لبنان ٢٤:
2025-02-05@02:38:20 GMT

في عيد الاستقلال الثمانين... معايدات وتمنيات رسمية

تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT

في عيد الاستقلال الثمانين... معايدات وتمنيات رسمية

وجّه عدد من السياسيين والجنهات الرسمية معايدات وتمنيات في الذكرى الـ80 لاستقلال لبنان.

سليمان فرنجية 
قال رئيس تيار المردة الوزير السابق سليمان فرنجية عبر "اكس": "بالوحدة والوعي والمسؤولية نصون استقلالنا والحرية".

سامي الجميل
رأى النائب سامي الجميل عبر منصة "أكس" ألا استقلال حقيقي في بلد قراره مخطوف وسيادته منتهكة من الداخل و الخارج.

   بسام مولوي كتب وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي عبر منصة "إكس": "بناء الدولة… أساس كل استقلال".

عباس إبراهيم
كتب اللواء عباس إبراهيم عبر منصة "اكس": "يحل علينا عيد الاستقلال هذه السنة، ونحن في أتعس اللحظات التاريخية وأسعدها في آن. ففي الداخل فراغ سياسي وشغور رئاسي يهددان الوطن والدولة والمواطن. وعلى الحدود الجنوبية بطولات وملاحم يسطّرها الجيش اللبناني والمقاومة، صوناً للاستقلال، وتعزيزا له، وسعياً نحو استكمال التحرير، وحفظاً للوطن. مشهدان لبنانيان متناقضان جل ما نتمناه أن ينبلج منهما فجر جديد، قريباً. كل استقلال ولبنان وشعبه بألف خير". غسان حاصباني
كتب النائب غسان حاصباني عبر منصة "اكس": "استقلالنا هو رمز سيادتنا التي حققها اجدادنا وآباؤنا، وواجبنا ان نحافظ عليها ونصون مؤسساتنا التي تجمع كل اللبنانيين، وفي طليعتها الجيش اللبناني، حامي الوطن والاستقلال".

راجي السعد
كتب النائب راجي السعد عبر منصة "اكس": “رح يبقى الاستقلال”.

 زياد الحواط
قال النائب زياد الحواط عبر منصة "أكس": "للآخر حتى نحقق الإستقلال ونقيم الدولة القادرة مع جيش يحمي ومؤسسات تعمل. وصولاً إلى وطن طبيعي مستقر بمواصفات الوطن. مصممون للآخر ولن نستسلم".

بيار بو عاصي
كتب النائب بيار بو عاصي عبر منصة "أكس": "1943 أكثر من استقلال وأقل من دولة. التقى اللبنانيون وللمرة الأولى حول مفهوم السيادة، فأنجزوا لبنان. حذار التفريط به. ان مات لن نحيا".

"المجلس الوطني الأرثوذكسي"
 أمل "المجلس الوطني الأرثوذكسي" في عيد الاستقلال، أن "يعود لبنان وطن الحرية والكرامة والانسانية". ودعا "كل لبناني إلى العمل لانقاذ الوطن من الانهيار الكامل وبناء دولة المواطنة وسيادة القانون والسعي الى إنهاء الفراغ الدستوري في رئاسة الجمهورية قبل ان يهدم الهيكل على رؤوس الجميع".

وقال: "منذ الاستقلال غامر بعض الرؤساء خلافًا للدستور الى تمديد الولاية فحصلت احداث داخلية دموية وانتفاضات شعبية معارضة واغتيالات وتدخلات خارجية مباشرة دفعت الى تعديل وثيقة الوفاق الوطني بوثيقة إتفاق الطائف. لم يحل التوافق الخلافات الداخلية وصراعات المصالح الخارجية، ما  دفع الى تلاشي مؤسسات الدولة وغياب المراقبة والمحاسبة ومواجهة أزمة استنزاف معيشية. تزايدت الهجرة وافرغ لبنان من طاقاته الانتاجية الفاعلة. لم تتمكن الثورة التغيرية العارمة من فرض الإصلاحات الضرورية. صمدت منظومة الفساد في الداخل وزادت التبعية الى الخارج".

وسأل: "هل ذكرى 22 تشرين هو عيد الاستقلال او الاحتلال لوطننا ولجميع مؤسساتنا الوطنية واهمها الدستورية والتشريعية وحتى القضائية؟ اليوم تريدون وضع ايديكم على المؤسسة العسكرية وقيادة الجيش اللبناني المؤسسة الوحيدة الباقية بعيدة عن الصراعات الداخلية والطائفية والحزبية".

وأيد "التمديد لقائد الجيش الذي نكن له كل احترام وتقدير على قيادته الحكيمة طوال فترة تسلمه القيادة وحسن التصرف وادائه الوطني الذي يشهد عليه كل الشعب".

وختم: "ننحني امام تضحيات الجنود الابطال الذين ماتوا في سبيل لبنان وكرامة شعبه، ونتمنى من قيادة الجيش والمجلس العسكري وكل القيمين على هذه المؤسسة الحفاظ على دور الجيش والضرب بيد من حديد لمنع انقسامها لأنها الموسسة الضامنة الوحيدة القادرة على لم الشمل والحفاظ على السلم الأهلي والعيش المشترك".

 

  

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: عید الاستقلال عبر منصة

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يصدر بيانا عاجلا إلى سكان جنوب لبنان

لبنان – أصدر الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد بيانا عاجلا إلى سكان لبنان وخاصة في الجنوب.

وقال الجيش في بيانه إنه “تم تمديد فترة تطبيق الاتفاق، ولا يزال جيش الدفاع منتشرا في الميدان ولذلك يمنع الانتقال جنوبا”.

وأضاف: “جيش الدفاع لا ينوي المساس بكم. من أجل سلامتكم يحظر عليكم العودة إلى منازلكم في المناطق المعنية حتى إشعار آخر”، مؤكدا أن “كل من يتحرك جنوبا يعرض نفسه للخطر”.

وفي 27 نوفمبر 2024، أنهى اتفاق لوقف إطلاق النار قصفا متبادلا بين الجيش الإسرائيلي و”حزب الله” بدأ في 8 أكتوبر 2023، وتحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر الماضي.

وتضمن الاتفاق مهلة محددة بـ60 يوما، تنسحب خلالها إسرائيل من البلدات التي احتلتها في جنوب لبنان خلال الحرب.

لكن تل أبيب أخلت بالاتفاق عبر الامتناع عن تنفيذ الانسحاب الكامل خلال هذه المهلة التي انتهت فجر 26 يناير الجاري، قبل أن يعلن البيت الأبيض عن اتفاق إسرائيلي لبناني على تمديد المهلة حتى 18 فبراير المقبل.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • شاهد | انتشار الجيش اللبناني في بلدة الطيبة جنوب لبنان بعد اندحار العدو الإسرائيلي
  • العدوان يتواصل : الجيش الإسرائيلي يحرق عدة منازل في جنوب لبنان
  • رئيس وزراء قطر من بعبدا: للالتزام باتفاق وقف إطلاق النار وانسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان
  • الجيش اللبناني يدخل بلدة حدودية مع إسرائيل
  • اندماج حزب الله في الجيش.. هل هو وارد؟
  • الجيش الإسرائيلي يحرق منازل عدة في جنوب لبنان
  • قائد الجيش استقبل قائد منظّمة فضّ الاشتباك ورئيسة بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر
  • الجيش الإسرائيلي يجري مناورة في الجليل ويحذر اللبنانيين
  • رغم تمديد «وقف النار».. الجيش الإسرائيلي يجدّد تحذير اللبنانيين من التوجّه جنوباً
  • الجيش الإسرائيلي يصدر بيانا عاجلا إلى سكان جنوب لبنان