"خطوة بخطوة".. اكتشف كيفية صنع حلوى رموش الست في منزلك
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
"خطوة بخطوة".. اكتشف كيفية صنع حلوى رموش الست في منزلك.. رموش الست هي حلوى شهية ومحبوبة في العديد من الثقافات، ويمكن تحضيرها بسهولة في المنزل باستخدام مكونات بسيطة، وتعتبر رموش الست واحدة من الحلويات التقليدية التي يستمتع بها الناس في المناسبات الخاصة والاحتفالات.
رموش الست"خطوة بخطوة".. اكتشف كيفية صنع حلوى رموش الست في منزلكرموش الست هي حلوى تقليدية ذات أصول متنوعة، تعكس تنوع الثقافات والمذاقات، وتتميز بطعمها اللذيذ وقوامها الهش واللين في الوقت ذاته، ويمكن تقديمها كوجبة خفيفة أو كحلوى مرافقة للضيوف.
نقدم لكم في السطور التالية مكونات رموش الست:-
- 2 كوب دقيق
- 1/2 كوب سمنة
- 1/4 كوب زيت نباتي
- ملعقة صغيرة خميرة فورية
- 1/4 ملعقة صغيرة ملح
- ماء دافئ للعجن
نرصد لكم في السطور التالية طريقة عمل رموش الست:-
استمتع بالحلوى: طرق مبتكرة لتحضير الكيك "بطعم لا يقاوم".. أجمل طريقة لعمل الكيك الهش في المنزل "بمكونات بسيطة".. أسهل طريقة لعمل الكاب كيك في المنزل1- في وعاء كبير، اخلطي الدقيق والملح ثم أضيفي السمنة والزيت واخلطي المكونات جيدًا.
2- أذيبي الخميرة في الماء الدافئ واتركيها حتى تبدأ بالتفاعل.
3- أضيفي الخميرة المُنحلة إلى خليط الدقيق واعجني المكونات حتى تحصلي على عجينة ناعمة ومتجانسة.
4- شكلي العجينة إلى كرات صغيرة واتركيها ترتاح لمدة نصف ساعة.
5- سخّني الزيت في مقلاة عميقة.
6- قمي بفرد كل كرة من العجينة بشكل دائري باستخدام مدلك أو اليدين.
7- أفردي العجينة في الزيت المسخن حتى تصبح ذهبية اللون.
8- انقلي الرموش إلى ورق مطاطي لامتصاص الزيت الزائد.
9- قدمي رموش الست مع السكر أو العسل.
واستمتعي بتحضير رموش الست في منزلك وشاركيها مع أحبائك لتضيفي لحظات لذيذة إلى جمعكم.
فوائد رموش السترغم أن رموش الست تعد حلوى لذيذة وشهية، إلا أنها تحتوي على بعض الفوائد التي يمكن الاستفادة منها بشكل عام:-
"خطوة بخطوة".. اكتشف كيفية صنع حلوى رموش الست في منزلك1- مصدر للطاقة: تحتوي رموش الست على السكريات والنشويات التي تُمثل مصدرًا سريعًا للطاقة، مما يجعلها خيارًا جيدًا لتلبية احتياجات الطاقة اليومية.
2- مكونات غذائية: تحتوي رموش الست على مكونات غذائية مثل الدقيق والسمنة، والتي تمنح جسمك بعض العناصر الغذائية الأساسية.
3- تعزيز المزاج: الحلويات بشكل عام قد تساهم في رفع مستويات السعادة وتحسين المزاج، حيث يعزى ذلك إلى تأثير السكر على إفراز هرمونات السعادة.
4- تعزيز التواصل الاجتماعي: يمكن أن تكون رموش الست عنصرًا لطيفًا في المناسبات الاجتماعية والاحتفالات، مساهمة في تعزيز التواصل والروح الاجتماعية.
5- تجربة ذواقة ممتعة: تقديم تجربة ذواقة لذيذة يمكن أن تساهم في رفع مستوى التمتع بالطعام وتوفير لحظات من السعادة.
ويجب تناول رموش الست بشكل معتدل، حيث أن استهلاك كميات كبيرة من الحلويات يمكن أن يكون غير صحي ويؤدي إلى زيادة في السعرات الحرارية ومشاكل صحية محتملة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خطوة بخطوة
إقرأ أيضاً:
كيفية الثبات على الطاعة بعد رمضان وعلامات قبولها
تحدث الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن كيفية الاستمرار في الطاعة بعد انتهاء شهر رمضان، موضحًا أن الخطوة الأولى للثبات على الطاعة هي إدراك ما يريده الله من عباده، فقد فرض عليهم الالتزام بأوامره واجتناب نواهيه.
وأكد أن الطاعة جزء أساسي من منهج العبد الرباني، حيث ينبغي عليه أن يدرك حقوق الله ويلتزم بها، ويبتعد عن المحرمات.
وأشار إلى أن إدراك العبد لهذه الحقيقة يدفعه للتمسك بالطاعة والابتعاد عن المعاصي، مما يجعله في محبة الله ورضاه.
واستشهد بحديث النبي الذي رواه الإمام البخاري عن أبي هريرة، حيث قال الله تعالى: "منْ عادى لي وَلِيًّا فقدْ آذنتهُ بالْحرْب، وَمَا تقرَّبَ إِلَيَ عبْدِي بِشْيءٍ أَحبَّ إِلَيَ مِمَّا افْتَرَضْت عليْهِ، وَمَا يَزالُ عَبْدِي يتقرَّبُ إِلى بالنَّوافِل حَتَّى أُحِبَّه..."، مؤكدًا أن أفضل الأعمال عند الله تتمثل في ترك المحرمات والإقبال على الطاعات.
أما عن علامات قبول الطاعة بعد رمضان، فقد أشار الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إلى أن القطيعة والمخاصمة قد تمنع قبول الأعمال أو التوبة، مستشهدًا بحديث النبي الذي رواه مسلم: "تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئًا، إلا رجلًا كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقال: أنظروا هذين حتى يصطلحا".
وأكد ضرورة التحلي بأخلاق العفو والتسامح حتى مع من يسيء إلينا، مشيرًا إلى القيم الأصيلة التي كانت منتشرة في المجتمع قديمًا، مثل قول "الله يسامحك" عند التعرض للأذى، و"صلى على النبي" و"وحدوا الله" عند الغضب. كما شدد على أن الاقتصاص لا يكون بيد الأفراد، بل عبر القضاء الذي وضعه الشرع لتحقيق العدل.