البصل ٣٠ و البطاطس ١٧ جنيها للكيلو اسعار اسواق الفيوم
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
شهدت أسواق الخضروات والفاكهة بمحافظة الفيوم اليوم الأربعاء الموافق 22 نوفمبر، إستقرارا في الأسعار وتوافر المعروض، وذلك بكافة الأسواق الرئيسة والسويقات بقرى ومراكز المحافظة.
وكانت بعض الأسواق شهدت ارتفاع أسعار البطاطس والبصل وبعض الأنواع مساء أمس الثلاثاء في سوق الفيوم العمومي لبيع الخضروات والفاكهة، وكافة الشوادر الرئيسية.
وتباينت الأسعار في عدد من الأسواق والشوادر، والسويقات الأسبوعية بالقرى والمراكز، ورصدت الوفد ذلك اليوم بسوق الأربعاء العمومي بالغرق، وسوق الأربعاء الأسبوعي بعدد من السويقات بقرى ومراكز المحافظة، وذلك بالرغم من توافر المعروض، وتصدرت أصناف البطاطس والبصل والثوم قائمة الأسعار في أسواق الخضروات، حيث بلغ سعر كيلو الطماطم 10 جنيهات و25 جنيها للبصل الأحمر و22 جنيها للبصل الأصفر و30 جنيها لكيلو الثوم، و17 جنيها لكيلو البطاطس، و8 جنيهات للخيار والقثاء و20 جنيها للبامية و 25 جنيها للفلفل الألوان و8 جنيهات للكوسة و12 جنيها لكيلو الليمون، و5 جنيهات للباذنجان الأسود والأبيض و10 جنيهات لكيلو الفلفل الأخضر، و15 جنيها للجزر، و20 جنيها لكيلو الفاصوليا الخضراء، و10 جنيهات لكيلو البطاطا، وتم بيع كيلو الزيتون تفاحي وعجيزي بمبلغ 35 جنيها، وربطة الشبت والبقدونس بمبلغ 3 جنيهات، وتراوح سعر الكرنب من 20 إلى 30 جنيها حسب الحجم، والكرنب الأحمر 10 جنيهات، والكابوتشا 7 جنيهات.
استقرار الأسعار بأسواق الفاكهة وكيلو البرتقال ب10 جنيهات في الفيوموفى أسواق الفاكهة بلغ سعر كيلو التفاح الأحمر والاصفر مبلغ 40 جنيها بينما تراوح سعر كيلو التفاح المستورد من 45 إلى 60 جنيها، ومبلغ 12 جنيها للموز، و15 جنيها للعنب الفراولة و20جنيها للبناتي، وتراوحت أسعار المانجو بأنواعها من 30 إلى 55 جنيها للكيلو، و15 جنيها للتين الرمادي،و10 جنيهات للرمان و20 للكاكا، و 30 جنيها للبلح البارحي، و15 جنيها للبلح الزغلول و15 جنيها للجوافة، بالإضافة إلى ظهور البرتقال الأخضر بكثافة ويباع الكيلو ب10 جنيهات.
وتواصل الحملات الرقابية بمديرية التموين وبالتعاون مع الاجهزة التنفيذية متابعة الأسواق لضبط الأسعار والتأكد من توافر كافة السلع الأساسية للمواطنين.
وأكد المهندس سيد حرزالله وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية بالفيوم، أن المديرية تواصل تكثيف الحملات الرقابية على الأسواق ومتابعة التجار لضبط الأسعار والتأكد من صلاحية السلع الغذائية، مشيرا إلى أهمية المعارض المنتشرة في جميع قرى ومراكز محافظة الفيوم والتي تشمل كافة السلع الغذائية الأساسية من اللحوم والدواجن المجمدة، والخضروات والفاكهة.
وأوضح "حرز الله" أن المديرية تعمل على توفير كافة السلع الضرورية، وإتاحتها أمام المواطنين بأسعار مخفضة، مؤكداً أن الإدارات التموينية بالمراكز تعمل بكامل قوتها لتكثيف الحملات التموينية بالتنسيق مع الأجهزة التنفيذية بالوحدات المحلية بالمدن والمراكز والأحياء بمدينة الفيوم والقرى بمراكز المحافظة، لإحكام الرقابة على الأسواق ومواجهة غلاء الأسعار ومنع احتكار وتخزين السلع.
وأضاف مدير مديرية التموين والتجارة الداخلية أن المديرية حريصة على التصدي بقوة لموجة غلاء الأسعار، وتوفير كافة السلع الغذائية الأساسية واللحوم بأسعار مخفضة، لافتاً إلي أن كافة السلع متوفرة بكميات تفي احتياجات المواطنين، وأن ذلك يأتي في إطار تكليفات القيادة السياسية بتوفير السلع وإحكام السيطرة والرقابة على الأسعار والأسواق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفيوم الخضروات الأسعار الأربعاء الفاكهة بوابة الوفد جريدة الوفد جنیها لکیلو کافة السلع و15 جنیها
إقرأ أيضاً:
خام البصرة يحقق مكاسب أسبوعية رغم تراجع الأسعار العالمية
ديسمبر 21, 2024آخر تحديث: ديسمبر 21, 2024
المستقلة/- على الرغم من التراجع في آخر جلسة تداول يوم الجمعة، سجل خام البصرة “الثقيل والمتوسط” مكاسب أسبوعية ملحوظة، متفوقًا بذلك على الأداء العام للخام العالمي.
وأغلقت تداولات يوم الجمعة على انخفاض طفيف لخام البصرة الثقيل، بمقدار 16 سنتًا، ليصل سعر البرميل إلى 69.02 دولارًا. ورغم هذا التراجع، حقق الخام مكاسب أسبوعية بلغت 71 سنتًا، أي ما يعادل زيادة نسبتها 1.04%، مما يعكس أداءً إيجابيًا مقارنة بالخسائر التي طالت السوق العالمي.
في المقابل، شهدت الخامات القياسية مثل “برنت” و”غرب تكساس الوسيط” خسائر أسبوعية كبيرة بلغت نحو 3%، نتيجة مخاوف متزايدة بشأن تباطؤ نمو الطلب العالمي على النفط في عام 2025. وتأتي هذه المخاوف بشكل خاص من الصين، أكبر مستورد عالمي للنفط، حيث أظهرت بيانات اقتصادية ضعيفة مؤخرًا تأثيرًا سلبيًا على توقعات الطلب.
ويعزى الأداء الإيجابي لخام البصرة إلى عوامل محلية وإقليمية ساهمت في تعزيز الطلب عليه، فضلًا عن مرونته في مواجهة تقلبات السوق. ويشير هذا الأداء إلى أهمية استمرار العراق في تعزيز تنافسيته في الأسواق العالمية، لا سيما في ظل الضغوط التي تواجهها أسواق الطاقة عالميًا.
ومع استمرار التوترات في الأسواق، يبقى السؤال المطروح هو قدرة السوق العراقي على الحفاظ على هذا الأداء الإيجابي وسط تقلبات الأسعار العالمية وتحديات الطلب المستقبلية.