خط جرّ رئيسي تضرّر.. المياه ستنقطع عن هذه المناطق!
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن خط جرّ رئيسي تضرّر المياه ستنقطع عن هذه المناطق!، أعلنت المؤسسة العامة لمياه بيروت وجبل لبنان، في بيان، أنه اثر انهيار ترابي في منطقة المنصورية الديشونية من جراء اعمال إنشائية تقوم بها إحدى .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خط جرّ رئيسي تضرّر.
أعلنت المؤسسة العامة لمياه بيروت وجبل لبنان، في بيان، أنه "اثر انهيار ترابي في منطقة المنصورية الديشونية من جراء اعمال إنشائية تقوم بها إحدى الشركات المتعهدة للبناء، تضرر خط الجر الرئيسي من نبع الديشونية باتجاه محطة التكرير الرئيسية في الديشونية - بعبدا، ما سيؤدي إلى انقطاع المياه عن المناطق التالية: عين الرمانة- الشياح- حارة حريك - المعمورة- حي الاميركان الحدث - حي أبو جودة الحدث". واشارت الى ان "فرق التصليح باشرت أعمالها التي ستستغرق حوالى اسبوع نظرا لخطورة موقع الاشغال ودقته". هذا اعتذرت المؤسسة من "الضرر الحاصل والخارج عن ارادتها"، موضحة للمشتركين في المناطق المذكورة، أنها "ستقوم بتأمين التغذية بالمياه باستخدام الكمية المتوفرة في بئر غاليري سمعان لتخفيف وطأة الضرر عليهم".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هدير عبدالرازق: السوشيال ميديا سبب رئيسي للانفصال العاطفي المؤدي للطلاق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية هدير عبدالرازق، مقدمة برنامج “عادي”، عبر قناة “النهار”، إن معدلات الطلاق في مصر ارتفعت خلال السنوات الأخيرة، وذلك يرجع للعديد من المتغيرات التي طرأت على المجتمع، ومن بينها الدخول إلى عصر العولمة بكل مستجداته وسيطرة مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا على عقول المواطنين.
وأضافت “عبدالرازق”، أن مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا سبب رئيسي للانفصال العاطفي المؤدي للطلاق، حيث تُسبب انعدام الحوار بين الزوجين، وإزاحة الاستقرار الأسري، وذلك بسبب لجوء الزوجين أو أحدهما إلى الإنترنت لكسر رتابة الحياة الزوجية ومللها، كما أدت السوشيال ميديا لفتح باب للخيانة الزوجية، وأصبح من السهولة التحدث إلى الغرباء لتتحول من علاقة افتراضية إلى علاقة حقيقية، مما يُثير المشاكل بين الأزواج بسبب الخيانة الزوجية وقد يصل الأمر إلى الطلاق.
وأوضحت أن الانتشار الواسع لمواقع التواصل الاجتماعي يُهدد بدوره استقرار الأسرة، حيث انتشرت على هذه الصفحات ظاهرة إفشاء أسرار البيوت بكل تفاصيلها، وتلجأ إليها بعض النساء وبعض الرجال فيتطرقون على صفحاتهم للحديث عن أسرار حياتهم الزوجية، والبوح بأسرار بيوتهم للأقارب أو الأصدقاء وحتى للغرباء؛ بحجة الشكوى تارة والفضفضة تارة أخرى والتباهي والمدح تارة وطلب النصيحة تارة أخرى، حتى تحولت الأسرار إلى نشرة أخبار، وتم انتهاك خصوصية الحياة الشخصية الأمر الذي بدوره قد يُهدد كيان الأسرة ويُنذر بهدمها.
ولفتت إلى أننا تربينا على أن العلاقة الأسرية من المؤكد أن تكون محمية بجدار الحب والمودة والسماع لوجهات النظر وحل المشكلات دون تدخل من الخارج، فالزواج رباط مقدس بين رجل وامرأة ناضجين وعقلاء يستطيعون إدارة حياتهم داخل جدران المنزل، ولكن مع ظهور السوشيال ميديا وانتشارها تلاشت كل هذه الأمور وأصبحت السوشيال ميديا سبب تفكك الأسر وانتشار الخلافات الزوجية.