رسمياً .. المحارمة مدرباً لسحاب
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
الجهاز الفني المعاون للمحارمة يضم كلاً من طارق الكرنز مدرباً عاماً وبهاء جمال مدرباً مساعداً
قررت إدارة نادي سحاب، تعيين المدرب محمد المحارمة مديراً فنياً لفريق كرة القدم، خلفاً للمستقيل أحمد عبد القادر، استعداداً للمرحلة المقبلة من منافسات دوري المحترفين.
اقرأ أيضاً : المنتخب الوطني تـ23 يخسر من نظيره القطري ودياً
ويضم الجهاز الفني المعاون للمحارمة كلاً من طارق الكرنز مدرباً عاماً وبهاء جمال مدرباً مساعداً على أن يتم لاحقاً تسمية مدرب حراس مرمى ومدرب لياقة بدنية.
ويعتبر المحارمة ثالث مدرب يتولى مهمة تدريب سحاب هذا الموسم، بعد كل من أمجد أبو طعيمة، وأحمد عبد القادر.
وسيقود المحارمة فريق سحاب في اللقاء المرتقب أمام معان، يوم الخميس المقبل في افتتاح الجولة الثامنة لدوري المحترفين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دوري المحترفين كرة قدم الأردن
إقرأ أيضاً:
تحت عنوان إفطار المحبة.. كنيسة العذراء و أبو سيفين بعبد القادر تنظم إفطار جماعي في الإسكندرية
نظمت كنيسة السيدة العذراء مريم والشهيد العظيم أبو سيفين في منطقة عبد القادر بحري غرب الإسكندرية اليوم الاثنين، إفطارًا جماعيًا بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، تحت عنوان إفطار المحبة. حيث استضافت أكثر من 400 شخص من أبناء المنطقة في أجواء مفعمة بالروحانيات والتراث القبطي و جاء ذلك تحت رعاية الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة و القطاع الصحراوي والخمس مدن الغربية.
حيث تزين مدخل الكنيسة بفانوسٍ شاهقٍ مزيّن بتصاميم رمضانية تقليدية، يحيط به صور القديسين والصليب، مما أضفى على المكان طابعًا فريدًا يجمع بين الأصالة والحداثة. تم تنظيم الإفطار في أجواء احتفالية شاملة، حيث عمل عشرات الخدام في الكنيسة على تزيين القاعة ورص الطاولات وتجهيز الإفطار بأسلوب سنوي مميز. وقد وصف القس سرابيون بدري، راعي الكنيسة، هذا الإفطار بأنه عزومة الأكل أغابي، وهي كلمة قبطية تعني المحبة، مشددًا على أن الهدف الرئيسي هو لفت الأنظار نحو مرضى القلب وتقديم رسالة دعم حقيقية للمحتاجين.
قال القس ديمتريوس نصري، كاهن كنيسة السيدة العذراء مريم والشهيد العظيم أبو سيفين في منطقة عبد القادر بحري غرب الإسكندرية، أن هذا الأفطار حدث السنوي الذي تقيمه الكنيسة يأتي تأكيدًا على قيم المحبة والتضامن، معرباً عن تقديره لتنظيم إفطار المحبة، مشددًا على أنه يُعتبر نموذجًا رائدًا للتعاون بين مختلف الفئات في سبيل بناء مجتمع متماسك ومتعاون.
وأكد على أهمية دعم المبادرات الإنسانية وتقديم العون للمحتاجين، لاسيما مرضى القلب الذين يمثلون فئة حساسة تحتاج إلى رعاية ودعم لافتا إلى أن تحضير الوجبات تم قبل الإفطار بوقت كافٍ، حيث عمل جميع خدام الكنيسة بتعاون وتضامن، مما ساهم في تقديم الإفطار بشكل لائق.
واضاف أن الحدث لم يقتصر على تقديم وجبة إفطار رمضاني فحسب، بل تجاوز ذلك ليكون منصة للتواصل والحوار بين أبناء المنطقة من مختلف الديانات والخلفيات. فقد استقبلت الكنيسة مجتمعها في بيتها، وقدمت نموذجًا حقيقيًا للدور المجتمعي. وقد تميزت الفعالية بحضور قيادات سياسية ودينية بارزة، بما في ذلك نواب البرلمان وقيادات الأمن، بالإضافة إلى شخصيات مجتمعية ساهمت في تعزيز روح التلاحم والتعايش السلمي.