- عاجل- الزمالك يستقر على عودة يوسف أوباما وحمدي علاء.. وغموض موقف أحمد عيد
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن عاجل الزمالك يستقر على عودة يوسف أوباما وحمدي علاء وغموض موقف أحمد عيد، 06 35 م الإثنين 10 يوليو 2023 يوسف أوباما،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عاجل - الزمالك يستقر على عودة يوسف أوباما وحمدي علاء.. وغموض موقف أحمد عيد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
06:35 م | الإثنين 10 يوليو 2023
يوسف أوباما
وضع مسؤولو نادي الزمالك، يوسف أوباما المعار إلى نادي الحزم السعودي، وحمدي علاء المعار إلى البنك الأهلي، على طاولة العائدين في الموسم الجديد بعد موافقة الجهاز الفني للفريق الأبيض بقيادة الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو.
الزمالك يستقر على عودة أوباما وحمدي علاءحيث تتجه النية داخل القلعة البيضاء لإنهاء إعاراتي يوسف أوبما وحمدي علاء بعد المستوى الجيد واللافت للنظر مع الحزم السعودي والبنك الأهلي.
وعرض جهاز الكرة بنادي الزمالك مجموعة من الفيديوهات على المدير الفني تخص اللاعبين المعارين خارج القلعة البيضاء وهما يوسف أوباما مهاجم فريق الحزم السعودي وحمدي علاء لاعب البنك الأهلي من أجل الاطلاع على مستواهم الفني ومنحه الفرصة والوقت الكافي قبل حسم مصيرهما.
وأبدى المدير الفني موافقته على عودة أوباما وحمدي علاء، لتدعيم الفريق في الموسم المقبل خصوصا أن المراكز التي يشغلها الثنائي تحتاج لتدعيم.
غموض موقف أحمد عيد بشأن العودة للزمالكبينما ما زال موقف أحمد عيد لاعب الزمالك والمعار إلى فريق إنبي غامضا حتى الآن ويوجد انقسام حول عودته ما بين مؤيد ومعارض داخل المجلس والجهاز الفني.
ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، تحت قيادة الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو لخوض لقاء الأهلي المقرر له يوم الخميس المقبل، والمؤجل من الجولة الحادية والثلاثين لمسابقة الدوري الممتاز، على استاد القاهرة الدولي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصور أوباما: التحدي ليس في التقاط الصور بل في العثور على قصة تُروى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ضمن فعاليات المهرجان الدولي للتصوير "اكسبوجر 2025"، الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة في منطقة الجادة والذي يستمر حتى 26 فبراير، قدّم مصور البورتريه العالمي مارتن شولر خلاصة تجربته الإبداعية لجمهور المهرجان خلال جلسة حوارية بعنوان "مستقبل التصوير"، حيث ناقش آفاق التصوير الفوتوغرافي في ظل التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم الرقمي، مسلطًا الضوء على التحديات والفرص التي تواكب هذا المجال.
استهل شولر الجلسة بتأكيد أهمية السرد القصصي في التصوير الفوتوغرافي، موضحًا أن دور المصور لا يقتصر على التقاط صور جميلة فحسب، بل يمتد إلى تقديم قصص بصرية ذات مغزى. وأوضح قائلًا: "في عالم التصوير الفوتوغرافي، لا يكمن التحدي الحقيقي في مجرد التقاط الصور، بل في القدرة على العثور على قصة تستحق أن تُروى".
رحلة التحدي
بدأ شولر رحلته مع إحدى المنظمات المناهضة لعقوبة الإعدام، إلا أنه واجه في البداية رفضاً بسبب طبيعة صوره. ويعلق على ذلك قائلاً: "لم يثقوا بي لأنهم لم يحبوا صوري الفوتوغرافية، إذ كانوا يرون أنها تشبه صور الشرطة الجنائية. لكن أحد أعضاء المنظمة وجد في عملي قيمة حقيقية، ومنحني الفرصة لإثبات رؤيتي."
كانت فكرته تتمحور حول توثيق قصص الأشخاص الذين تمت تبرئتهم من أحكام الإعدام من خلال تصوير بورتريهات قريبة، إلا أنه سرعان ما أدرك أن الوجوه وحدها لا تعكس الصدمة التي مر بها هؤلاء الأشخاص. وبحثاً عن وسيلة أكثر تعبيراً، قرر الجمع بين الصور الثابتة والمقابلات الصوتية، مما أضفى على رواياتهم بعداً أعمق وأثّر بشكل أقوى في المتلقي.
من الرفض إلى التقدير العالمي
على الرغم من رفض ناشيونال جيوغرافيك لمشروعه في البداية، لم يستسلم شولر، بل قرر تمويله بنفسه، وسافر إلى بورتو ريكو لالتقاط الصور التي طالما حلم بها. ومع تزايد الاهتمام العالمي بقضايا العدالة الاجتماعية، أدركت ناشيونال جيوغرافيك أهمية مشروعه وقررت دعمه لاحقاً. ويصف شولر هذه التجربة قائلاً: "كنت قد أنجزت مشروع التصوير بالفعل، وحوّلته إلى معرض فيديو عُرض في أحد متاحف نيويورك. وبعد ذلك، حصلت على تمويل من ناشيونال جيوغرافيك لتوسيع نطاق المشروع والتقاط المزيد من الصور، كما أنشأت مقاطع فيديو لصالح المنظمة لدعم قضيتها".
الفن وإعادة الابتكار
عندما يُسأل شولر: "هل أنت فنان؟" يجيب بلا تردد: "نعم، أنا فنان" ومع ذلك، يعترف بشعوره ببعض التردد حيال هذا الوصف، ويوضح ذلك قائلاً: "إذا كنت رساماً، فعليك أن ترسم بأسلوب غير مسبوق. والأمر ذاته ينطبق على التصوير الفوتوغرافي؛ فالتقاط صور جميلة أو تقليدية لا يكفي، بل يجب تقديم منظور جديد يضيف بُعداً غير مألوف للرؤية البصرية".
تحديات المهنة في عصر المنصات الرقمية
تحدث شولر عن التأثير المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعي على سوق التصوير الفوتوغرافي، ويعلق قائلاً: "بعض العلامات التجارية الكبرى، باتت تلجأ إلى مصورين على إنستغرام وتدفع لهم مبالغ صغيرة نسبياً". ويرى أن الاعتماد على المعارض الفنية لم يعد كافياً لكسب العيش، إذ تصل تكلفة الإيجار الشهري لمعرض في نيويورك، وفق تصريحه، إلى 30,000 دولار، مما يتطلب تحقيق مبيعات ضخمة لتغطية التكاليف الشهرية.
في ختام حديثه، شدد شولر على أهمية توثيق الواقع كما هو، بعيداً عن التعديلات الرقمية والذكاء الاصطناعي، حيث قال: "أرى أن من مسؤوليات المصورين الحقيقيين توثيق عصرنا بواقعيته، حتى تتمكن الأجيال القادمة من رؤية العالم كما كان في زماننا".