شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن توتال تحدد سقفًا زمنيًا لاتمام مشاريع الصفقة الضخمة مع العراق عاجل، بغداد اليوم ترجمةأعلنت شركة توتال اينرجي الفرنسية، اليوم الاثنين، عن حاجتها .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توتال تحدد سقفًا زمنيًا لاتمام مشاريع "الصفقة الضخمة" مع العراق- عاجل ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

توتال تحدد سقفًا زمنيًا لاتمام مشاريع "الصفقة...

بغداد اليوم- ترجمة

أعلنت شركة توتال اينرجي الفرنسية، اليوم الاثنين، عن حاجتها لأربعة أعوام - على الأقل-  لاكمال المراحل الأولى من الصفقة التي عقدتها مع الحكومة العراقية بقيمة 27 مليار دولار. 

وقالت الشركة عبر مديرها التنفيذي باتريك بايون بحسب ما ترجمت (بغداد اليوم)، ان نسب التقدم في انجاز مشاريع الطاقة في العراق "تعتمد على طبيعة المشاريع"، موضحا، ان "الجزء الأول من العمل بحسب الاتفاق مع الحكومة العراقية هو انشاء محطات طاقة شمسية، الامر الذي سيتطلب عامين على اكماله على الأقل". 

وأضاف "الجزء الثاني يتضمن العمل على توسعة انتاج النفط داخل الحقول العراقية بمقدار 120 الف برميل نفطيا واستثمار الغاز المصاحب لتشغيل مولدات الطاقة التي تعتمد على الوقود الاحفوري،" مبينا ان "هذا الجزء سيتطلب عامين إضافيين من العمل على الأقل"، بحسب وصفه، مشددا على ان "المشاريع في واقعها ضخمة جدا وستتطلب 10 مليارات دولار للتنفيذ". 

وكانت وزارة النفط، وقعت اليوم الأثنين – بعد طول انتظار- اربعة عقود لمشاريع عملاقة  مع شركة توتال الفرنسية بقيمة تصل الى 27 مليار دولار.

وأوضح وزير النفط حيان عبد الغني ان :"️أول هذه المشاريع هو استخدام البحر لأغراض الدعم المكمني وهو من المشاريع ذات الجدوى الاقتصادية الكبيرة، و️المشروع الآخر هو استثمار الغاز المصاحب بطاقة 600 مليون قدم مكعب قياسي في اليوم، والمشروع الثالث يتمثل في تطوير حقل ارطاوي النفطي وزيادة الإنتاج من هذا الحقل الى أكثر من 210 آلاف برميل يومياً".

ولفت الى ان "️مشروع العقد الرابع يمثل إضافة مهمة لقطاع الطاقة المتجددة في العراق وهو استثمار الطاقة الشمسية بطاقة 1000 ميغاواط ويعد أحد أكبر مشاريع الطاقة في المنطقة".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم

إقرأ أيضاً:

عودة سعودية الى لبنان بمشاريع انمائية

كتبت رلى ابراهيم في" النهار": ما فشلت كل المبادرات الداخلية والمساعي في تحقيقه بجمع النواب من كل الأحزاب والطوائف تحت سقف واحد، تمكّن السفير السعودي وليد البخاري من تحقيقه أول من أمس عبر بطاقة دعوة لحضور حفل توقيع مذكرة التعاون المشترك بين مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والهيئة العليا للإغاثة التابعة لرئاسة الحكومة في السرايا الحكومية.
ثمة أهمية سياسية تتمثل بـ«عودة» السعودية الى لبنان بعد قطيعة دامت 8 سنوات. وهنا يلفت أمران:
أولاً، اختيار المملكة توظيف مساعداتها المالية في مشاريع تشرف عليها الهيئة العليا للإغاثة. وكان هناك إصرار على المرور عبر الدولة اللبنانية والحرص على التعاون مع الحكومة ... لذلك، فإن اختيار المملكة تدشين حفل مذكّرة التعاون في السرايا برعاية ميقاتي يعني أن «تبدلاً جذرياً» يحصل في مركز القرار السعودي تجاه لبنان الرسمي، بالتزامن مع العودة الى سوريا والتفاهم مع إيران، وفق مصادر مطلعة.
ثانياً: كان يمكن للرياض حصر هذا الدعم بمعراب عبر دعم مشاريع في البلدات التي يملك نفوذاً فيها. غير أن لائحة المشاريع الإنمائية التي عرضت على الشاشة والممتدّة من الشمال الى الجنوب تشير الى أن «مركز الملك سلمان» اختار دعم مشاريع تستفيد منها كل الأطراف السياسية. وبدا لافتاً إيلاء اهتمام خاص للمشاريع التي تقدّم بها نواب الطائفة السنّية في الشمال والبقاع وبيروت. وأكثر ما كان لافتاً الدعم الذي خصّصه السعوديون لأحد المراكز الطبية في بلدة عين الزيت (عكار) وهي بلدة علويّة صرف.
في المحصلة، بلغ عدد المشاريع التي تحدث عنها البخاري 28 مشروعاً،
وأتت الحصة الكبرى من الدعم لعكار وطرابلس والمنية والضنية، وأبرزها: صيانة بركة تجمّع المياه في خراج بلدة بقاعصفرين لتأمين المياه الى مزارعي المنطقة حقناً للدماء بين أعالي بشري والضنية، حيث وقع قتلى سابقاً نتيجة خلاف على المياه، إنشاء مبنى لبلدية المنية، تأهيل وصيانة مستودع وأدراج كلية الآداب في طرابلس وترميم مركز الأرشيف المتضرر فيها منذ الحرب الأهلية، تأهيل بعض المهنيات في عكار. وفي البقاع، تضمّنت اللائحة إنشاء قناة ترابية لتصريف مياه الأمطار في مجدل عنجر ومدرسة خاصة لعشائر الفاعور. وفي الجنوب، انحصرت المشاريع الأربعة بمدينة صيدا: تأمين التغذية الكهربائية لمحطات ضخ المياه، تركيب أجهزة إنارة تعمل على الطاقة الشمسية في طرقات صيدا، تحديث أجهزة المعلوماتية في مدارس المقاصد والقيام بأعمال صيانة في معهد صيدا الفني. وحصلت بيروت على حصة كبيرة من المشاريع عبر دعم المؤسسات المحسوبة على الطائفة السنّية كتأهيل مهنيات في الطريق الجديدة وجامعة المقاصد ودار الأيتام وتجهيز مستوصفَي دار الفتوى بالماكينات الطبية. كذلك الأمر في الشوف، حيث تركّز الدعم على المشاريع التابعة للنائب السابق وليد جنبلاط كتجهيز مدارس العرفان بالألواح التفاعلية وشراء معدات طبية لمستشفى عين وزين وترميم معهد شحيم الفني. أما الحصة المتدنّية فكانت للمناطق المسيحية، حيث اقتصر الدعم على 3 مشاريع: تأهيل وإعادة فتح طريق بشري الأرز ،إنجاز طريق عين علق - بيت مسك في المتن الشمالي ،وتأمين الطاقة الشمسية لعيادات دير مار يوحنا الطبية في بلدة الخنشارة في المتن الشمالي.
والواضح من خلال آلية توزّع المشاريع ونوعها أن السعودية تدخل الى لبنان مجدداً على طريقة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية USAID
 

مقالات مشابهة

  • البرلمان الألماني يحظر المثلث الأحمر المقلوب.. ما علاقة حماس؟
  • كيف سينعكس فوز بزشكيان على الفصائل المسلحة في العراق؟- عاجل
  • مخاوف من تطورهم لحركة دينية مسلحة.. حملة أمنية ضد القربانيون جنوب العراق-عاجل
  • القنصلية الإيرانية تنفي وجود اتفاق يسمح بدخول العجلات الشخصية لمواطنيها الى العراق - عاجل
  • استجابة لمناشدة عبر بغداد اليوم.. البدران يتبنى إضافة مقاطعة ضمن خطة المشاريع في البصرة
  • المالية النيابية تكشف سبب ارتفاع الدولار في العراق وتتوقع مصيره - عاجل
  • تموز يجهّز أدواته.. ملخص حالة العراق من الآن وحتى ولادة جمرة القيظ- عاجل
  • العراق ثالث أكثر البلدان التي نفذت فيها تركيا مشاريع خلال نصف قرن
  • السفارة الإيرانية في العراق تحدد 6 مراكز للجولة الثانية من انتخابات الرئاسة
  • عودة سعودية الى لبنان بمشاريع انمائية