محلل سياسي: موقف المملكة تجاه القضية الفلسطينية حراك غير مسبوق
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أكد الكاتب والمحلل السياسي الدكتور “خالد باطرفي”، أن موقف المملكة العربية السعودية من القضية الفلسطينية هو موقف ثابت لا يتغير مع تغير الزمان والمكان.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن المملكة تبذل حراكا دبلوماسيا كبيرا من أجل وقف الحرب في قطاع غزة، ومساعدة الشعب الفلسطيني.
وأوضح أن المملكة منذ عهد الملك المؤسس تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني حتى استعادة حقوقه المشروعة، وصولا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
فيديو | المحلل السياسي د. خالد باطرفي: موقف المملكة تجاه القضية الفلسطينية حراك غير مسبوق #برنامج_اليوم pic.twitter.com/xuoyhi4azT
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) November 22, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: جيش الاحتلال يسعى إلى إنشاء منطقة عازلة في جنوب لبنان بطول 61 كليومترًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد كامل بحيري المحلل السياسي، إن وحدات حزب الله القتالية قادرة على اتخاذ قرارات الإدارية، والدليل على ذلك، أن قوات الحزب تخوض المعركة رغم ما يتم ترديد حول انقطاع عمليات الاتصال بين قادة الحزب والوحدات العسكرية، بعد عمليات الاغتيال التي طالت كثير من قيادات حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت، مشيراً إلى أنه من يتخذ القرارات العسكرية هم القادة الميدانيين بما في ذلك إطلاق الصواريخ على الأراضي الفلسطينية المحتلة، والمواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف «بحيري»، خلال لقاء على قناة «القاهرة الإخبارية»، مع الإعلامي «محمد عبدالرحمن»، أن عمليات المواجهة بين حزب الله وقوات الاحتلال الإسرائيلي تتم في الجليل الأوسط في بلدات عيتا الشعب ومارون الرأس، ومن أصبع الجليل، أو ما يطلق عليه الجنوب الشرقي للبنان، عبر بلدات كفر كلا والعديسة.
وتابع المحلل السياسي: الملفت في الاجتياح البري الإسرائيلي الحالي لجنوب لبنان، أن كل تصريحات المتحدث لجيش الاحتلال، يطالب فيها إخلاء القرى الموجودة في نهر الأولى، وليس على عكس المتوقع لشمال نهر الليطاني».
وأوضح، أنه على الرغم من أن الحديث يدور حول أن العملية البرية الإسرائيلية في جنوب لبنان هدفها إبعاد قوات حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، وإنشاء منطقة خالية من قواته، وأن يتولى عمليات التأمين قوات حفظ السلام، والجيش اللبناني، إلا أن ما جاء من طلبات جيش الاحتلال للسكان المدنيين بإخلاء القرى الممتدة على نهر الأولي، يدلل على أن الاحتلال يسعى إلى تفريغ جنوب لبنان لمسافة 61 كيلومتراً.