تفاصيل رحلة محمود الخطيب السريعة للإمارات للعلاج
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
عاد محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي إلى القاهرة خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، بعد رحلة علاجية سريعة للخضوع لفحوصات طبية ومتابعة حالته الصحية تحت إشراف الطبيب المعالج.
سافر الخطيب إلى الإمارات يوم الأحد الماضي عقب انتهاء الجمعية العمومية للنادي التي عقدت يومي 17 و18 نوفمبر الجاري في رحلة علاج سريعة وخضع لفحوصات بأحد المراكز المتخصصة في دبي ونصحه الأطباء بالراحة والابتعاد عن الضغوط.
وكشف مصدر بالنادي الأهلي أن محمود الخطيب حصل على حقنة مسكنة بسبب معاناته من بعض الآلام في الرقبة مؤخرا.
ويستعد فريق الأهلي لمواجهة ميدياما الغاني يوم السبت المقبل في بداية مشوار الفريق الأحمر في دور المجموعات بدوري أبطال أفريقيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي الجمعية العمومية
إقرأ أيضاً:
باحثون يحذرون: الوجبات السريعة تسرق ذاكرتك وتشوّش بوصلة الدماغ
لا تتوقف آثار الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات على زيادة الوزن وتوسيع محيط الخصر، بل تمتد لتؤثر سلبًا على وظائف الدماغ، خاصة تلك المرتبطة بالذاكرة والتوجّه المكاني، وفقًا لدراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة سيدني.
في تجربة تُعد الأولى من نوعها، أجرى الفريق اختبارات على طلاب جامعيين لاكتشاف تأثير النظام الغذائي غير الصحي، وتبين أن من يكثرون من تناول الوجبات السريعة يؤدّون أداءً أضعف في اختبارات التعلّم المكاني، كأن ينسوا مواقع الأشياء في متاهة افتراضية.
وذكر الباحثون في دراستهم المنشورة في المجلة الدولية للسمنة أن هذه النتائج تبرز التأثير السلبي للوجبات غير الصحية على القدرة على التعلّم المكاني وتخزين المعلومات، مؤكدين أن اتباع نظام غذائي صحي ضروري للحفاظ على القدرات الإدراكية.
وقد سبق أن أشارت دراسات سابقة إلى أن الإفراط في تناول الدهون والسكريات لا يسبب فقط أمراضًا مثل السكري والسمنة وأمراض القلب، بل قد يؤدي أيضًا إلى تراجع مبكر في الذاكرة مع التقدم في السن.
لكن الدراسة الجديدة تُظهر أن الشباب أيضًا يتأثرون سلبيا بالأطعمة المصنعة، رغم أن الضرر يتركّز في منطقة محددة من الدماغ تُعرف باسم الحُصين (Hippocampus)، وهي المسؤولة عن التوجيه وتكوين الذكريات.
إعلانوفي هذا السياق، يوضح الباحث دومينيك تران من جامعة سيدني: "تحسين النظام الغذائي يمكن أن يعيد تعزيز صحة الحُصين، وبالتالي قدرتنا على التوجّه واستيعاب المساحات الجديدة، مثل عند استكشاف مدينة أو تعلم طريق جديد".
فإذا وجدت نفسك تتوه بعد تناول وجبة دسمة أو كمية من الحلوى، فقد تكون المشكلة في طعامك، وليس فقط في ذاكرتك.