أوجست دهيل يجسد بطولة بطل أولمبي في فيلم جديد مقتبس
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
وقع اختيار شركة الإنتاج السينمائي Bombay Berlin Film Productions على الفنان أوجست دهيل، ليقوم بتجسيد شخصية البطل الأولمبي الألماني أوتو بيتزلر في عمل يستوحى من سيرته الذاتية.
ووفق موقع ديد لاين، فإن الشركة المنتجة استقرت على عنوان رسمي للفيلم الجديد هو The Distant Near.
على أن يكون الفيلم من اخراج المخرج البريطاني البولندي Rafael Kapelinski.
وقد قد تم الإعلان عن أحدث فيلم سيتم إنتاجه وسيكون مستوحى من واحدة من روايات الكاتب الشهير "ستيفن كينج"، وسيكون بعنوان The Life of Chuck.
ويقول موقع "ديد لاين"، أن الفيلم سيكون من بطولة كارين جيلان نجمة أفلام حراس المجرة، والنجم شيتويل ايجيفور، وجيكوب تريمبلاي.
ووقع الاختيار على المخرج Mike Flanagan الشهير باخراجه سابقا لفيلم Doctor Sleep، لإخراج العمل السينمائي الجديد.
مشاركة بـ "كوميك كون"
و كانت نجمة أفلام مارفل "كارين جيلان" حاضرة ضمن فعاليات مهرجان "كوميك كون" السنوي في مدينة نيويورك، لعشاق القصص المصورة.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من حضور كارين لأحد الندوات التي تم تنظيمها للإحتفاء بها كواحدة من شخصيات عالم مارفل السينمائي المميزة على مدار العقد الماضي.
وخلال الندوة تحدثت كارين عن مستقبلها في عالم مارفل، مشيرة لأنها سيكون لها دور مستقبلي في تقديم المزيد عن شخصية "نابيولا للجمهور.
أوجست دهيلالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود اخبار هوليوود
إقرأ أيضاً:
من سيكون بابا الفاتيكان القادم؟
بعد وفاة البابا فرنسيس في 21 أبريل 2025، تتجه أنظار العالم الكاثوليكي إلى الفاتيكان، حيث يستعد الكرادلة لاختيار البابا الجديد في واحدة من أهم اللحظات في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية الحديث. يدور النقاش اليوم حول من سيتولى القيادة الروحية لأكثر من 1.3 مليار كاثوليكي في العالم.
أبرز المرشحين:
يرى مراقبون أن اختيار البابا القادم سيكون محصوراً بين مرشحين يمثلون تيارين واضحين: تيار الاستمرار في نهج البابا فرنسيس الإصلاحي، وتيار تقليدي محافظ يسعى لإعادة الكنيسة إلى جذورها اللاهوتية الصارمة.
1. الكاردينال بيترو بارولين (إيطاليا)
أمين سر دولة الفاتيكان، يُعتبر من أبرز المرشحين. يتمتع بخبرة دبلوماسية طويلة، ويُنظر إليه كخليفة طبيعي لفرنسيس نظرًا لنهجه الوسطي وسياسته الانفتاحية، لا سيما في ملف العلاقات مع الصين.
2. الكاردينال لويس أنطونيو تاغلي (الفلبين)
واحد من أبرز الأصوات الكاثوليكية في آسيا. يُلقب بـ"فرنسيس الآسيوي" لمواقفه التقدمية، ويُمثل خيارًا جذابًا لتوسيع حضور الكنيسة في القارة الآسيوية.
3. الكاردينال بيتر توركسون (غانا)
صوت إفريقي بارز، ينادي بالعدالة الاجتماعية وتفعيل دور الكنيسة في الجنوب العالمي. يُنظر إليه كخيار قوي إذا ما قرر الكرادلة فتح الباب لأول بابا إفريقي في التاريخ الحديث.
4. الكاردينال ماتيو زوبي (إيطاليا)
رئيس أساقفة بولونيا، معروف بمناصرته لحقوق اللاجئين، ومواقفه التقدمية. يُعتبر أحد الأصوات التي تسعى للحفاظ على إرث فرنسيس داخل أوروبا.
5. الكاردينال بيتر إردو (المجر)
يمثل التيار المحافظ في الكنيسة، ويدعو إلى الحفاظ على العقيدة الكاثوليكية التقليدية، وهو مرشح مدعوم من عدد من الكرادلة الأوروبيين المحافظين.
العوامل المؤثرة في الاختيار
يعتمد اختيار البابا الجديد على مجموعة من الاعتبارات:
التحول الديموغرافي: تزايد عدد الكاثوليك في آسيا وأفريقيا يفرض إعادة النظر في التوازن الجغرافي داخل القيادة الكنسية.
الانقسامات الفكرية: يواجه المجمع المغلق خيارًا صعبًا: الاستمرار في خط الإصلاح والانفتاح، أو العودة إلى التشدد العقائدي.
ما القادم؟
من المتوقع أن يبدأ المجمع المغلق في غضون أسابيع، داخل كنيسة سيستينا في الفاتيكان، حيث يجتمع 120 كاردينالاً دون اتصال بالعالم الخارجي، حتى يتوصلوا إلى توافق حول البابا الجديد. العملية قد تستغرق أيامًا، وربما تمتد لأسبوعين إذا لم يُحسم التصويت سريعًا.
سيُعلن عن البابا الجديد بالطريقة التقليدية: "Habemus Papam" – أي "لدينا بابا"، لتبدأ معه مرحلة جديدة في تاريخ الكنيسة، يتوقف عليها الكثير في مستقبل التوازن الروحي والسياسي للكنيسة الكاثوليكية عالميًا.