شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الدعم السريع انسحاب وفد الجيش تصرف غير مسؤول ويكشف ما ظللنا نؤكده بأن القرار داخل المؤسسة العسكرية مختطف، بسم الله الرحمن الرحيم قوات الدعم السريع بيان هام 10 يوليو 2023 تتقدم قوات الدعم السريع، بوافر الشكر والتقدير للجنة الرباعية للايغاد .،بحسب ما نشر سودانايل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدعم السريع: انسحاب وفد الجيش تصرف غير مسؤول ويكشف ما ظللنا نؤكده بأن القرار داخل المؤسسة العسكرية مختطف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الدعم السريع: انسحاب وفد الجيش تصرف غير مسؤول ويكشف...

بسم الله الرحمن الرحيم قوات الدعم السريع بيان هام 10 يوليو 2023 تتقدم قوات الدعم السريع، بوافر الشكر والتقدير للجنة الرباعية للايغاد برئاسة رئيس جمهورية كينيا وليم روتو، على اهتمامها المتعاظم بالأزمة السودانية وعقد اجتماع قمة بجمهورية اثيوبيا الشقيقة بمشاركة واسعة من الفاعلين الدوليين، والشكر كذلك للأمم المتحدة، والاتحاد الافريقي، وحكومة وشعب اثيوبيا بقيادة فخامة رئيس الوزراء آبي أحمد، وللملكة العربية السعودية، ودولة الامارات العربية المتحدة، ولجمهورية مصر، والولايات المتحدة الأميركية، وبريطانيا. لقد جاءت مشاركة وفدنا في اجتماع اديس أبابا إيماناً بضرورة الوصول إلى حل سلمي يؤدي إلى وقف الحرب ويمهد إلى بدء حوار سياسي شامل يعالج جذور الأزمة السودانية وعودة الحكم المدني الديمقراطي وخروج نهائي للمؤسسة العسكرية من العمل السياسي. لقد تفاجأنا بمقاطعة وفد القوات المسلحة للجلسة الأولى بذرائع واهية غير موضوعية رغم وصوله لأديس أبابا. هذا التصرف غير المسؤول يكشف بوضوح ما ظللنا نؤكده بأن القرار داخل المؤسسة العسكرية مختطف وأن هناك مراكز متعددة لاتخاذ القرار بداخلها تسعى لإطالة أمد الحرب وعرقلة المساعي الحميدة كافة التي يبذلها أشقاء وأصدقاء السودان في محيطه الاقليمي والدولي. إن مقاطعة اجتماع الإيغاد من قبل وفد القوات المسلحة يأتي ضمن نهج النظام البائد المتطرف الذي بسببه تعرض السودان إلى أكبر عزلة اقليمية ودولية في تاريخه وإلى عقوبات تركت آثاراً سالبة في كافة مناحي الحياة في البلاد. إن رغبة الانقلابيين بالقوات المسلحة وفلول النظام البائد في مواصلة الحرب باتت واضحة للعيان ليس فقط من خلال مقاطعة اجتماع الإيغاد، وإنما بمواصلتها للقصف العشوائي بالطائرات والمدافع الثقيلة للمواقع السكنية بغرض إخلائها من المدنيين، ودعوات التجنيد والتسليح العشوائي للمواطنين وعرقلة وصول المساعدات الانسانية لدارفور وكردفان لتعميق معاناة الناس، وتصنيف المواطنين على أساس عنصري وقبلي وبث خطاب الكراهية بين أبناء الوطن الواحد لإشعال الحرب الاهلية، ومحاولات إقحام مؤسسات الدولة في الصراع وغيرها من الممارسات التي من شأنها توسيع دائرة الحرب وإطالة أمدها. طالعنا أيضاً بياناً لوزارة الخارجية المختطفة من الفلول وعناصر النظام البائد يتحدث عن مشاركة وفد الحكومة في قمة الإيغاد وهو بيان كاذب ومضلل لأن الدعوة للاجتماع ابتداءاً وجهت لوفد القوات المسلحة على اعتبار أن الحرب بين طرفين ولم توجه لأي جهة أخرى في السودان. لقد درجت وزارة الخارجية التي تحولت إلى أحد أوكار النظام البائد كغيرها من مؤسسات الدولة على الكذب والتضليل ومحاولة تحوير طبيعة الصراع القائم وتوصيفه بأنه بين قوات الدعم السريع والدولة وهي محاولة مفضوحة ومكشوفة لا تنطلي على فطنة شعبنا. نؤكد لجماهير شعبنا اننا لن ندخر جهداً في سبيل الوصول إلى حل شامل وعادل للأزمة السودانية، واستعادة مسار الحكم المدني الديمقراطي وبناء الدولة على أسس جديدة تحقق السلام العادل والشامل والمساواة لجميع السودانيين. المجد والخلود لشهدائنا الأبرار الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع #النصر_قريب #انقلاب15_ابريل #معركة_الديمقراطية #حراس_الثورة_المجيدة #اشاوس_الدعم_السريع

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قوات الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

معارك عنيفة قرب الخرطوم والنائب العام يتعهد بمحاكمة الدعم السريع

الخرطوم- قال مصدر عسكري للجزيرة إن مدينة بحري شمال الخرطوم شهدت -اليوم الاثنين- اشتباكات عنيفة بين الجيش وقوات الدعم السريع، في حين تعهد النائب العام مولانا الفاتح محمد عيسى طيفور بمحاكمة مسلحي قوات الدعم أمام المحاكم الوطنية بالبلاد.

وقال المصدر إن الجيش استخدم القصف الجوي والمدفعي على مواقع الدعم السريع ببحري أعقبه هجوم بري تمكن الجيش خلاله من استعادة عدة أحياء بضاحية شمبات وسط مدينة بحري واستعادة عدد من المباني من بينها مستشفى البراحة ومصانع الدقيق، وأشار المصدر إلى أن الجيش عازم على استعادة مدينة بحري بالكامل خلال الفترة القادمة.

ويسعى الجيش السوداني لفك الحصار عن قيادته العامة بوسط الخرطوم من خلال التوغل عبر شمال بحري. وتسيطر قوات الدعم السريع على مركز العاصمة الخرطوم وتحاصر قيادة الجيش وتسيطر على القصر الرئاسي منذ مايو/أيار من العام الماضي.

وفي دارفور غربي السودان قالت مصادر بقيادة الجيش بالفاشر للجزيرة نت إنهم قصفوا بالمدفعية الثقيلة مواقع الدعم السريع في المحور الجنوبي لمدينة الفاشر، وكشفت المصادر عن تنفيذ سلاح الجو سلسلة ضربات جوية على المحور الجنوبي مما أدى لتصاعد الدخان.

وتشهد الفاشر معارك عنيفة ومستمرة بين الجيش والقوة المتحالفة معه من حركات دارفور المسلحة وقوات الدعم السريع، حيث تسعى قوات الدعم السريع للسيطرة على آخر معاقل الجيش في اقليم دارفور.

إعلان

في الأثناء ذكرت مصادر للجزيرة أن الطيران الحربي شن ضربات جوية على مواقع تتبع لقوة الدعم السريع بمدينة نيالا جنوب دارفور غربي البلاد، وبحسب المصادر استهدف الجيش بالضربات مواقع للسلاح وقاعدة دفاع جوي تستخدمها قوات الدعم السريع لإطلاق المسيرات الطويلة المدى فضلا عن ضرب مواقع لتنقيب الذهب بمنطقة سانقو بجنوب دارفور. وأشارت مصادر محلية بنيالا إلى وقوع ضحايا مدنيين جراء القصف الجوي.

محاكمة

من جانب آخر، قال مولانا الفاتح محمد عيسى طيفور النائب العام، رئيس اللجنة الوطنية لجرائم وانتهاكات القانون الوطني والقانون الدولي الإنساني، إن قوات الدعم السريع "ارتكبت جرائم بشعة يندى لها جبين الإنسانية، أبرزها جريمة الإبادة الجماعية ضد شعب المساليت بمدينة الجنينة بولاية شمال دارفور، فضلا عن استهداف المدنيين في نفس الولاية من خلال قتل الرجال واغتصاب النساء".

وقال مولانا طيفور في تصريحات -اليوم الاثنين- ببورتسودان إن السلطات السودانية ستحاكم مسلحي قوات الدعم أمام المحاكم الوطنية بالبلاد، مشيدا بكفاءة السلطة القضائية الوطنية والمؤسسات العدلية قائلا "لدينا بالبلاد سلطة قضائية راسخة وعادلة ونيابة عامة فاعلة قادرة على إنجاز كل المهام المنوطة بها".

وكشف النائب العام عن تواصل مع بعض الدول بخصوص تسليم المتهمين، مبينا أنه إذا لم يتم تسليمهم فستمضي الإجراءات وستتم محاكمتهم غيابيا.

وتطرق مولانا طيفور لجرائم وانتهاكات القانون الوطني والقانون الدولي الإنساني في ولاية الجزيرة، مستعرضا تفاصيل جرائم القتل والاغتصاب والتهجير وغيرها من الجرائم التي ارتكبتها قوات الدعم في المنطقة.

وتحدث النائب العام عن ارتكاب قوات الدعم جرائم اغتصاب بشكل واسع يتجاوز 966 حالة اغتصاب موثقة، مشيرا إلى وجود حالات لم يتم الإبلاغ عنها وتوثيقها.

إعلان

ومنذ منتصف أبريل/نيسان 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.

وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية، ويواجه نحو 26 مليون شخص انعداما حادا في الأمن الغذائي، وفقا للأمم المتحدة التي دقت ناقوس الخطر مجددا -الخميس- بشأن الوضع في البلاد التي قد تواجه أخطر أزمة غذائية في التاريخ المعاصر.

مقالات مشابهة

  • معارك عنيفة قرب الخرطوم والنائب العام يتعهد بمحاكمة الدعم السريع
  • قوة من الدعم السريع تستسلم للجيش السوداني في سنجة
  • السودان..« قوات الدعم السريع» تسيطر على قاعدة عسكرية في دارفور
  • محكمة جنايات كرري تصدر حكما بالإعدام شنقا لمتعاونة مع الدعم السريع وإثارة الحرب ضد الدولة
  • «الدعم السريع» تستعيد السيطرة على قاعدة رئيسية في دارفور
  • ماذا تعني سيطرة الجيش على أكبر قواعد الدعم السريع بدارفور؟
  • قوات الدعم السريع السوداني يسيطر على قاعدة عسكرية شمال دارفور
  • الدعم السريع تستعيد السيطرة على قاعدة في دارفور
  • قوات الدعم السريع تؤكد استعادة منطقة الزرق.. والمشتركة تنفي
  • علي الحاج يفجر تصريحات نارية ويهدد قيادة الجيش ويكشف المستور ومن أشعل الحرب وأسقط نظام البشير ويعترف :نحن الإسلاميين يجب ان نكفر عن سيئاتنا