استخدمه الاحتلال الإسرائيلي في حربه على غزة.. 5 معلومات عن «الشعاع الحديدي»
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
لجأ الاحتلال الإسرائيلي إلى استخدام العديد من الأسلحة خلال حربه الجارية في غزة؛ ومنها سلاح «الشعاع الحديدي» الذي كان من المقرر دخوله الخدمة في 2025 وفقا لسكاي نيوز.
معلومات عن سلاح الشعاع الحديديونستعرض فيما يلي أبرز المعلومات عن سلاح الشعاع الحديدي، وفقا لسكاي نيوز:
1- يطلق عليه سلاح الشعاع الحديدي أو منظومة الصاعقة أو السور الليزري وهو شعاع ليزر عالي القوة.
2- صنعته شركة رافائيل الإسرائيلية لأنظمة الدفاع المتقدمة.
3- الشعاع يهدف لاعتراض صواريخ المقاومة والقذائف قصيرة المدى.
4- يعد استكمالا لنظام القبة الحديدية الدفاعي الإسرائيلي.
5- يتميز بأنه نظام منخفض التكلفة إذ تبلغ تكلفة اعتراض الصواريخ بـ«الشعاع الحديدي» من 3 إلى 4 دولارات بينما يتكلف نظام القبة الحديدية 50 ألف دولار عند استخدامه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة القبة الحديدية جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
"رسالة تحذير" من عناصر بالكوماندوز الإسرائيلي لنتنياهو
وقّع أكثر من 200 عضو حالي وسابق في وحدة الكوماندوز النخبوية التابعة للبحرية الإسرائيلية المعروفة باسم "شايتيت 13"، رسالة تطالب بالعودة الفورية لجميع الرهائن، حتى لو تطلب ذلك وقف العمليات العسكرية.
وجاء في رسالة وحدة الكوماندوز إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والتي نقلتها صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، الثلاثاء: "نحن، المقاتلون (الحاليون) والقدامى في وحدة (شايتيت 13) التابعة للبحرية الإسرائيلية، ندعم رسالة الطيارين الصادرة في 9 أبريل 2025".
وأضافت الرسالة: "نطالب بالعودة الفورية للرهائن، حتى لو تكلّف ذلك وقفا فوريا للقتال".
جدير بالذكر أن حوالي ألف من جنود الاحتياط في سلاح الجو الإسرائيلي، بينهم طيارون، كانوا قد نشروا رسالة احتجاج بعد أن وقعوا عليها، كإعلان في وسائل إعلامية بأنحاء البلاد، بحسب ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، يوم الخميس الماضي.
وكتب جنود الاحتياط في الرسالة: "في هذا التوقيت، تخدم الحرب مصالح سياسية وشخصية" وليس الأمن القومي.
وأضافوا أن "استمرار الحرب لا يؤدي إلى تقدم في أي من أهدافها المعلنة، وسيؤدي إلى مقتل الرهائن وجنود جيش الدفاع الإسرائيلي والمدنيين الأبرياء".
وأفادت الصحيفة الإسرائيلية بأن الرسالة نشرت بعد لقاء "المقاتلين" بقائد سلاح الجو، الميجور جنرال تومر بار، ورئيس الأركان والميجور جنرال إيال زامير.
وكان الجيش الإسرائيلي قد ذكر يوم الجمعة الماضي أنه سيطرد جنود احتياط في سلاح الجو وقعوا على رسالة تدين الحرب في غزة وتتهمه بخدمة مصالح سياسية فقط وعدم إعادة الرهائن إلى ديارهم.
وتنضم رسالة وحدة الكوماندوز النخبوية إلى قائمة من الرسائل المماثلة التي قدمها أطباء وأعضاء سابقين في الوحدة 8200، وهي فيلق وحدة الاستخبارات الإسرائيلية، ومسؤولة عن التجسس الإلكتروني، ومسؤولين سابقين في الموساد وأفراد في سلاح الجو الإسرائيلي.