كفتة الرز: تحفة مذاق تجمع بين اللحم والأرز في وجبة لذيذة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
كفتة الرز: تحفة مذاق تجمع بين اللحم والأرز في وجبة لذيذة.. تعد كفتة الرز من الأطباق الشهية والمحبوبة في مختلف المطابخ حول العالم. تمتاز هذه الوجبة بمذاقها الرائع الذي يجمع بين لحم اللحم ونكهة الأرز المطهو بشكل مميز.
وفي هذا المقال، سنقدم لك خطوات تحضير كفتة الرز بطريقة سهلة ولكنها لذيذة.
مكونات كفتة الرزنقدم لكم في السطور التالية مكونات كفتة الرز:-
كفتة الرز: تحفة مذاق تجمع بين اللحم والأرز في وجبة لذيذة1- لحم مفروم (بقري أو دجاج) - 500 غرام
2- أرز - 1 كوب
3- بصل مفروم - 1 حبة
4- ثوم مهروس - 2 فص
5- بيضة - 1 حبة
6- خليط بهارات (كمون، كزبرة، فلفل أسود) - حسب الذوق
7- ملح وفلفل أسود - حسب الذوق
8- زيت طهي - للقلي
نرصد لكم في السطور التالية طريقة عمل كفتة الرز:-
"لمسة السحر في المطبخ".. دليل خطوة بخطوة لتحضير البانيه المقلية "بطريقة بسيطة".. خطوات عمل الشاورما في المنزل طريقة عمل ثومية الشاورما.. إليك أشهر الوصفات
1- في وعاء، قم بخلط اللحم المفروم مع البصل المفروم والثوم المهروس.
2- أضف البيضة إلى الخليط وقم بتحريكها جيدًا حتى يتماسك اللحم.
3- أضف الخليط البهارات والملح والفلفل واستمر في التحريك حتى تمتزج النكهات.
4- أضف الأرز المغسول والمصفى إلى الخليط واخلطهم معًا برفق.
5- شكل الخليط إلى كرات صغيرة أو أسطوانات واتركها ترتاح لبعض الوقت.
6- سخن الزيت في مقلاة عميقة واقلي كفتة الرز حتى تصبح ذهبية اللون من الجميع.
7- قدم كفتة الرز اللذيذة على سفرتك، ويمكن تقديمها مع صلصة الطماطم أو الزبادي.
وتمثل كفتة الرز وجبة متكاملة وشهية تناسب جميع أفراد العائلة. باستخدام هذه الوصفة السهلة، يمكنك تحضير هذا الطبق اللذيذ في المنزل والاستمتاع بتجربة الطهي والتذوق المميزة.
فوائد كفتة الرزنقدم لكم في السطور التالية فوائد كفتة الرز:-
كفتة الرز: تحفة مذاق تجمع بين اللحم والأرز في وجبة لذيذة1- توازن غذائي: كفتة الرز تجمع بين البروتينات الموجودة في لحم اللحم والكربوهيدرات الموجودة في الأرز، مما يوفر توازنًا غذائيًا هامًا للجسم.
2- غنية بالبروتين: لحم المفروم في كفتة الرز يحتوي على كميات كبيرة من البروتين، الذي يعتبر أساسيًا لبناء وصيانة الأنسجة في الجسم.
3- مصدر للحديد: اللحم المستخدم في الكفتة يحتوي على الحديد، الذي يلعب دورًا هامًا في نقل الأكسجين في الدم ودعم وظائف الجهاز العصبي.
4- توفير الطاقة: الكربوهيدرات الموجودة في الأرز توفر طاقة قوية وتدعم أداء الجسم خلال الأنشطة اليومية.
5- تحسين الهضم: الأرز يحتوي على الألياف التي تعزز عملية الهضم وتساعد في منع مشاكل الجهاز الهضمي.
6- مصدر للفيتامينات والمعادن: اللحم والأرز يحتويان على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن الضرورية لصحة الجسم.
7- سهولة التحضير والتناول: يعتبر إعداد كفتة الرز سهلًا وسريعًا، مما يجعلها وجبة ملائمة للأوقات التي قد تكون فيها الوقت محدودًا.
8- تنوع النكهات: يمكن تكوين كفتة الرز بمختلف النكهات والتوابل حسب الذوق الشخصي، مما يسمح بتنوع الخيارات الغذائية.
ويُفضل دمج كفتة الرز في إطار نظام غذائي متوازن ومتنوع لضمان الحصول على جميع العناصر الغذائية اللازمة للصحة العامة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذّر: الأرز البني يحمل خطراً خفياً على الأطفال
#سواليف
قالت #دراسة_جديدة إن #الأرز_البني يحتوي على #نسبة_زرنيخ_غير_عضوي سامة تزيد بنسبة 40% تقريباً عن الأرز الأبيض، لأن الزرنيخ يتركز في طبقة النخالة.
ويواجه الأطفال دون سن الـ 5، وخاصةً من تتراوح أعمارهم بين 6 و24 شهراً، أعلى خطر من الزرنيخ في الأرز البني، نظراً لارتفاع كمية الطعام التي يتناولونها منه في بعض الأحيان مقارنةً بوزن الجسم.
وبحسب “ستادي فايندز”، بالنسبة لمعظم البالغين، لا يُشكل الزرنيخ الناتج عن استهلاك الأرز مخاطر صحية كبيرة، ولكن يُنصح الآباء بموازنة الأرز البني والأبيض في وجبات أطفالهم.
وأفادت الدراسة التي أجريت في جامعة ولاية ميتشغان بأن الجزء الذي يُميّز الأرز البني من الناحية الغذائية – النخالة – تتركز فيه أيضاً مادة الزرنيخ غير العضوي الخطيرة، وهي مادة مُسرطنة معروفة.
الزرنيخ
ويشير البحث إلى أن هذا “الطعام الصحي” قد يحمل خطراً خفياً – مستويات أعلى بكثير من الزرنيخ السام- مقارنةً بنظيره الأبيض.
وحذر الباحثون في نتائجهم من أن كلا من “نخالة الأرز والأرز البني يحتويان على نسبة زرنيخ، وتركيز زرنيخ غير عضوي، أعلى من الأرز الأبيض”.
ويحدث هذا التركيز المرتفع لأن الزرنيخ من التربة والمياه يتراكم بشكل أساسي في الطبقات الخارجية لحبوب الأرز – وتحديداً في الأجزاء التي تُزال أثناء المعالجة لإنتاج الأرز الأبيض.
مخاطر محدودة على الكبار
وقال الباحثون إن اختلافات التعرض للزرنيخ بين الأرز البني والأبيض لن تُشكّل على الأرجح مخاطر صحية كبيرة بالنسبة للبالغين.
لكن الدراسة تُدقّ ناقوس الخطر بشكل خاص بشأن الأطفال الصغار – وخاصةً من هم دون سن الـ 5.
وفي اختبارات الدراسة، أظهر الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و24 شهراً والذين يتناولون الأرز البني بانتظام مستويات تعرض مثيرة للقلق بشكل خاص، حيث قد يتجاوز تناول الزرنيخ غير العضوي عتبات السلامة التي حددتها سابقاً هيئات سلامة الأغذية الدولية.
الحد الآمن من الزرنيخ
وقدّر الباحثون أن بعض الرضع، والأطفال الصغار الذين يتناولون الأرز البني قد يتناولون الزرنيخ بمستويات تبلغ 0.295 ميكروغرام لكل كغم من وزن الجسم يومياً، متجاوزين الحد الآمن الموصى به وهو 0.21 ميكروغرام.
ويمتص الأرز بشكل طبيعي كمية من الزرنيخ أكبر من معظم المحاصيل، حيث يمتص من التربة ما يقرب من 10 أضعاف كمية الزرنيخ الموجودة في الحبوب الأخرى. لأن الأرز ينمو في حقول مغمورة بالمياه، وبمجرد امتصاصه من خلال الجذور، يتركز الزرنيخ في الطبقات الخارجية لحبوب الأرز.
وحدد العلماء عدة أشكال من الزرنيخ في الأرز، لكن الزرنيخ غير العضوي يشكل أكبر مصدر للقلق؛ ويُصنف هذا النوع على أنه مادة مسرطنة من المجموعة الأولى من قبل هيئات الصحة الدولية.