الوطن| رصد

بحث وزير الصحة في الحكومة الليبية عثمان عبد الجليل، مع لجنة متابعة مرضى الأورام بمستشفى طب وجراحة الأطفال بنغازي، اليوم الثلاثاء، بمقر الوزارة، سير عمل اللجنة وما توصلت إليه بشأن عمليات زراعة النخاع للأطفال المصابين.

وناقش الاجتماع الإجراءات المتخذة من قبل اللجنة في اختيار المستشفيات الخاصة بالأورام في الخارج، ومدى نجاحها في زراعة النخاع للأطفال ودراسة الحالات المسجلة في مستشفى الأطفال والتي تحتاج الى أولوية في العلاج.

وأكد عبد الجليل على ضرورة أن تتحصل هذه الشريحة من المرضى على عناية والاهتمام بها، والبدء في إجراءاتها لتتمكن من السفر إلى الخارج وتلقي العلاج وذلك بحسب ما هو متاح من ميزانية لدى الوزارة.

من جهتها أكدت اللجنة أنه يوجد 35 طفلاً مصاباً بورم في النخاع، يحتاجون إلى زراعة ورعاية طبية خاصة وأنها تعمل على متابعتهم وتقديم الرعاية الطبية اللازمة لهم.

 

الوسومعثمان عبدالجليل لجنة متابعة مرضى الأورام ليبيا مستشفى طب وجراحة الأطفال ورم النخاع الشوكي

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: عثمان عبدالجليل ليبيا

إقرأ أيضاً:

انقلاب حافلة يخلف عشرات المصابين بالجديدة

زنقة 20 | متابعة

انقلبت حافلة لنقل المسافرين ، اليوم الأحد ، على الطريق الرابطة بين الجرف الأصفر وجماعة سيدي عابد بإقليم الجديدة.

الحادث وفق مصادر محلية ، أسفر عن إصابة 31 شخصاً، من بينهم أربعة وصفت إصابتهم بالبليغة.

هذا و تم نقل المصابين إلى المستشفى الإقليمي محمد الخامس بالجديدة لتلقي العلاجات الضرورية.

و بحسب ذات المصادر ، فإن عددا من الضحايا نساء كن متوجهات إلى الجديدة لحضور حفل عقيقة.

مقالات مشابهة

  • "زراعة الشيوخ" توصي بحظر تخصيص الأراضي دون موافقة الري ودراسة التجميعات الزراعية
  • أتوبيس الفن يصطحب الأطفال ذوي الهمم في جولة بالمتحف الحربي احتفاء بذكرى تحرير سيناء
  • سكري الحمل يؤثر على التطور العصبي للأطفال
  • متلازمة الحبل الشوكي المربوط: الأسباب، الأعراض، طرق العلاج
  • كلب ضال يعقر 6 أطفال ببني صالح بالفيوم
  • انقلاب حافلة يخلف عشرات المصابين بالجديدة
  • التضامن: غرامة إعادة الطفل المكفول لدار الرعاية «قرار قديم»
  • "التضامن": لا غرامة جديدة على الأسر التي تعيد الأطفال المكفولين.. والقرار معمول به منذ أكثر من 4 سنوات
  • صحة الأمعاء تؤثر على سلوك الأطفال المصابين بالتوحد
  • قصور الثقافة تشارك في مبادرة "دوّي" لتمكين الفتيات والفتيان