسط، كما تعمل الدولة المصرية على الربط بين السخنة على البحر الأحمر والإسكندرية على البحر المتوسط، من خلال شبكة من الطرق والسكك الحديدية، إذ تعد هذه الخطوط للسكة الحديد بمثابة شرايين نقل موازية لمحور قناة السويس، الذي يمر منه أكثر من 12% من حجم التجارة العالمية، وأكثر من 22% من حجم تجارة الحاويات على مستوى العالم، والذي يتم تطويره أيضا من خلال إنجاز ازدواجات وتوسعة وتعميق الغاطس لأكثر من 18 متر لمرور السفن العملاقة، وذلك يرجع لموقع ومكانة قناة السويس في حركة التجارة العالمية، فالرحلات تنتقل عبر قناة السويس بشكل كامل للرحلة من خلال النقل البحري بدون الحاجة إلى الشحن والتفريغ، مما يؤدي إلى تقليل نسبة الهالك والذي قد ينتج بسبب عمليات الشحن و التفريغ المتكررة.

وتابع: "كما يتم أيضا تفعيل منظومة النقل من خلال شبكة الطرق وفصل حركة النقل عن الملاكي، لتحرير الحركة بالكامل للنقل الثقيل، وعمل حارات خرسانية لتحمل أحمال أعلى بمعدلات تكرار أعلى مما يؤدي إلى تقليل الزحام وتوفير الوقت وزيادة معدلات الأمان والسلامة على الطرق، مما يؤدي إلى تعظيم عملية النقل سواء بالسكة الحديد أو بشبكة الطرق".

وأكد الخبير المصري عبد الله أبو خضرة أنه يتم تطوير كافة الموانئ للدولة المصرية سواء على البحر الأحمر أو البحر المتوسط وتحويل العديد منها لموانئ محورية، وإنشاء موانئ جديدة ليصبح إجمالي الموانئ 18 ميناء تجاريا على البحرين، وذلك بهدف زيادة حجم التجارة وجذب الاستثمار في مجال اللوجيستيات والنقل البحري كما يتم تنفيذ 80 مشروعا ضمن مخطط تطوير الموانئ المصرية بتكلفة 129 مليار جنيه، و منها تطوير ميناء الإسكندرية، والذي يتم تطويره ليصبح من أكبر الموانئ الموجودة في حوض البحر المتوسط، وذلك لموقعه المتميز وقربه من الأسواق الأوربية، وكذلك ميناء شرق بورسعيد، والذي حصل على المركز العاشر ضمن أفضل الموانئ على مستوى العالم، وأيضا تطوير ميناء السخنة لتعظيم الاستفادة منه ليصبح أكبر ميناء محوري على البحر الأحمر.

ومن أعمال التطوير كذلك إنشاء محطة متعددة الأغراض في ميناء الدخيلة، وزيادة السعة التخزينية في الموانئ، كما أن مصر تضع خطط واستراتيجيات يتم من خلالها تطوير الموانئ من خلال تطويل الأرصفة، وتعميق الغاطس إلى أكثر من 18 متر لكي تتمكن من استقبال السفن العملاقة، وكذلك عمل أكثر من 36 كم أرصفة، بالإضافة إلى الأرصفة الموجودة ليصبح إجمالي الأرصفة أكثر من 76 كم وهو يعد إنجازا ضخما.

وأشار الخبير المصري إلى أنه حيث أن مصر هي مفتاح إفريقيا فإنه يتم تفعيل ذلك من خلال العمل على مشروعات منها الربط بطريق ساحلي بشمال إفريقيا بالكامل يصل بالمحيط الأطلنطي بالمغرب، وكذلك طريق القاهرة - كيب تاون والذي يمر في 10 دول إفريقية مارا بدول السودان وجنوب السودان وإثيوبيا وتنزانيا وكينيا وزامبيا وصولا إلى مدينة كيب تاون بجنوب إفريقيا، والذي يسهم في اختصار المدة الزمنية بين شمال وجنوب إفريقيا بمتوسط 5 أيام فقط، ويحقق حلم الربط بين القاهرة وجنوب إفريقيا وكذلك العمل على الربط مع تشاد وهي دولة غنية جدا بالموارد الطبيعية مما يؤدي إلى الربط بين غرب وجنوب وشرق و شمال القارة وربطها مع منطقة البحر المتوسط، وأيضا الربط بقطار كهربائي سريع والذي يقسم إلى 4 مراحل، حيث أن في المرحلة الأولى منه سوف يصل بين الإسكندرية، والسخنه ثم مرسى مطروح ثم يستكمل بعد ذلك إلى شمال إفريقيا بالكامل وصولا إلى المحيط الأطلنطي بالمغرب وموريتانيا والمرحلة الثانية من القطار الكهربائي السريع والتي سوف تربط بين أكت

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على البحر الأحمر البحر المتوسط أکثر من من خلال

إقرأ أيضاً:

غضب في تل أبيب : مصر تجاهلت دعوة سفير إسرائيل لحفل استقبال الدبلوماسيين الجدد

القاهرة - هشام المياني - في الوقت الذي تحدَّثت فيه تقارير صحافية إسرائيلية عن حالة غضب تجاه القاهرة بسبب تجاهل الرئاسة المصرية دعوة السفير الإسرائيلي الجديد لحفل استقبال واعتماد السفراء الجدد بمصر، فإن مصادر مصرية مطلعة أكدت لـ«الشرق الأوسط» أن «سفير إسرائيل ليس موجوداً في مصر، ولم يحصل على الموافقة الرسمية من القاهرة على قبول ترشيحه حتى الآن».

وكانت الرئاسة المصرية قد أقامت في 24 مارس (آذار) الحالي حفل استقبال تسلَّم خلاله الرئيس عبد الفتاح السيسي أوراق اعتماد 23 سفيراً جديداً لدى مصر، لم يكن من بينهم سفير إسرائيل.

وصرح المتحدث باسم الرئاسة المصرية، السفير محمد الشناوي، بأن الرئيس السيسي رحَّب بالسفراء الجدد، معرباً عن خالص تمنياته لهم بالتوفيق في أداء مهامهم، مؤكداً حرص مصر على تعزيز العلاقات الثنائية مع دولهم في مختلف المجالات، وأهمية استمرار التواصل والتنسيق والتشاور إزاء مختلف الموضوعات والقضايا الإقليمية والدولية التي تحظى باهتمام مشترك.

وكشفت مصادر مصرية مطلعة لـ«الشرق الأوسط» أن «تل أبيب سحبت سفيرتها السابقة، أميرة أورون، من القاهرة نهاية أكتوبر (تشرين الأول) 2023 بعد أيام من هجوم (حماس)، كما سحبت جميع القيادات الدبلوماسية والأمنية المهمة، وأبقت فقط على موظفين في درجات عادية لتسيير الأعمال بسفارتها في مصر».

وأوضحت المصادر أنه منذ هذا التوقيت لم تَعُد السفيرة الإسرائيلية لمصر حتى انتهت مهامها في آخر أسبوع من أغسطس (آب) 2024، ورشحت تل أبيب بعدها أوري روتمان سفيراً جديداً لها لدى مصر، وأرسلت خطاب ترشيحه للخارجية المصرية.

وأشارت المصادر إلى أنه «حتى الآن لم ترد القاهرة على خطاب الترشيح الإسرائيلي، ولم تمنح الموافقة على السفير الجديد، ويبدو الأمر مرتبطاً بالتوتر في العلاقات بين البلدين بسبب الخلافات حول الحرب في غزة».

المصادر نفسها أشارت إلى أن «القاهرة طلبت منذ أشهر من سفيرها في تل أبيب خالد عزمي الحضور لمصر، ولم يَعُد لإسرائيل بعد، في حين أن مدة تعيينه في المنصب لم تنتهِ بعد، وفي الوقت نفسه لم تعلن القاهرة سحبه بشكل رسمي».

وكانت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية قد نشرت في تقرير حديث أن الحكومة المصرية لم توجه الدعوة للسفير الإسرائيلي الجديد أوري روتمان لحضور حفل استقبال السفراء في القاهرة الأسبوع الماضي.

وأوضحت الصحيفة أن هذا الإجراء يأتي في إطار التوترات الحالية بين البلدين، مشيرة إلى أن مصر لم تمنح بعد الموافقة الرسمية على تعيين روتمان، رغم تقديم إسرائيل الطلب في أبريل (نيسان) الماضي.

وأفادت الصحيفة بأن التأخير المصري في منح الموافقة للسفير الجديد يعكس تذمر القاهرة من السياسات الإسرائيلية الحالية، خصوصاً فيما يتعلَّق باستمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، وإصرار تل أبيب على خطة تهجير الفلسطينيين من أرضهم، مشيرة إلى أن سفير مصر يتغيب عن تل أبيب في إجازة طويلة بالقاهرة، ضمن خطوات مصر الاحتجاجية ضد السياسات الإسرائيلية.

ويرى عضو «المجلس المصري للشؤون الخارجية»، السفير رخا أحمد حسن، لـ«الشرق الأوسط» أنه «ليس منطقياً أن تمنح القاهرة موافقة على ترشيح سفير جديد لإسرائيل لدى مصر، وتتم دعوته لحفل اعتماد السفراء، ويظهر مع الرئيس المصري، في الوقت الذي تقوم فيه إسرائيل بكل هذه الخروقات للقانون الدولي والإنساني، وتواصل حربها المستعرة ضد الفلسطينيين، وكذلك تحتل محور فيلادلفيا بالمخالفة لاتفاقية السلام مع مصر، وتغلق المعابر، وتمنع المساعدات من مصر إلى غزة».

وشدد على أن «إسرائيل تُغلق كل أبواب السلام، وتهدد مبادئ حسن الجوار مع مصر، ومن ثم لا يمكن أن تتعامل القاهرة بشكل طبيعي معها وتقبل أوراق سفيرها الجديد وكأن شيئاً لم يكن، وفي ظل عدم موافقة مصر على أوراق ترشيح السفير الإسرائيلي الجديد فلا يمكنه الحضور للقاهرة».

ولم تشهد العلاقات بين مصر وإسرائيل توتراً كما الحادث تلك الفترة منذ بدء الحرب الحالية في غزة، خصوصاً بعدما أخلَّت إسرائيل باتفاق وقف إطلاق النار مع حركة «حماس» الذي تم التوصل له بوساطة رئيسية من مصر؛ حيث استأنفت قوات الاحتلال الإسرائيلي قصف غزة، ولم تُنفذ تعهداتها بالانسحاب من محور فيلادلفيا والمعابر الفلسطينية.

وسيطرت القوات الإسرائيلية على طول حدود غزة مع مصر، بما فيها محور فيلادلفيا، وكذلك معبر رفح، في مايو (أيار) 2024، واتهمت مصر بأنها «لم تقم بما يكفي لمنع وصول السلاح عبر الأنفاق على حدودها إلى قطاع غزة»، وهو ما نفته القاهرة.

ويُعدّ محور فيلادلفيا منطقة عازلة ذات خصوصية أمنية، كما يمثل ممراً ثلاثي الاتجاهات بين مصر وإسرائيل وقطاع غزة، يمتد على مسافة 14 كيلومتراً. وجغرافياً، يمتد هذا الشريط الحدودي من البحر المتوسط شمالاً حتى معبر كرم أبو سالم جنوباً.

وبموجب ملحق معاهدة السلام المصرية - الإسرائيلية، فإن محور فيلادلفيا هو منطقة عازلة كان يخضع لسيطرة وحراسة إسرائيل قبل أن تنسحب الأخيرة من قطاع غزة عام 2005، فيما عُرف بخطة «فك الارتباط».

ووفق بنود اتفاق وقف إطلاق النار مع «حماس» الذي نقضته إسرائيل، كان من المفترض أن تبدأ الانسحاب من محور فيلادلفيا في اليوم الأخير من المرحلة الأولى للاتفاق؛ أي اليوم الأول من مارس 2025، على أن تستكمل الانسحاب خلال 8 أيام، ولكنها لم تفعل، واستأنفت القصف على غزة، كما أعلنت عن تشكيل إدارة وصفتها بأنها لتسهيل «المغادرة الطوعية» لأهل غزة، وهو ما رفضته القاهرة وعبَّرت عن إدانته رسمياً؛ حيث تصر مصر على استمرار الفلسطينيين في أرضهم، وقدمت خطة لإعادة إعمار غزة، وتحقيق حل الدولتين، وتمت الموافقة عليها في قمة عربية طارئة قبل 3 أسابيع.

وقال سفير مصر السابق لدى الأمم المتحدة، معتز أحمدين في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، إنه «لا يمكن فصل عدم موافقة مصر على أوراق ترشيح سفير إسرائيل الجديد عن التوتر والخلافات بين البلدين حول حرب غزة، والخروقات الإسرائيلية على الحدود مع مصر».

ولفت إلى أنه «بروتوكولياً لا يوجد وقت معين ملزم للدولة بأن توافق على أوراق ترشيح سفير دولة أخرى، وهذه مسألة متروكة لحرية كل دولة، ومن ثم فلا يمكن لإسرائيل أن تلوم مصر على شيء»، منوهاً في الوقت نفسه بأنه «لا يحضر السفير للبلد المرشح له إلا بعد إبلاغ بلده بالموافقة عليه رسمياً من البلد المستضيف، وإذا حضر يكون حضوره غير رسمي، ولا يمكنه التعامل بالصفة الرسمية للسفير إلا بعد الموافقة».

وأشار إلى أن «تقديم أوراق الاعتماد أمام رئيس الدولة يكون بأسبقية الموافقة، أي أن مَن تتم الموافقة على ترشيحه أولاً يأخذ دوراً متقدماً وهكذا، ومن حق الدولة أيضاً أن تُقيم حفل اعتماد أوراق أمام الرئيس لعدد من السفراء الذين وافقت عليهم بأسبقية أدوارهم، وتؤخر بعض من وافقت عليهم لحفل آخر؛ حيث إن الدولة تُقيم مراسم اعتماد السفراء الجدد كل 3 أو 4 أشهر».

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • المعهد الفني للتمريض بجامعة قناة السويس يستعد لإطلاق مؤتمره الطلابي السابع
  • «الخارجية الروسية»: التحضير لعقد اجتماع ثان بين روسيا وأمريكا
  • قطر والإمارات تشاركان مع إسرائيل وأمريكا في تمرين "إنيوخوس 2025"
  • بحضور الرئيس السيسي.. طلاب جامعة قناة السويس يشاركون في احتفالات عيد الفطر بقاعة المنارة بالتجمع الخامس
  • 17 أبريل.. كلية التمريض بجامعة قناة السويس تنظم مؤتمرها الطلابي الـ11 حول دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز نظام رعاية صحية مستدام
  • جامعة قناة السويس تنظم احتفالًا بختام رمضان وعيد الفطر لأطفال دار الرحمة
  • تل أبيب قلقه حيال الشرع بدعوى تشدده وعمله على تقويض أمن إسرائيل
  • غضب في تل أبيب : مصر تجاهلت دعوة سفير إسرائيل لحفل استقبال الدبلوماسيين الجدد
  • تمريض قناة السويس تنظم مؤتمرها الطلابي الحادي عشر حول دور الذكاء الاصطناعي
  • يوم الأرض الفلسطيني.. مظاهرة أمام سفارتي تل أبيب وواشنطن بمدريد