أعلنت مديرية التضامن الاجتماعي بقنا فتح باب التظلمات لحالات الرفض من المتقدمين للحصول على كارت الخدمات المتكاملة 2023، والذين تم رفضهم في المراحل السابقة.

تظلمات كارت الخدمات المتكاملة

وبحسب بيان تضامن قنا، يتم تقديم التظلمات بأقسام التأهيل بإدارات الشؤون الاجتماعية التابع لها المتقدم، وسوف يتم إخطاره بموعد انعقاد اللجنة، ويجب أن يرفق مع الطلب المستندات اللازمة وهي:-

المستندات المطلوبة لتقديم التظلم لكارت الخدمات المتكاملة

- أصل التقرير الطبي حسب نوع الإعاقة 

- تقرير مقياس السمع 

- اختبار ذكاء 

- الأشعات الطبية حسب نوع الإعاقة

وأكدت المديرية في بيانها الصحفي أن باب التقديم التظلمات لكارت الخدمات المتكاملة بدأ فعليا استقبال التظلمات من ذوي الاحتياجات الخاصة في مكاتب تأهيل المعاقين في مدن المحافظة.

الفئات المستحقة لكارت الخدمات المتكاملة

وحددت مديرية التضامن الاجتماعي في محافظة قنا الفئات المستحقة لبطاقة الخدمات المتكاملة 2023، وذلك بناء على منشورات وزارة التضامن الاجتماعي:

- الشلل الدماغي.

- البتر متعدد الأطراف.

- مصابو شلل الأطفال في طرف واحد.

- ذوي الإعاقات البصرية يحق لهم الحصول على بطاقة الخدمات المتكاملة.

- صغر أو كبر حجم الرأس.

- اضطراب طيف التوحد.

- درجة فقد السمع 55 ديسيبيل.

- اضطرابات تعلم تعوق إدراك الطفل، يحق له الالتحاق بالمدارس الدامجة.

- متلازمة داون.

- ضمور العضلات وذوي القزامة.

- الشلل الرباعي النصفي العلوي أو السفلي.

- اضطراب فرط الحركة، الجذام.

- قصار القامة،طولهم أقل من 140 سم

- فقد البصر التام.

- فقد السمع التام.

- تيبس المفاصل في أطراف متعددة.

- درجة إبصار أقل من 6 على 36 في المرحلة المتوسطة.

- أمراض الدم المزمنة.

- الإعاقات السمعية.

- الأمراض المزمنة التي تهدد الحياة.

- مريض الهيموفيليا.

- طيف التوحد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كارت الخدمات المتكاملة كارت الخدمات تظلمات كارت الخدمات المتكاملة الحصول على كارت الخدمات المتكاملة الخدمات المتکاملة

إقرأ أيضاً:

اليوم العالمي للسمع.. «الصحة العالمية»: 78 مليون شخص متعايشٍ مع فقدان السمع

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يحتفل العالم باليوم العالمي للسمع في 3 مارس من كل عام، ويستند موضوع الاحتفال هذا العام إلى الدعوة التي أُطلِقَت العام الماضي إلى التركيز على تغيير المواقف نحو العناية بالأذن والسمع.

وتهدف حملة هذا العام إلى تشجيع الأفراد على إدراك أهمية صحة الأذن والسمع، وحثّهم على تغيير سلوكهم لحماية سمعهم من الأصوات العالية والوقاية من فقدان السمع، وفحص سمعهم بانتظام، واستخدام أجهزة السمع إذا لزم الأمر، ودعم المتعايشين مع فقدان السمع.

ودعت منظمة الصحة العالمية الأفراد من جميع الأعمار إلى فعل ما يلزم لضمان صحة الأذنين والسمع لأنفسهم ولغيرهم، وذلك تحت شعار "تغيير المواقف: افعل ما يلزم لتجعل العناية بالأذن والسمع متاحةً للجميع!". فالأفراد الذين يحظون بالتمكين لفعل ما يلزم بوسعهم أن يدفعوا عجلة التغيير داخل أنفسهم وفي المجتمع ككل.

ويعيش ما يقرب من 80% من المصابين بضعف السمع في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، ويفتقر معظمهم إلى إمكانية الحصول على خدمات التدخل الضرورية. وهناك 78 مليون شخص متعايشٍ مع فقدان السمع في إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط. ويُصاب أكثر من مليوني طفل من الفئة العمرية 0-15 عامًا بفقدان السمع المسبب للإعاقة الذي يتطلب إعادة التأهيل. وبحلول عام 2050، من المتوقع أن يعاني 194 مليون شخص في أنحاء الإقليم من مشكلات في السمع.

وفي كثير من الحالات، يمكن الوقاية من فقدان السمع من خلال ممارسات الاستماع المأمونة والفحوص المنتظمة للسمع، إلا أن الوعي بأهمية صحة الأذن محدود. وثمة حاجة إلى تحول ثقافي في المواقف تجاه العناية بالأذن والسمع.

ويُعد اليوم العالمي للسمع رسالة تذكير بالعبء العالمي لفقدان السمع. وبحلول عام 2030، من المتوقع أن يعاني أكثر من 500 مليون شخص في جميع أنحاء العالم من فقدان السمع المسبب للإعاقة الذي يحتاج إلى إعادة التأهيل. ومن العوامل الرئيسية التي تسهم في ذلك التعرض للأصوات العالية لفترات طويلة، لا سيّما بين الشباب الذين يمارسون أنشطة ترفيهية مثل الاستماع إلى الموسيقى من خلال سماعات الرأس وممارسة ألعاب الفيديو بكثرة. وفي الوقت الحالي، هناك أكثر من مليار شاب معرضون لخطر فقدان السمع الدائم بسبب ممارسات الاستماع غير المأمونة.

وفي اليوم العالمي للسمع هذا العام، تدعو منظمة الصحة العالمية الأفراد إلى تحمل المسؤولية عن صحة سمعهم من خلال اتخاذ خطوات بسيطة لحماية حاسة السمع والحفاظ عليها بوصفها جانبًا مهمًا لصحتهم وعافيتهم بشكل عام. وتشمل الخطوات الموصي بها ما يلي:


• حماية السمع من الأصوات العالية
تجنب التعرض لفترات طويلة للأصوات العالية في أوقات التسلية والترفيه مثل الاستماع إلى الموسيقى وألعاب الفيديو واستخدام حماية الأذن في البيئات الصاخبة.
• إجراء فحوص منتظمة للسمع
يمكن للكشف المبكر عن فقدان السمع من خلال التقييمات المنتظمة للسمع أن يحول دون حدوث مزيد من التدهور، وأن يُحسّن النتائج.
• استخدام أجهزة السمع
ينبغي استخدام أجهزة السمع، مثل المعينات السمعية، إذا لزم الأمر، لضمان صحة السمع على النحو الأمثل.
• دعم المصابين بفقدان السمع
يمكن للأفراد أن يؤدوا دورًا فاعلًا في إنشاء مجموعات شمولية للأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع من خلال تعزيز الفهم والدعم.


وتُعد الوقاية عاملًا بالغ الأهمية. ولكن بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع بالفعل، يساعد تحديد خدمات إعادة التأهيل والحصول عليها في الوقت المناسب على ضمان تمكين الأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع من تحقيق كامل إمكاناتهم.

وتحث المنظمة الحكومات ومقدمي الرعاية الصحية والجمهور على دعم الأفراد الذين يعانون من فقدان السمع من خلال ضمان إتاحة خدمات إعادة التأهيل، مثل المعينات السمعية ولغة الإشارة والمعالجة المُقوِّمة للنطق، لكل من يحتاج إليها.

وبالتزامن مع اليوم العالمي للسمع، تطلق منظمة الصحة العالمية مبادرتين جديدتين تهدفان إلى تعزيز الاستماع المأمون وتحسين صحة السمع. ويُقدم المعيار العالمي الصادر عن منظمة الصحة العالمية والاتحاد الدولي للاتصالات بشأن الاستماع الآمن في ألعاب الفيديو والرياضة مبادئ توجيهية للحد من خطر فقدان السمع المرتبط بألعاب الفيديو والأنشطة الرياضية، كما أن وحدة المدرسة المعنية بالاستماع الذكي تساعد الأطفال والمراهقين على معرفة أهمية الاستماع الآمن والخطوات التي يمكنهم اتخاذها لحماية سمعهم طوال حياتهم من خلال إدراج تلك المبادئ التوجيهية في البرامج التعليمية.

مقالات مشابهة

  • اليوم العالمي للسمع.. «الصحة العالمية»: 78 مليون شخص متعايشٍ مع فقدان السمع
  • تسليم 29 ألف كارت تكافل وكرامة للمستحقين من خلال تضامن الجيزة
  • محافظ الجيزة: استكمال تسليم 29 ألف كارت تكافل وكرامة للمستحقين
  • الحديدة.. حراك واسع لتحسين الخدمات وتعزيز التكافل الاجتماعي خلال شهر رمضان
  • محافظة الحديدة.. حراك واسع لتحسين الخدمات وتعزيز التكافل الاجتماعي
  • مميزات كارت الخدمات المتكاملة لذوي الإعاقة وطريقة استخراجه
  • شراكة مبتكرة لتطوير المدارس
  • اليوم.. وزارة التضامن الاجتماعي تطلق بودكاست أبطال الحكاية
  • «الصحة العالمية» تحذّر المليارات من مرض خطير!
  • لا موعد بعد لمناقشة الاستراتيجية الدفاعية المتكاملة في خطاب القسم