كشف موقع ذا كونفرزيشن الأسترالي أن ما يعرف بزجاج الصحراء الليبية موجود في الأجزاء الجنوبية الشرقية من صحراء ليبيا ومصر على مساحة 72 كيلومترا مربعا.

وأكد الموقع أن تحليل قطعتين قادمتين من منطقة الجوف أظهر وجود معدن صغير يدعى الزركونيا المكعبة، وهو بديل صناعي للألماس يمكن أن يتشكل فقط عند درجة حرارة عالية قد تصل إلى 2700 درجة مئوية.

وأضاف الموقع الأسترالي أنه بفضل تقنية الفحص المجهري المتقدمة، وبالتعاون مع الجامعات والمراكز العلمية في ألمانيا ومصر والمغرب، تبين أن زجاج الصحراء الليبية تكون من اصطدام نيزك بسطح الأرض، وفق قوله.

المصدر: ذا كونفرزيشن

زجاجصحراء Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف زجاج صحراء

إقرأ أيضاً:

إسكوبار الصحراء: المتهمون يبعدون أنفسهم عن تهريب المخدرات إلى الجزائر

تتواصل، اليوم الجمعة، بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء، محاكمة المتهمين في ملف « إسكوبار الصحراء »، حيث يتابع المتهمان، سعيد الناصري، وعبد النبي بعيوي، القياديان السابقان، بحزب « الأصالة والمعاصرة ».

واستمع، اليوم، إلى متهم اسمه « حمد.ح »، يقدم نفسه، كفلاح بسيط، لا يتقن الكتابة ولا القراءة، متزوج من امرأتين وله 11 أبناء.

« حمد » متهم بالارشاء وتنظيم وتسهيل خروج أشخاص مغاربة من التراب الوطني ودخولهم اليه بصفة اعتيادية في إطار عصابة واتفاق والمشاركة في اتفاق قصد مسك المخدرات ونقلها والاتجار فيها وتصديرها طبقا لمقتضيات الفصل 248 الفقرة الثانية والفصل 251 من القانون الجنائي والفصل 52 من ظهير 2003/11/11 و الفصول 1 و 2 و 5 من ظهير 1974/05/21.

بالإضافة إلى اتهامه بجنحة محاولة تصدير المخدرات بدون تصريح ولا ترخيص والمشاركة فيها طبقا للفصول 279 المكرر مرتين و 279 المكرر ثلاث مراتوالفصلين 206 و 221 من مدونة الجمارك والضرائب غير المباشرة.

أثناء الاستماع إليه، أنكر « حمد » جميع التهم المنسوبة إليه، كما نفى لقاءه بالمدعو الحاج بن إبراهيم، الملقب بـ »إسكوبار الصحراء »، وقال إنه لا يعرفه ولم يلتقه يوما؛ رغم أن إسكوبار تعرف عليه في إحدى الصور التي عرضت عليه لدى الضابطة القضائية أثناء الاستماع إليه.

وعلى نفس المنوال الذي نهجه المتهم « علال ح » وهو من أقاربه (ابن عمه)، أنكر « حمد » أقواله لدى الضابطة القضائية، وأوضح أنه لا يقرأ لأنه لم تطأ قدمه المدرسة، وأوضح أن الشرطة طلبت من التوقيع على المحضر رغم أنه يجهل مضامينه، واعدين إياه بإطلاق سراحه بعد 72 ساعة.

استفسره القاضي علي الطرشي بشأن تهريبه كميات هامة من المخدرات رفقة « علال » و »سليمان »، وهما أيضا متهمان في هذا الملف وهما ابنا عمومته، أجاب « حمد »: « ما كنعرفهاش هاد المخدرات.. أسمع بها ولا أعرفها »، أعاد القاضي سؤاله: « هل أنت وعلال تنقلون المخدرات نحو الجزائر؟ »، رد حمد: « لا ابن عمي (يقصد علال) كان رئيسا للجماعة كنت ألتقيه في السوق فقط ولا نتحدث أبدل عن المخدرات ».

وأضاف: « أنا مجرد فلاح بسيط، والحدود الجزائرية لا أعرفها، لم أذهب يوما إلى وجدة فكيف أذهب إلى الحدود أو الدار البيضاء ».

استفسره القاضي حول معرفته بعبد النبي بعيوي أو بلمير بن قاسم، فأجاب بالنفي، كما واجهه القاضي بمحاضر الشرطة أو اعترافات المتهم علال لدى الشرطة والذي أنكرها بعد ذلك، ظل حمد طيلة الاستماع إليه ينفي ما جاء في المحاضر ، يكتفي بالقول : » عند الله نتحاسبوا..نحن في أيام مباركة (عواشر)، أنا لم امسك بالقلم في حياتي لا علاقي لي بتهريب المخدرات ».

أكد « إسكوبار الصحراء »، في محاضر الشرطة أن « حمد » سهر في ملهى ليلي في منطقة عين الذياب رفقة علال، بعد لقائه به، وتناول الفطور مع عبد النبي بعيوي، واتفقوا على تهريب المخدرات، لكن حمد نفى ذلك، وقال: « ما كنعرفهاش هاد عين الذياب ».

أما فيما يتعلق بمكالمات هاتفية جمعته مع علال أو توفيق، وهو جندي سابق، بخصوص تهريب المخدرات نحو الجزائر، فاكتفى حمد بالقول: « لا ما كنعرفش ليها هاد المخدرات »، رغم اعترافه بأن رقم الهاتف يخصه.

وأضاف بعفوية، « الله يهديك يا سيد الرئيس »، أجابه القاضي « يهديني أنا أم أنت ..تأدب في كلامك.. »، ليجيب « حمد »، « سمحليا.. »

حاول المتهم أن يبرز أنه بعيد عن مجال تهريب المخدرات، كما أنه ليس في حاجة إلى المبالغ الضخمة التي قد يجنيها منها، وقال « أنا فلاح بسيط، عندي مواشي غنم وبقر ، وأملك أرض صغيرة، بالإضافة إلى إرث والدي . لكن الجفاف يدمر كل شيء ».

بدوره، أنكر متهم آخر يدعى « سليمان.ح » عدم معرفته « بإسكوبار الصحراء » أو علاقته بتهريب المخدرات.

سليمان متهم بتهم تتعلق بالارشاء وتنظيم وتسهيل خروج أشخاص مغاربة من التراب الوطني ودخولهم إليه بصفة اعتيادية في إطار عصابة واتفاق والمشاركة في اتفاق قصد مسك المخدرات ونقلها والاتجار فيها وتصديرها، بالإضافة إلى
جنحة محاولة تصدير المخدرات بدون تصريح ولا ترخيص والمشاركة فيها.

نفى سليمان بكونه ينحدر من مكان قريب من الحدود المغربية الجزائرية، لهذا فهو على دراية جميع الطرق المؤدية إلى الجزائر.

وقال « هذا كلام غير صحيح..،عمرني دخلت الجزائر..، إضافة إلى ذلك هناك حراسة مشددة من طرف الجنود »

كلمات دلالية إسكوبار الصحراء سعيد الناصري محكمة الاستئناف

مقالات مشابهة

  • «ساعة الموت».. موقع جديد يتنبأ بموعد «الوفاة»!
  • اصطدام كويكب بالأرض .. خــ.طر يهدد 9 دول بينها بلد عربي | ماذا يحدث ؟
  • فتح السوق الأسترالي أمام العديد من المنتجات الزراعية المصرية.. تفاصيل
  • سي إن إن: مجموعة ضخمة من السيارات الكلاسكية مخزنة وسط صحراء قطر.. ما سرّها؟
  • سقوط حمولة زجاج من سيارة بطريق مصر الإسماعيلية الصحراوي.. صور
  • سقوط حمولة زجاج من سيارة على طريق الإسماعيلية القاهرة دون خسائر بشرية
  • لغم ارضي ينهي حياة ثلاثة أطفال بقضاء ابي الخصيب في البصرة
  • جزائري يحكي للمحكمة دوره في شبكة "إسكوبار الصحراء"
  • إسكوبار الصحراء: المتهمون يبعدون أنفسهم عن تهريب المخدرات إلى الجزائر
  • القمر في مرمى النيران.. صور تكشف عن المسار المتوقع للكويكب المدمر