"خطوة بخطوة".. اكتشف كيفية صنع حلوى رموش الست في منزلك.. رموش الست هي حلوى شهية ومحبوبة في العديد من الثقافات، ويمكن تحضيرها بسهولة في المنزل باستخدام مكونات بسيطة، وتعتبر رموش الست واحدة من الحلويات التقليدية التي يستمتع بها الناس في المناسبات الخاصة والاحتفالات.

رموش الست"خطوة بخطوة".. اكتشف كيفية صنع حلوى رموش الست في منزلك

رموش الست هي حلوى تقليدية ذات أصول متنوعة، تعكس تنوع الثقافات والمذاقات، وتتميز بطعمها اللذيذ وقوامها الهش واللين في الوقت ذاته، ويمكن تقديمها كوجبة خفيفة أو كحلوى مرافقة للضيوف.

مكونات رموش الست

نقدم لكم في السطور التالية مكونات رموش الست:-

- 2 كوب دقيق
- 1/2 كوب سمنة
- 1/4 كوب زيت نباتي
- ملعقة صغيرة خميرة فورية
- 1/4 ملعقة صغيرة ملح
- ماء دافئ للعجن

طريقة تحضير رموش الست

نرصد لكم في السطور التالية طريقة عمل رموش الست:-

استمتع بالحلوى: طرق مبتكرة لتحضير الكيك "بطعم لا يقاوم".. أجمل طريقة لعمل الكيك الهش في المنزل "بمكونات بسيطة".. أسهل طريقة لعمل الكاب كيك في المنزل

1- في وعاء كبير، اخلطي الدقيق والملح ثم أضيفي السمنة والزيت واخلطي المكونات جيدًا.

2- أذيبي الخميرة في الماء الدافئ واتركيها حتى تبدأ بالتفاعل.

3- أضيفي الخميرة المُنحلة إلى خليط الدقيق واعجني المكونات حتى تحصلي على عجينة ناعمة ومتجانسة.

4- شكلي العجينة إلى كرات صغيرة واتركيها ترتاح لمدة نصف ساعة.

5- سخّني الزيت في مقلاة عميقة.

6- قمي بفرد كل كرة من العجينة بشكل دائري باستخدام مدلك أو اليدين.

7- أفردي العجينة في الزيت المسخن حتى تصبح ذهبية اللون.

8- انقلي الرموش إلى ورق مطاطي لامتصاص الزيت الزائد.

9- قدمي رموش الست مع السكر أو العسل.

واستمتعي بتحضير رموش الست في منزلك وشاركيها مع أحبائك لتضيفي لحظات لذيذة إلى جمعكم.

فوائد رموش الست

رغم أن رموش الست تعد حلوى لذيذة وشهية، إلا أنها تحتوي على بعض الفوائد التي يمكن الاستفادة منها بشكل عام:-

"خطوة بخطوة".. اكتشف كيفية صنع حلوى رموش الست في منزلك

1- مصدر للطاقة: تحتوي رموش الست على السكريات والنشويات التي تُمثل مصدرًا سريعًا للطاقة، مما يجعلها خيارًا جيدًا لتلبية احتياجات الطاقة اليومية.

2- مكونات غذائية: تحتوي رموش الست على مكونات غذائية مثل الدقيق والسمنة، والتي تمنح جسمك بعض العناصر الغذائية الأساسية.

3- تعزيز المزاج: الحلويات بشكل عام قد تساهم في رفع مستويات السعادة وتحسين المزاج، حيث يعزى ذلك إلى تأثير السكر على إفراز هرمونات السعادة.

4- تعزيز التواصل الاجتماعي: يمكن أن تكون رموش الست عنصرًا لطيفًا في المناسبات الاجتماعية والاحتفالات، مساهمة في تعزيز التواصل والروح الاجتماعية.

5- تجربة ذواقة ممتعة: تقديم تجربة ذواقة لذيذة يمكن أن تساهم في رفع مستوى التمتع بالطعام وتوفير لحظات من السعادة.

ويجب تناول رموش الست بشكل معتدل، حيث أن استهلاك كميات كبيرة من الحلويات يمكن أن يكون غير صحي ويؤدي إلى زيادة في السعرات الحرارية ومشاكل صحية محتملة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: خطوة بخطوة

إقرأ أيضاً:

هكذا تودع القلق.. اكتشف الجانب الخفي لتأثير الاسترخاء

يشير تقرير صادر عن الجمعية الأميركية لعلم النفس إلى أن واحدا من كل 3 أشخاص يعاني من التوتر الشديد يوميا، بينما يرى 3 من كل 4 أن هذا التوتر يؤثر سلبا على صحتهم الجسدية والعقلية. ويعاني نصفهم تقريبا من اضطرابات النوم، مما ينعكس بشكل سلبي على حياتهم الشخصية والمهنية. وهذه النتائج تتماشى مع ما يحدث بالجسم أثناء حالات التوتر والغضب، حيث تتولد تفاعلات عنيفة ومؤذية تؤثر على الصحة. ولكن، ماذا يحدث عندما تقرر أن تهدأ وتسترخي وتتحرر من مخاوفك؟ المفاجأة تكمن في أن الجسم والعقل يستجيبان فورا بمجموعة من التأثيرات الإيجابية، وذلك بفضل تطبيق تقنيات الاسترخاء.

كيف يسترخي الجسد؟

في كتابه "فن الاسترخاء" يروي طبيب القلب الشهير هربرت بنسون تجربة ملهمة لامرأة كانت تعاني من فرط التوتر، ولديها تاريخ عائلي حافل بارتفاع ضغط الدم. واستمرت المريضة بممارسة تقنيات الاسترخاء بانتظام لمدة 14 شهرا، وجاءت النتائج مذهلة. وتنقل عن تجربتها قولها "لقد أحدثت استجابة الاسترخاء تغييرات جذرية في حياتي. لم أكن فقط أكثر استرخاءً جسديًا وعقليًا، بل تغيّرت شخصيتي وأسلوب حياتي بشكل ملحوظ. أصبحت أكثر هدوءا وانفتاحا وتقبّلا للأفكار التي كانت غريبة أو غير مألوفة بالنسبة لي سابقا. أحب شخصيتي الجديدة وأسلوب حياتي المختلف".

إعلان

وبحسب الخبراء، يبدأ الجسم بالاسترخاء عندما يشعر بالأمان، في تلك اللحظة التي يتلاشى فيها الإحساس بالخطر والتوتر، ويتوقف نشاط وضعية "الكر والفر". وعندها يقل إفراز الهرمونات المسؤولة عن تسريع ضربات القلب وتضييق حدقة العين وتعطيل عملية الهضم.

الجلوس في هدوء والاستماع إلى الموسيقى يمكن أن يمنح الجسم حالة استرخاء مشابهة لممارسة التأمل (شترستوك)

ويتولى الجهاز العصبي الباراسمبثاوي، المسؤول عن تنظيم وظائف الجسم أثناء الراحة، السيطرة على العمليات الحيوية. وفي تلك اللحظة، تتسع حدقة العين، وتتباطأ ضربات القلب، وينخفض ضغط الدم، وتنتظم العمليات الحيوية التي تأثرت بالتوتر، مثل الهضم. كما تسترخي عضلات الجسم، مما يقلل الإحساس بالألم، حيث إن العضلات المشدودة تكون أكثر عرضة للتألم. وهذه الحالة من الراحة والهدوء تسهم غالبًا في تحسين جودة النوم وتعزيز الشعور بالراحة العميقة.

وتظهر الدراسات أن الاسترخاء يحفّز الدماغ على إفراز الإندورفين، وهي مواد كيميائية طبيعية تعمل مسكنات للألم. وهذا التأثير يساعد في تخفيف الآلام المرتبطة بحالات عديدة، مثل الألم العضلي الليفي والصداع النصفي وآلام الحوض المزمنة ومتلازمة القولون العصبي، إلى جانب العديد من الحالات الصحية الأخرى المسببة للألم.

الاسترخاء يرتبط بالشعور بالأمان حيث يتلاشى فيها الإحساس بالخطر والتوتر (شترستوك) أبرز تقنيات الاسترخاء

تشير الأبحاث إلى أن هناك العديد من أشكال التدريب على الاسترخاء التي يمكن أن تساهم بشكل كبير في تقليل التوتر وتعزيز الشعور بالرفاهية العامة. وتوضح سوزان بلاكمور في كتابها "الوعي: مقدمة قصيرة جدًا" أن الجلوس في هدوء والاستماع إلى الموسيقى يمكن أن يمنح الجسم حالة استرخاء مشابهة لتلك الناتجة عن ممارسة التأمل. وهذه الحالة قد يختبرها كثيرون أيضًا أثناء القيام بأنشطة يومية بسيطة، مثل غسل الأواني والطهي والصلاة أو العناية بالنباتات. ومع ذلك، توجد تقنيات منظمة وفعالة تسهّل الدخول في حالة من الاسترخاء العميق، منها:

تقنية بنسون إعلان

طورها بنسون في سبعينيات القرن الماضي بكلية الطب جامعة هارفارد بهدف تقليل الإجهاد. وتعتمد هذه التقنية على الجلوس بوضعية مريحة وإغماض العينين وإرخاء العضلات تدريجيا من القدمين حتى الرأس، والتنفس عبر الأنف مع التركيز على الأنفاس، والاستمرار لمدة 20 دقيقة، ويعقبها الجلوس بهدوء لبضع دقائق إضافية.

التصور العقلي (التخيل)

هذه التقنية تتيح للأفراد تكوين تصورات ذهنية لبيئات هادئة أو مشاعر إيجابية. ويمكن تخيل أماكن طبيعية وروائح مريحة أو مواقف سارة بهدف تعزيز التفكير الإيجابي وبناء الثقة بالنفس والتحكم في الانفعالات، والتغلب على المظاهر النفسية السلبية.

استرخاء العضلات التدريجي

تساعد هذه التقنية على التعرف على الفرق بين حالات التوتر والاسترخاء، وزيادة الوعي بالجسم. وتتطلب التركيز على شد كل مجموعة عضلية بشكل منفصل، وعلى إرخائها تدريجيا.

تقنية التخيل تتيح للأفراد تكوين تصورات ذهنية لبيئات هادئة أو مشاعر إيجابية (بيكسلز) التدليك العلاجي

يقدمه متخصصون محترفون لتخفيف توتر العضلات وتخفيف الألم، وتقليل الشعور بالتعب والإجهاد.

تمارين التنفس العميق

تشمل أساليب متنوعة مثل التنفس المعدود والتنفس الحجابي، والتي تساعد على تهدئة العقل والجسم من خلال تنظيم التنفس.

الاسترخاء باستخدام الواقع الافتراضي

يتم عبر مشاهدة مشاهد طبيعية كالغابات أو البحيرات، مصحوبة بمقاطع صوتية مريحة. وقد أثبتت الدراسات أن هذه الطريقة فعالة في تقليل التوتر خاصة لدى الذين يعانون من القلق أو مشكلات الصحة العقلية.

التفكير فيما وراء المعرفة (ميتاكوجنيشن)

مفهوم يشير إلى مراقبة العمليات العقلية مثل التذكر والتخزين والاسترجاع، والتحكم بها ذاتيا. وتظهر الدراسات أن وعي الشخص بتلك العمليات يعزز من حل المشكلات، واتخاذ القرارات، والحفاظ على التوازن النفسي، والصمود أمام التحديات.

وتظهر هذه التقنيات المتنوعة أهمية الاسترخاء ليس فقط في تحسين الصحة النفسية، بل أيضا تعزيز وظائف الجسم بشكل عام.

إعلان

مقالات مشابهة

  • حل سحري للتخلص من الغبار بسرعة.. حافظ على نظافة منزلك
  • بائع حلوى في شبرا.. من يكون أبو لمعة الحقيقي؟
  • طريقة عمل الشعرية باللبن خطوة بخطوة
  • نيللي كريم تكشف تفاصيل مشاركتها بفيلم «الست».. تجربة سينمائية مختلفة
  • الصندوق الوطني للتقاعد في منزلك !
  • حلوى دمشق تصبح ”حلوى أردوغان“!
  • كيف تستخدم نفس رقم WhatsApp على هاتفين ذكيين؟ دليل خطوة بخطوة
  • طريقة عمل أشهر أنواع حلوى الكريسماس في المنزل.. تعرفي عليها
  • بالأدوية والطرق الطبيعية .. اكتشف علاج جرثومة المعدة
  • هكذا تودع القلق.. اكتشف الجانب الخفي لتأثير الاسترخاء