وفاة عائلة أردنية بحادث سير في سلطنة عُمان
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
الخارجية: يجري التنسيق لنقل جثامين المتوفين إلى الأردن بأسرع وقت ممكن
قالت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين إن مديرية العمليات والشؤون القنصلية في الوزارة ومن خلال سفارة المملكة الأردنية الهاشمية في مسقط، تتابع قضية وفاة عائلة أردنية (أب وأم وأربعة أطفال) جراء حادث سير وقع قرب مدينة صلالة في سلطنة عُمان الأربعاء.
اقرأ أيضاً : ضبط مركبات تسير بلا لوحات أرقام على طريق القويرة
وأوضح مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية السفير سفيان القضاة بأن التنسيق جار مع السلطات العُمانية المختصة، ومن خلال السفارة الأردنية في مسقط، للوقوف على مسببات الحادث، كما يجري التنسيق لنقل جثامين المتوفين رحمهم الله إلى الأردن بأسرع وقت ممكن.
وأعرب السفير القضاة عن أصدق مشاعر التعازي والمواساة لذوي المتوفين رحمهم الله، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمدهم بمغفرته ورضوانه، ويلهم ذويهم جميل الصبر وحسن العزاء.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سلطنة عمان حادث سير وفاة
إقرأ أيضاً:
دعوات شعبية أردنية لمسيرة حاشدة نصرة للأقصى يوم الجمعة
#سواليف
دعت ” #الحركة_الإسلامية” و”الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن” في #الأردن إلى تنظيم مسيرة مركزية يوم الجمعة القادمة (21 آذار/مارس) انطلاقاً من #المسجد_الحسيني في وسط العاصمة عمّان، نصرةً للمسجد الأقصى وتزامناً مع الذكرى السابعة والخمسين لمعركة “الكرامة” بين الجيش الأردني وجيش الاحتلال.
وأكد المهندس عمر رياض، رئيس “دائرة فلسطين” في “الحركة الإسلامية” وعضو “الملتقى الوطني”، أن تصاعد اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي ضد المسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك يستدعي حراكاً عاجلاً لنصرته.
وأشار رياض إلى أن “الاقتحامات المتكررة والسماح بأداء الطقوس ‘التوراتية’ في باحاته وفرض طوق عسكري حول المسجد تعيق وصول المصلين، وتمنع المرابطين من الاعتكاف خلال أول جمعتين من رمضان، مما يعكس سياسة الاحتلال القمعية تجاه المقدسات”.
مقالات ذات صلةوشدد رياض على أن “أبناء الأمة العربية والإسلامية لن يتركوا المسجد الأقصى وحيداً، فهو القبلة الأولى وعنوان الصراع مع العدو الصهيوني، ولأجله قامت معركة طوفان الأقصى”.
واعتبر رياض أن حكومة الاحتلال “اليمينية المتطرفة واهمة إذا اعتقدت أنها قادرة على تغيير هوية المسجد الأقصى من خلال فرض معادلات جديدة، حيث إن أبناء الأمة يفدون الأقصى بدمائهم وأرواحهم”.
كما أكّد على أهمية المشاركة في هذه المسيرة “لنؤكد أن القدس والمسجد الأقصى هما قضيتنا المركزية وبوصلة صراعنا، وأننا سنستمر في الدفاع عنهما مهما كانت التحديات. كما توصل المسيرة رسالة للاحتلال بأن من خاضوا معركة الكرامة دفاعاً عن الأردن لن يتوانوا عن خوض معارك الكرامة دفاعاً عن الأقصى”.
من جانبه، حذر الباحث المختص في الشأن المقدسي، زياد ابحيص، من أن ما قامت به قوات الاحتلال ومستوطنوه، يوم الأحد (16 آذار/مارس)، عبر مشاركة 555 مستوطناً في اقتحام ما يعرف بـ “عيد المساخر”، ينقل هذا الاقتحام إلى خانة محطات العدوان المركزي على الأقصى، الأمر الذي يسهم في تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى، مما يستدعي التحرك العاجل لتعزيز الوجود الإسلامي في المسجد وحمايته من مخططات التهويد والتقسيم.