طرق الوقاية من نوبات الربو .. بعد تحذيرات الصحة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
الربو الشعبي"حساسية الصدر".. حذرت وزارة الصحة والسكان من أعراض مرض الربو الشعبي الذي يصيب الأطفال والكبار حيث يعد من أكثر الأمراض شيوعًا ويتصف بتضييق الشعب الهوائية مع تقلص في العضلات وتضيق في القصبات الهوائية.
الصحة العالمية: "كوفيد 19" لا يزال يمثل تهديدًا لهذا السبب وزارة الصحة تحث المواطنين للحصول على لقاح كورونا وجرعاته التنشيطية حساسية الصدر مرض مزمنوالربو الشعبي هو مرض تحسسي مزمن يُصاب به الكبار في أواخر العشرينات وأواخر الثلاثينات ومن يتعرض للأتربة والروائح النفاذة، حيث يُسبب ضيق في التنفس مع وجود صفير وسعال بشكل متكرر وتزداد أعراضه سواء في الليل أو في الصباح الباكر وعند القيام بأي مجهود.
تحدث أعراض الربو عندما تتضخم بطانة المسالك الهوائية وتضيق العضلات المحيطة بها، ثم يملأ المخاط مجرى الهواء، مما يقلل كمية الهواء التي يمكن أن تمر من خلالها، ويمكن أن تؤدي هذه الحالات بعد ذلك إلى نوبة الربو، وهي السعال وضيق الصدر الذي يعد عرضًا نموذجيًا للربو.
أسباب حدوث الربوممارسة نشاط رياضي مجهد
التعرض لدخان التبغ
تلوث الهواء الخارجي
سوس الغبار
الإقتراب من الحيوانات الأليفة
العفن
أعراضه
صعوبة أو ضيق التنفس
ضيق أو آلام الصدر
اضطرابات النوم نتيجة السعال
الإرهاق العام
طرق الوقاية
اتباع خطة العلاج المناسبة
الحصول على لقاح ضد الإنفلونزا الموسمية والتهاب الرئة
التعرف على الهجمات ومعالجتها مبكرًا
تناول الأدوية المحددة من قبل الطبيب
مراقبة التنفس
الحصول على التطعيمات
تجنب مسببات الحساسية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طرق الوقاية حساسية الصدر وزارة الصحة والسكان
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من انتشار بكتيريا آكلة لحوم البشر في عدة ولايات بأستراليا
شهدت ولاية فيكتوريا بأستراليا ارتفاعا في حالات الإصابة ببكتيريا آكلة اللحوم، ما دفع كبير مسؤولي الصحة في الولاية إلى إصدار تحذيرات باتخاذ تدابير وقائية بعد انتشارها في ضواحي ملبورن.
تحذيرات من انتشار العدوىوبحسب موقع صحيفة الجارديان البريطانية، فإن عدوى قرحة بورولي تحدث في أستراليا منذ أربعينيات القرن العشرين، حيث تم ملاحظة الحالات من فيكتوريا إلى الإقليم الشمالي وأقصى شمال كوينزلاند.
وحذر كبير مسؤولي الصحة في فيكتوريا البروفيسور بن كوي، المجتمع من خطر الإصابة بالعدوى، بعد الزيادة الأخيرة في الحالات المرتبطة بضاحية أسكوت فالي شمال ملبورن، مؤكدا أن الحالات لا تزال مرتفعة في جميع أنحاء الولاية، والمرض ينتشر جغرافيًا في جميع أنحاء فيكتوريا ولم يعد يقتصر على مواقع ساحلية محددة.
وقالت إدارة الصحة بالولاية إن المصابين عادة ما يصابون بتورم أو جرح غير مؤلم، والذي يمكن الخلط بينه في البداية وبين لدغة حشرة، ومع مرور الوقت يتطور التورم ببطء إلى قرحة جلدية مدمرة.
عدوى آكلة لحوم البشروقال «كوي» إن الجميع معرضين للإصابة بعدوى بكتيريا آكلة لحوم البشر، لكن حالات الإصابة بقرحة بورولي كانت أعلى لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا، موضحًا أن العلاج السريع يمكن أن يقلل بشكل كبير من فقدان الجلد وتلف الأنسجة، وتجنب الحاجة إلى علاج أكثر كثافة.
وتتراوح فترة الحضانة من 4 أسابيع إلى 9 أشهر، وتظهر عدوى قرحة بورولي في أي مكان من الجسم، ولكنها أكثر شيوعًا في المناطق المكشوفة من الأطراف.
ونصح كبير مسؤولي الصحة في فيكتوريا، المواطنين باستخدام طارد الحشرات وارتداء ملابس خفيفة فضفاضة وخفيفة اللون، وتجنب المناطق المعرضة للبعوض أو البقاء في الهواء الطلق خلال أوقات الذروة من لدغات البعوض.