إزالة 61 حالة تعد على الأراضي الزراعية بالبحيرة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
نفذت الوحدات المحلية بمدن وقري محافظة البحيرة، حملات مكثفة لإزالة التعدياتات علي الأراضي الزراعية، أسفرت عن إزالة 61 حالة تعد بمساحة 12805 م2 بنطاق 8 مراكز.
وقامت الحملة بإزالة 20 حالة تعد على الأراضي الزراعية، بنطاق قرى دسونس أم دينار، سنهور ، زواية غزال ونديبة، والأبعادية بدمنهور بمساحة 6500 م2 عبارة عن مبانى وقواعد وسملات وأعمدة خرسانية .
وتمكنت الحملة من إزالة 11 حالة تعد بمساحة 1844 م٢بمدينة الرحمانية عبارة عن مبانى بالطوب الأحمر وأسطح خرسانية وسملات وأعمدة خرسانية.
ونجحت الحملة في إزالة 9 حالات تعد علي الأرض الزراعية بمساحة 1722 م2 بقريتي المسين والوفائية بالدلنجات عبارة عن مباني مكونه من أعمده خرسانية و أسوار طولية وعرضية، بالإضافة إلي إزالة 7 حالات تعد وبناء مخالف بمساحة 820 م2 بإيتاي البارود، و5 حالات تعد بمساحة 703 م2 بشبراخيت، وإزالة 3 حالات تعد بمساحة 700 م2 عبارة عن سملات ومباني من الطوب الأحمر وشدات خشبية برشيد وإزالة 3 حالات تعد بمساحة 146 م2 عبارة عن مباني بالطوب البلوك وأسقف خرسانية بوادي النطرون، و3 حالات تعد بمساحة 370 م2 بنطاق قرى بولين ودفشو والحاجر بكفر الدوار عبارة عن مباني بالطوب الأبيض وشدات خشبية.
ومن جانبها وجهت الدكتورة نهال بلبع - نائب محافظ البحيرة، بالمتابعة الميدانية على مدار اليوم لرصد أي محاولات للبناء المخالف أو العشوائى أو التعديات على الأراضى الزراعية ،والتصدي بكل قوة وحزم لكافة أشكال التعديات ، للحفاظ على حقوق الأجيال القادمة وتطبيق القانون وفرض هيبة الدولة مع اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إزالة تعد على الأراضي الزراعية بالبحيرة حالات تعد بمساحة عبارة عن حالة تعد
إقرأ أيضاً:
الشيباني: ما تقوم به ستيفاني خوري عبارة عن “زلباحة”
قال عضو مجلس النواب الليبي، جاب الله الشيباني، إن الأزمة الليبية وصلت إلى طريق مسدود، مشيرًا إلى أن الحل الليبي-الليبي أصبح مستحيلًا في ظل استمرار الوضع الحالي لسنوات قادمة.
وأوضح الشيباني، في منشور له فيسبوك، أن السبب وراء هذا الانسداد السياسي يعود إلى التشبث بالمواقف وانعدام الثقة بين الأطراف، حيث يرى كل طرف في الآخر تهديدًا وجوديًا.
وفي تعليقه على جهود ستيفاني ويليامز، القائمة بأعمال رئيس البعثة الأممية في ليبيا، وصف الشيباني تلك الجهود بأنها “ملهاة بكل معنى الكلمة يعني زلباحة”، معتبرًا أن أي حلول لا تبدأ بجمع السلاح، ودمج الجماعات المسلحة، وخروج القوات الأجنبية والمرتزقة، ما هي إلا محاولات شكلية تهدف إلى إعادة تدوير الأزمة.
وأكد الشيباني أن الحل الحقيقي لن يتحقق دون وجود إرادة دولية جادة، مضيفًا أن التغيرات السياسية العالمية وصعود الإدارة الأميركية الجديدة قد تسهم في تسريع الجهود الدولية لإنهاء الأزمة. كما أشار إلى أهمية الموقع الجغرافي الاستراتيجي لليبيا جنوب أوروبا وشمال أفريقيا، ما يجعل استمرار الأزمة أمرًا غير مقبول على المدى الطويل