درو باريمور ترفض الخضوع للتجميل: “أخشى أن أصبح مهووسة”
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تحدّثت الممثلة درو باريمور (48 عاماً) عن مظهرها الخارجي، كاشفة أنّه لم يسبق وأن خضعت لأي عملية تجميل، وغالباً ما لن تخضع لأي منها أبداً في المستقبل.
وقالت درو في حديث لمجلة بيبول: “لم أفعل أي شيء، وسأحافظ على ذلك لأطول فترة ممكنة. ليس لديّ أية أحكام تجاه أي شخص قد يجري أي شيء. لكنني لا أرى نفسي ألجأ إلى هذا الموضوع”.
وأشارت باريمور إلى أنّها ليست مهتمة بإجراء أي تعديلات لمظهرها لأنّها تخشى بشكل أساسي أن تصبح مهووسة بهذا الموضوع، شارحة: “لديّ شخصية مدمنة للغاية، لذا أخشى أن أصبح مهووسة بالأمر وأقوم بإجراء هذا التعديل وذاك. هذا يخيفني، فقط بسبب أسلوبي في التعامل مع الأمور. لذلك، أنا متوقفة على موضوع إجراء أي تعديلات”.
كما كشفت النجمة أنّ التقدّم بالسن بالنسبة إليها ليس بموضوع يتطلّب القلق “إذ هذا يعني أنك على قيد الحياة، وأنك تعيش، وهذا شيء جيد حقًا، إنّ تقبّل التقدم في السن هو رسالة إيجابية وصحية”.
وتابعت: “فعندما يكون هناك خطر ما، تكون الصحة في موضع التركيز. إذا كنت تتمتع بصحة جيدة، يمكنك عندها التركيز على أشياء أخرى كثيرة، بما في ذلك الجمال. لكن في الواقع، هذا هو أهم شيء على الإطلاق”.
main 2023-11-22 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الأمريكي يهدد بإجراء عسكري ضد روسيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس إلى أن الولايات المتحدة قد تتخذ إجراءات صارمة ضد روسيا إذا فشل الرئيس فلاديمير بوتين في التوصل إلى اتفاق سلام يضمن استقلال أوكرانيا.
كما أشار “فانس” إلى أن العقوبات الاقتصادية تشكل جزءاً من الأدوات المتاحة للضغط على موسكو، وأن خيار التدخل العسكري الأمريكي في أوكرانيا لا يزال قائماً في حال فشل المفاوضات.
يتناقض هذا التصريح مع تصريحات وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث الذي أكد سابقاً على عدم نية إرسال قوات أمريكية إلى أوكرانيا.
وفي سياق المفاوضات، أكد فانس أن المناقشات حول تقسيم الأراضي الأوكرانية لم تُحسم بعد، وأن تحديد الحدود سيكون جزءاً من محادثات السلام المستقبلية، ورغم ذلك، شدد على ضرورة الحفاظ على استقلال وسيادة أوكرانيا، معتبراً أن التفاوض مع بوتين قد يوفر لروسيا مكاسب سياسية أكبر من تلك التي يمكن أن تحققها عبر المواجهة العسكرية.
من جهة أخرى، سلط فانس الضوء على التحديات التي قد تواجهها روسيا في حال استمرار عزلة موسكو الدولية، وأشار إلى أن هذا العزل قد يدفعها إلى أن تصبح حليفاً ثانوياً للصين، وهو ما يعتبره فانس ضرراً لمصلحة روسيا، ورغم أن المواقف قد تتغير بناءً على سير المفاوضات، إلا أن فانس أشار إلى أن إدارة ترامب تعمل على إقناع بوتين بأن التفاوض سيكون أكثر فائدة لروسيا من التصعيد العسكري.