متابعة بتجــرد: أصدرت النجمة تايلور سويفت عبر حسابها الخاص على “إنستغرام” بياناً محزناً نعت فيه إحدى المعجبات التي توفيت خلال حفلها الموسيقي في البرازيل مساء الجمعة.

وفي التفاصيل، أشار موقع “ديلي ميل” البريطاني، أنّه أُغمي على آنا كلارا بينيفيدس (23 عاماً) أثناء حضورها العرض، ويُعتقد أنّها أُصيبت بسكتة قلبية وفقاً لما أفادت ابنة عمها، إستيلا بينيفيدس، وبناءً على ما ذكرته صحيفة “فوهلا دي ساو باولو” البرازيلية.

أضاف التقرير، انّه تمّ نقل بينيفيدس إلى مستشفى بلدية سالجادو فيلهو، لكنها ما لبثت أن توفيت بعد وقت قصير.

وفي هذا الإطار، نشرت سويفت بياناً عبر حسابها بعد انتهاء حفلتها قالت فيه، إنّ بينيفيدس توفيت قبل حفلتها، حيث كتبت: “لا أصدق أنني أكتب هذه الكلمات، ولكنني أقول لكم بقلب مفطور إننا فقدنا إحدى المعجبات في وقت سابق من الليلة قبل عرضي”.

وتابعت: “لا أستطيع أن أشرح لكم كم أنني حزينة بسبب ذلك. ليس لديّ الكثير من المعلومات سوى أنّها كانت فائقة الجمال ويافعة جداً”.

والجدير ذكره هو أنّ درجات الحرارة في الاستاد الذي أقيم فيه الحفل بلغت حوالى 38 درجة مئوية، وقد اضطرت النجمة في مرحلة من المراحل إلى إيقاف حفلها والطلب من القائمين على الحفل تزويد بعض الحاضرين بالماء.

وادّعى بعض المشجعين أنّهم مُنعوا من إدخال المياه إلى مكان إقامة الحفل، وهي مزاعم تقول “ديلي ميل” إنّها لم تستطع التحقق منها.

main 2023-11-22 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

حماتى توفيت ونسينا طقم الأسنان في الجثمان فهل علينا ذنب؟.. أمين الفتوى يجيب

ورد إلى الشيخ عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، سؤال تقول صاحبته " حماتى توفيت فى رمضان ونسينا طقم الأسنان الخاص بها في الجثمان خلال الغسل، فهل علينا ذنب.. وهل لو توفي الإنسان في رمضان هل يؤجل حسابه إلى ما بعد الشهر الكريم؟


وأجاب الوردانى عن السؤال خلال تصريح له، وقال: إن نسيان طقم الأسنان الخاص بحماتك في الجثمان لا يوجد عليه ذنب.

ونوه أنه في بعض الأحيان يكون ترك هذه الأشياء أفضل، إلا إذا كانت هناك أشياء ثمينة من الذهب وغيره، فما فعلتموه جائز، وقد يكون فيه حفاظ على حرمة الميت.

أعمال صالحة يصل ثوابها للميت ما عدا فعل واحد .. الإفتاء تكشف عنهأحسن دعاء للميت .. ردده الآن يجعل قبره روضة من رياض الجنةحكم عمل ختمة قرآن ووهب ثوابها للميت.. الإفتاء توضحدعاء للميت مؤثر جدا.. ردده في جوف الليلهل يؤجل حساب من توفى خلال رمضان الى ما بعد الشهر

وأضاف: أما فيما يخص تأجيل حساب من توفى في رمضان إلى بعد الشهر فهذا الكلام خطأ، فالإنسان يحاسب بعد وفاته ولا صحة لتأجيل حسابه حال وفاته في رمضان.

ولفت إلى أن هناك أسئلة في القبر، لكن الحساب الحقيقي لكل ما يفعله الإنسان يكون يوم القيامة.

هل يشترط دفن الميت في اتجاه القبلة

هل يشترط دفن الميت اتجاه القبلة ؟ سؤال ورد إلى دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية بفيسبوك.

وأجاب الشيخ محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء خلال البث المباشر للرد على أسئلة المواطنين، قائلا إنه يشترط أن يدفن الميت تجاه القبلة ولا يجوز بحال من الأحوال دفنه في غير اتجاه القبلة وهذا الأمر ليس اختياريا بل وجوبي.

أخطاء يقع فيها الكثير عند دفن الميت

قالت دار الإفتاء، إن من المقرر شرعا أن دفن الميت فيه تكريم للإنسان؛ لقوله تعالى في معرض الامتنان: «ألم نجعل الأرض كفاتا أحياء وأمواتا» (المرسلات: 25-26)، وقد حث الإسلام عليه، وأجمع المسلمون على أن دفن الميت ومواراة بدنه فرض كفاية؛ إذا قام به بعض منهم أو من غيرهم سقط عن الباقين.

وأوضحت الإفتاء في فتوى لها، أن المأثور في كيفية دفن الميت أنه بعد دخوله القبر يوضع على شقه الأيمن ويوجه وجهه إلى القبلة، وهذا باتفاق الأئمة الأربعة، وعليه فيحرم وضعه على خلاف ذلك: كوضع رجله للقبلة، كما هو الشائع خطأ عند كثير ممن يدفن في هذا الزمان.

وتابعت: ويدخل بالميت من فتحة القبر بحيث يدفن تجاه القبلة مباشرة من غير حاجة إلى الدوران به داخل القبر، وذلك حسب فتحة القبر؛ إذ المطلوب شرعا هو وضع الميت في قبره على شقه الأيمن وتوجيه وجهه للقبلة كما سبق، ولا يضر أن يكون الدفن على الرمل أو التراب، فكل ذلك جائز.

وبينت أن المطلوب في القبر الشرعي الذي يصلح لدفن الميت: هو حفرة تواريه وتحفظه من الاعتداء عليه وتستره وتكتم رائحته، والأصل أن يكون ذلك في شق أو لحد، فأما الشق: فيكون بأن يعمق في الأرض محل الدفن على قدر قامة الإنسان العادي الذي يرفع يده فوقه (أي مترين وربع المتر تقريبا) ثم يحفر في أرضها على قدر وضع الميت على جنبه بطوله بحيث يكون على جنبه الأيمن وصدره للقبلة كما سبق بيانه، ثم يوسد في قبره ويده لجنبه، ثم توضع اللبنات أو الحجارة فوق الشق ثم يخرج الحافر ثم يهال عليه التراب.

واستطردت: وأما اللحد: فيكون بأن يقوم الواقف داخل الحفرة المعمقة في الأرض بحفر في أحد جانبي القبر مكانا يسمح بدفن الميت فيه على بعد ثلثي طوله من الأرض ويعمقه بحيث يمكن إرقاد الميت فيه على الهيئة السابقة ثم يغطي جانب المفتوح باللبن أو الحجارة ثم يخرج الحافر ويهيل التراب.

وأكملت: وهاتان الطريقتان إنما تصلحان في الأرض الصلبة، فإن لم يصلح الدفن بذلك -كما هو الحال في مصر وغيرها من البلاد ذات الطبيعة الأرضية الرخوة- فلا مانع من أن يكون الدفن بطريقة أخرى بشرط أن تحقق المطلوب المذكور في القبر الشرعي، وهذا هو الذي دعا أهل مصر للجوء إلى الدفن في الفساقي منذ قرون طويلة؛ لأن أرض مصر رخوة تكثر فيها المياه الجوفية ولا تصلح فيها طريقة الشق أو اللحد، ولا حرج في ذلك شرعا كما نص عليه الأئمة الفقهاء من متأخري الشافعية وغيرهم.

مقالات مشابهة

  • حماتى توفيت ونسينا طقم الأسنان في الجثمان فهل علينا ذنب؟.. أمين الفتوى يجيب
  • مرموش: أعتقد أنني أشكل تهديدا للمنافسين من أي مكان في الملعب
  • مفاجأة للجمهور.. ابنة عمرو دياب تشاركه الغناء في حفل ضخم بـ أبوظبي
  • ‎مواصفات وأسعار سوزوكي سويفت 2025
  • شريهان تُفاجئ جمهورها بصورة نادرة ورسالة خاصة
  • أسعار سوزوكي سويفت 2025 في السعودية .. أرخص هاتشباك
  • أسيوط .. قصور الثقافة تقدم عروضا وورشا فنية في منفلوط
  • مي فاروق بعد حفلها في الرياض: «ليلة طرب في أرض المحبة» | صور
  • نوبة قلبية تُدخل المخرج ناني موريتي العناية المركزة
  • ياسمين عبد العزيز تستأنف تصوير فيلمها الجديد زوجة رجل مش مهم