حاكم أم القيوين والشيوخ يقدمون واجب العزاء في وفاة والدة صقر غباش
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
قدم صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين اليوم واجب العزاء إلى معالي صقر غباش، رئيس المجلس الوطني الاتحادي في وفاة والدته حمده بنت راشد المهيري.
وأعرب سموه خلال زيارته خيمة العزاء في منطقة السيح برأس الخيمة ــ عن بالغ مواساته وصادق تعازيه لأهل وذوي الفقيدة سائلاً الله العلي القدير أن يغفر لها ويتغمدها بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته وأن يلهم أهلها الصبر والسلوان.
كما قدم واجب العزاء سمو الشيخ سرور بن محمد آل نهيان والشيخ سالم بن عبدالرحمن بن سالم القاسمي رئيس مكتب صاحب السمو حاكم الشارقة والشيخ راشد بن حميد بن راشد النعيمي رئيس دائرة البلدية والتخطيط في عجمان والشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أم القيوين، والشيخ أحمد بن صقر القاسمي رئيس دائرة الجمارك برأس الخيمة ومعالي أحمد بن سلمان المسلم رئيس مجلس النواب البحريني إلى جانب أعيان ووجهاء البلاد وعدد من كبار المسؤولين في الدولة ودول مجلس التعاون الخليجي وجمع من المعزين من المواطنين والمقيمين.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يشيد بتفاني طبيبة استكملت عملها رغم وفاة والدتها في المنوفية
نعى الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، وجميع العاملين بالوزارة والجهات التابعة لها، ببالغ الحزن والأسى، والدة الطبيبة عائشة محمود محرم، أخصائي الأطفال بمستشفى أشمون العام بمحافظة المنوفية، -داعيا المولى عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته.
مصر ستظل عامرة بأبنائها المخلصينوتوجه الدكتور خالد عبدالغفار، بالشكر للطبيبة عائشة محرم، التي ضربت مثالا رائعا في الوطنية والوفاء والإخلاص، بإصرارها على أداء دورها الإنساني وواجبها المهني، تجاه المرضى، وتمسكها بـ«نوبتجية» عملها على الرغم من وفاة والدتها في المستشفى الذي تعمل به، مؤكدا أن مصر ستظل عامرة بأبنائها المخلصين، الذين يؤدون واجبهم تجاه وطنهم على الوجه الأكمل، ويضعون ضمائرهم فوق رؤسهم، ويقدمون مصالح المواطنين عن مصالحهم الشخصية.
والدة الطبيبة عائشة محمود محرم قد حضرت مستشفى أشمون العامكانت والدة الطبيبة عائشة محمود محرم، قد حضرت مستشفى أشمون العام، يوم الثلاثاء الماضي، تعاني من أزمة قلبية، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة داخل المستشفى، وحجزها على الفور بالرعاية المركز إلى أن توفاها الله في تمام الواحدة صباحا، وكانت الطبيبة نوبتجية في هذا اليوم، وقامت باستدعاء أشقائها لتسلم جثمان والدتها، ورفضت ترك المستشفى وأصرت على استكمال النوبتجية، بالرغم من توفير بديل لها.