انتخابات هولندا: مرشحة من أصول مهاجرة تسعى للفوز وتعِد بتقليل أعداد المهاجرين الوافدين إلى البلاد
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
ديلان يشيلغوز من أصول كردية تركية، جاءت في طفولتها كلاجئة إلى هولندا، وتسعى كمرشحة "حزب الشعب من أجل الحرية والديمقراطية" أن تصبح أول رئيسة وزراء للبلاد.
اعلانيتوجه الهولنديون في الـ22 من تشرين الثاني / نوفمبر الجاري إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في انتخابات تشريعية مبكرة. حيث يشتد تنافس الأحزاب للحصول على أكبر عدد من الأصوات لتشكيل حكومة جديدة تخلف حكومة رئيس الوزراء المستقيل مارك روته من "حزب الشعب من أجل الحرية والديمقراطية" VVD، الذي يصنف على أنه يميني وسطي.
وتسعى ديلان يشيلغوز، الرئيسة الحالية لهذا الحزب، والتي شغلت في الحكومة المستقيلة منصب وزيرة العدل، لأن تصبح أول امرأة تشغل منصب رئاسة الوزراء في هذا البلد الأوروبي. يشيلغوز من أصل كردي تركي، وقد جاءت إلى هولندا عندما كانت في الثامنة من العمر كلاجئة مع والديها.
قبل عام من الانتخابات الرئاسية.. تعيين رئيس وزراء جديد في الجزائرشاهد: اليمين الشعبوي السويسري يتصدر نتائج الانتخابات التشريعية بفارق واسعورغم أصولها المهاجرة، ترى يشيلغوز أن أعداد المهاجرين الذين يتوافدون سنويا إلى هولندا عالية جدا. وتتابع"إذا نظرنا إلى الوضع الحالي في هولندا، نرى أن مستوى الهجرة من طالبي اللجوء وأيضًا من العمال الذين يأتون إلى هنا والطلاب الأجانب مرتفع للغاية. هناك 225 ألف شخص يأتون إلى هذا البلد." وحسب رأي المرشحة، "نحن بحاجة إلى خفض هذا العدد حتى يكون لدينا أيضًا مساحة آمنة للاجئين الحقيقيين، وأيضًا من أجل أن تكون لدينا سياسة جيدة، وسياسة فعالة للشعب الهولندي."
ولايمكن التنبؤ بالأحزاب التي ستشكل الائتلاف الحكومي الجديد في هولندا، حيث أن هناك أحزابا جديدة قد تحرز نتائج جيدة وتغير معالم المشهد السياسي هناك كليا.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: الإمساك بأسد أثار الذعر إثر هروبه من السيرك بالقرب من روما شاهد: الجيش الإسرائيلي ينشر مقطعًا مصورًا لتوغله في غزة شاهد: أعضاء الحكومة الإسبانية يؤدون القسم حملة انتخابية مارك روته هولندا- سياسة سياسة الهجرة نساء انتخابات مبكرة اعلانالاكثر قراءة اليوم 49 من الحرب على غزة| أنباء عن اتفاق هدنة قريب، وارتفاع عدد ضحايا القصف إلى أكثر من 14 ألفا إسرائيل تعدل قانون زواج المثليين بعد مقتل جندي من مجتمع الميم في السابع من أكتوبر برلين تدعو المنظمات الإسلامية في ألمانيا إلى "إدانة" هجوم حماس على إسرائيل أحدهما كان ناشطا في حماس.. إسرائيل اعتقلت خلال الشهر الحالي غزّيَين تسللا في السابع من أكتوبر التغطية مستمرة| إجلاء أطفال خدج من مستشفى الشفاء إلى مصر وارتفاع عدد القتلى في القطاع إلى 13 ألفا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. إسرائيل وحماس تتفقان على إطلاق رهائن وأسرى خلال هدنة مدتها 4 أيام قابلة للتجديد يعرض الآن Next تعرف على ردود الفعل الدولية بشأن اتفاق حماس وإسرائيل حول إطلاق سراح رهائن وأسرى وهدنة في غزة يعرض الآن Next ماذا نعرف عن تفاصيل الهدنة في غزة بين حماس وإسرائيل؟ يعرض الآن Next كوريا الشمالية تؤكد تلقيها صورا لقاعدة غوام الجوية الأميركية التقطها قمر التجسس يعرض الآن Next ضربات أمريكية جديدة تستهدف الحشد الشعبي غرب بغداد ومقتل 5 عناصر من مجموعة موالية لإيران LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة حركة حماس الشرق الأوسط قطاع غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا قصف حزب الله أوكرانيا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة حركة حماس الشرق الأوسط قطاع غزة فلسطين My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حملة انتخابية مارك روته هولندا سياسة سياسة الهجرة نساء انتخابات مبكرة إسرائيل غزة حركة حماس الشرق الأوسط قطاع غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا قصف حزب الله أوكرانيا إسرائيل غزة حركة حماس الشرق الأوسط قطاع غزة فلسطين یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
حماس: اتفاق وقف النار بغزة قريب ما لم تضع إسرائيل شروطا جديدة
اعتبرت 3 فصائل فلسطينية أن إمكانية الوصول لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى باتت أقرب من أيّ وقت مضى إذا لم تضع إسرائيل شروطا جديدة، بينما أشار قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن الاتفاق من الممكن أن يرى النور قبل نهاية العام إذا لم يعطله رئيس الوزراء الإسرائيلي.
وقالت حماس -في بيان اليوم السبت- إن وفودا من قادتها والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بحثت في القاهرة أمس مجريات الحرب الإسرائيلية على غزة، وتطورات المفاوضات غير المباشرة لاتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، ومجمل المتغيرات على مستوى المنطقة.
وقالت أيضا إن وفود الفصائل الفلسطينية الثلاثة اتفقوا على أنّ "إمكانية الوصول إلى اتفاق باتت أقرب من أيّ وقت مضى إذا توقف العدوّ عن وضع اشتراطات جديدة".
وأضافت حماس "اتفقنا مع قادة الجهاد والجبهة الشعبية على الاستمرار في التواصل والتنسيق حول كافة المستجدات المتعلقة بالعدوان الإسرائيلي على شعبنا ومفاوضات وقف إطلاق النار".
وتابعت أنها بحثت مع الجهاد والجبهة الشعبية مشروع لجنة الإسناد المجتمعي لإدارة قطاع غزة، وأهمية بدء خطوات عملية لتشكيل اللجنة والإعلان عنها في أقرب فرصة.
إعلان
"نقاط عالقة غير معطلة"
في سياق متصل، نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن قيادي في حماس أنّ "المباحثات قطعت شوطا كبيرا وهامّا، وتمّ الاتفاق على معظم النقاط المتعلقة بقضايا وقف النار وتبادل الأسرى، وبقيت بعض النقاط العالقة لكنّها لا تعطّل".
وأضاف هذا القيادي مشترطا عدم نشر اسمه "الاتفاق يمكن أن يرى النور قبل نهاية العام الحالي إذا لم يعطّله نتنياهو بشروط جديدة".
وأوضح أنّ "الاتفاق في حال تم إعلانه وتنفيذه سيقضي بوقف للحرب تدريجيا والانسحاب العسكري من القطاع بشكل تدريجي، لكنّ الاتفاق ينتهي بصفقة جادّة لتبادل الأسرى ووقف دائم للحرب وانسحاب كلّي من القطاع وعودة النازحين، وعدم العودة للأعمال القتالية بضمانات الوسطاء الدوليين، والإعمار".
نتنياهو يواجه اتهامات متزايدة من المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين بعرقلة التوصل لصفقة مع حماس (الفرنسية) إسرائيل: الظروف تحسنتوأول أمس، أبلغ مكتب نتنياهو عائلات الأسرى في قطاع غزة بأن ظروف إبرام صفقة تبادل مع الفصائل الفلسطينية "تحسنت" دون التوصل إلى اتفاق نهائي.
ووفق صحيفة "إسرائيل اليوم" فإنها المرة الأولى التي يصدر فيها مكتب نتنياهو بيانا يتحدث عن "تطور" بالمفاوضات منذ بداية حرب الإبادة -التي تشنها إسرائيل على الحجر والشجر والإنسان الفلسطيني- في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، .
والثلاثاء الماضي، أفادت وسائل إعلام مصرية بأن القاهرة والدوحة تبذلان جهودا مكثفة مع كافة الأطراف للتوصل إلى اتفاق تهدئة في قطاع غزة.
وتحتجز إسرائيل في سجونها أكثر من 10 آلاف و300 أسير فلسطيني، ويُقدر وجود 100 أسير إسرائيلي تحتجزهم المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة بينما أعلنت حماس مقتل عشرات منهم في غارات عشوائية إسرائيلية.
وأكدت حماس -مرارا، خلال الأشهر الماضية- استعدادها لإبرام اتفاق، وأعلنت موافقتها في مايو/أيار الماضي على مقترح قدمه الرئيس الأميركي جو بايدن.
إعلانغير أن نتنياهو تراجع عن مقترح بايدن، بطرح شروط جديدة أبرزها استمرار حرب الإبادة الجماعية وعدم سحب الجيش من غزة. بينما تتمسك حماس بوقف تام للحرب وانسحاب كامل لجيش الاحتلال وصفقة تبادل عادلة.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أعلن، الأسبوع الماضي، أن الجيش يعتزم السيطرة أمنيا على قطاع غزة والاحتفاظ بحق العمل (العسكري) فيه بعد الحرب، كما هو الحال في الضفة الغربية المحتلة.
وتتهم المعارضة وعائلات المحتجزين الإسرائيليين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق، وذلك للحفاظ على منصبه وحكومته. إذ يهدد وزراء متطرفون، بينهم وزيرا الأمن إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، بالانسحاب من الحكومة وإسقاطها في حال القبول بإنهاء الحرب.
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل -منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023- إبادة جماعية في غزة خلّفت قرابة 153 ألف شهيد وجريح فلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.
وتواصل إسرائيل مجازرها على مرأى ومسمع من العالم جميعه، متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت، وذلك لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.