تعمل كمفعول البوتوكس.. وصفات لمحاربة التجاعيد وخطوط حول العين
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
لا يقتصر ظهوره التجاعيد على المرأة المتقدمة في العمر بل نلاحظ فتيات في العشرينات من عمرهن ويظهر عليهن الكبر وظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة حول العين، وبالطبع هناك أسباب لهذه المشكلة منها تعرض البشرة للأتربة واشعه الشمس الضارة، وفي السطور التالية سنتعرف علي الحلول الطبيعية والتي تعمل كمفعول البوتكس للتخلص من تجاعيد البشرة والخطوط التي تظهر حول العين.
وصفة الرمان والخوخ المهروس
فوائد الرومان
لتجديد شباب البشرة.. ما هو إجراء شد الوجه المائي ؟ للمرأة الأربعينية.. هذه الفيتامينات هامة لبشرتك لا تتجاهليها
المكونات:
٢ ملعقة صغيرة من حب الرومان المطحون
٣ ملعقة كبيرة من الخوخ المهروس
الطريقة:
وصفة زيت دوار الشمس
المكونات:
ملعقة صغيرة من زيت دوار الشمس
ملعقتين صغيرتين من جل الصبار
نصف ملعقة صغيرة من القرفة المطحونة
فوائد زيت دوار الشمس
تعزيز صحة البشرة وإضفاء الحيوية والنضارةيقضي على حبوب الشباب لاحتوائه على خصائص مضادة للأكسدةحماية البشرة من أشعة الشمس الضارة لاحتوائه على فيتامين ه ومضادات الأكسدة وغيرها يعمل زيت دوار الشمس على ترطيب البشرة وحمايتها من الجفافمحاربة البكتيريا والميكروبات وغيرها محاربة الشيخوخة المبكرة والخطوط الدقيقة
الطريقة:
وصفة الكركديه وفيتامين e
المكونات
ملعقة كبيرة من الكركديه
ملعقة من زيت فيتامين e
كمية مناسبة من ماء الورد
فوائد فيتامين e
الطريقة:
نخلط ملعقة الكركديه بملعقة زيت فيتامين e القليل من ماء الورد حتى يتكون خليط كريمينطبق الخليط على البشرة ونتركها مدة ١٥ دقيقةنغسل الوجه بالماء الفاتراحرصي على تكرار الماسك من مرة إلى مرتين أسبوعيًا ليس أكثر من ذلك.بعد الاطلاع علي وصفات التخلص من تجاعيد حول العين.. تقنيات قوية للتخلص من تجاعيد اليد
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التجاعيد البوتوكس تجاعيد البشرة الشيخوخة العين زیت دوار الشمس حول العین
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة والبرازيل تطلقان مبادرة لمحاربة حملات التضليل حول المناخ
أطلقت الأمم المتحدة والبرازيل – على هامش قمة مجموعة العشرين المبادرة الدولية لنزاهة المعلومات حول تغير المناخ” لتعزيز الأبحاث وجهود التصدي للتضليل الذي يهدف إلى تأخير وتقويض العمل المناخي.
وتعد هذه المبادرة المشتركة إجراء مهما لتعزيز العمل المناخي العاجل في وقت يحذر فيه العلماء من أن الوقت ينفد أمام العالم في هذا المجال.
الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا قال إن جهود محاربة التغير المناخي تتأثر بشكل كبير بـ”الإنكار والتضليل”. وأكد أن الدول لا تستطيع مواجهة هذه المشكلة بمفردها، وأضاف في قمة العشرين المنعقدة في بلاده: “هذه المبادرة ستجمع معا الدول والمنظمات الدولية والشبكات والباحثين لدعم الجهود المشتركة للتصدي للتضليل وتعزيز العمل تحضيرا لمؤتمر الأمم المتحدة الثلاثين للمناخ (كوب-30) المقرر في البرازيل”.
وفيما تمت مناقشة المبادرة أوليا في إطار مجموعة العشرين، إلا أنها تعد عملا تعاونيا متعدد الأطراف بين الدول والمنظمات الدولية لتمويل البحث والعمل لتعزيز نزاهة المعلومات حول القضايا المناخية.
الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش شدد على ضرورة محاربة حملات التضليل المنسقة التي تعرقل التقدم الدولي في مجال المناخ. وأوضح أن تلك الحملات تتراوح بين إنكار حدوث التغير المناخي والتمويه الأخضر (أي الأساليب الخادعة وراء الادعاءات البيئية) إلى مضايقة علماء المناخ. وقال: “عبر هذه المبادرة سنعمل مع الباحثين والشركاء لتعزيز العمل ضد التضليل المناخي”.
وكيلة الأمين العام للتواصل العالمي ميليسا فليمينغ قالت في فعالية إطلاق المبادرة في البرازيل إن المبادرة فرصة لمواجهة قوى التقاعس عن العمل.
الدول التي ستعلن التزامها بالمبادرة ستساهم في صندوق تديره منظمة اليونسكو بهدف جمع تمويل أولي يتراوح بين 10 ملايين و15 مليون دولار خلال الأشهر الستة والثلاثين المقبلة. سيتم توزيع التمويل في شكل منح على منظمات غير حكومية لدعم عملها في مجال نزاهة المعلومات بشأن المناخ، وتطوير استراتيجيات تواصل وتنفيذ حملات عامة لرفع الوعي.
وحتى الآن أكدت تشيلي، الدنمارك، فرنسا، المغرب، المملكة المتحدة والسويد المشاركة في المبادرة.
وكانت اللجنة الحكومية الدولية المعنية بالتغير المناخي قد أقرت بمخاطر التضليل وآثاره على تحقيق الأهداف المناخية. وقالت اللجنة عام 2022 إن التقويض المتعمد للعلم يسهم في إعطاء صورة خاطئة حول الإجماع العلمي وعدم اليقين وإلحاح القضية.
أودري أزولاي المديرة العالمة لمنظمة اليونسكو شددت على أهمية الوصول إلى المعلومات الموثوقة حول تغير المناخ. وقالت: “عبر هذه المبادرة، سندعم الصحفيين والباحثين الذين يحققون في قضايا المناخ ويواجهون في بعض الأحيان مخاطر كبيرة، وسنحارب التضليل المرتبط بالمناخ المنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي”.
تستجيب المبادرة للالتزامات في الـميثاق الرقمي العالمي، المُعتمد من الدول الأعضاء بالأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر، الذي يشجع الوكالات الأممية على التعاون مع الحكومات والأطراف المعنية على تقييم آثار التضليل والمعلومات المغلوطة حول تحقيق أهـداف التنمية المستدامة.