من جنسيات مختلفة.. 14 ألف سائح وصلوا الغردقة ومرسى علم في يوم واحد
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
استقبل مطارا الغردقة ومرسى علم الدوليين 76 رحلة طيران يوم الأربعاء، نقلت قرابة 14 ألف سائح من مختلف الجنسيات والعواصم الأوروبية.
ووفقًا لجداول الوصول يوم الأربعاء، ستنقل هذه الرحلات الطيران السياحي 14 ألف سائح تقريبًا من مختلف الدول الأوروبية.
ومن المتوقع أن يصل مطار مرسى علم الدولي حوالي 500 سائح من ألمانيا والتشيك على متن 3 رحلات طيران دولية أوروبية.
وتشمل رحلات اليوم رحلتين من ألمانيا ورحلة من التشيك. تتبع هذه الوافدات إجراءات احترازية وأمنية منذ وصولهم إلى المهبط حتى وصولهم إلى الفنادق المختلفة.
وفيما يخص مطار الغردقة الدولي، ستستقبل 73 رحلة طيران دولية في نفس اليوم، تحمل قرابة 13,500 سائح من جنسيات مختلفة.
وتستعد الفنادق والمنتجعات في الغردقة ومرسى علم بخطة تسويقية كبيرة استعدادًا لموسم أعياد الكريسماس، حيث تستهدف هذه الخطة أسواقًا جديدة بما في ذلك السوق الإيطالية، التي عادت بقوة مرة أخرى، بالإضافة إلى السوق الروسية ودول شرق آسيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحر الأحمر السوق الروسي الدول الأوروبية السوق الروسية رحلات طيران دولية رحلات الطيران رحلة طيران دولية
إقرأ أيضاً:
عبد الرحيم علي: تعرضت أكتر من مرة لموت محقق.. لكن الله كان له تدبير آخر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المفكر والكاتب الصحفي الدكتور عبد الرحيم علي رئيس مجلسي إدارة وتحرير البوابة نيوز، ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، عن قصة نجاته من الطائرة المصرية المنكوبة فى 2016 والتي سقطت فى البحر، : «كانت من أغرب وأهم المواقف بحياتي، كنت وقتها في باريس، وحجزت تذكرة على الطائرة، بعد يوم طويل، نمت في أحد الفنادق القريبة من الشانزليزيه لانشغال كل الفنادق بدوري أبطال أوروبا، في موعد الطائرة الإرهاق غلبني، و(جانى عامل الفندق وقال لازم تمشي)، ولكني كنت مُرهقًا للغاية، فقررت البقاء، وتأجيل الحجز، وقلت في نفسي بكرة ربنا يحلها".
وأضاف علي خلال استضافته ببرنامج «كلم ربنا»، الذي يُقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الخطيب علي الراديو 9090، : «لما صحيت الصبح لقيت وابل من الاتصالات، معظمها من أسرتي، فاتصلت بهم ، ليخبروني الخبر الصادم: "الطيارة وقعت".
وتابع: «ونزلت وقتها فى كل الصحف إني ضمن ضحايا الطائرة المنكوبة.. وبعدها كتبت الصحف عن نجاتي بأعجوبة من الطائرة المنكوبة.. فتخيل ربنا سبحانه وتعالى بيبعتلك رسالة حب».