شارك النجم القدير أميتاب باتشان ضمن حملة الاحتفاء بطرح الاعلان الترويجي الرسمي للفيلم الهندي الجديد Kadak Singh.

 

ووفق موقع إنديا توداي، حرص باتشان على الاحتفاء بالفيلم الجديد، الذي يقدم قصة جادة، من القصص التي تسهم في تغيير المفاهيم، ونشر الوعي بين المشاهدين.

 

والفيلم يضم في بطولته بانكج تريباثي، وهو من إخراج المخرج الهندي القدير  Aniruddha Roy.

أحدث أعمال باتشان

 

وكان قد طرح البوستر الترويجي الرسمي لفيلم الممثل الهندي الشاب تايجر شروف والذي يطرح بعنوان Ganapath، ويشارك في بطولة الفيلم اميتاب باتشان وكريتي سانون.

 

الفيلم الجديد تقرر يوم 20 أكتوبر المقبل، موعدًا رسمي لطرحه في صالات العرض السينمائية، وسيكون بعنوان Ganapath - A Hero Is Bor.

 

وسيشارك في بطولة الفيلم في البطولة النسائية، كريتي سانون، والنجم الكبير أميتاب باتشان، وفي الإخراج جانيش شاتورثي.

أعمال جديدة قادمة

 

و يشارك الممثل الشاب تايجر شروف في بطولة فيلم جديد يطرح بعنوان Hero No 1، يشهد مشاركته للبطولة اما الممثلة الشابة باشمين روشان.

 

ووفق موقع إنديا توداي، الفيلم سيكون أحدث عمل سينمائي من بطولة تايجر شروف، ومن المقرر أن يشهد مشاركة الممثلة الشابة سارة علي خان في أحد الأدوار الرئيسية.

 

الفيلم سيكون ثاني مشروع سينمائي في بوليوود للممثلة الصاعدة باشمينا روشان.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أميتاب باتشان أفلام بوليوود

إقرأ أيضاً:

أسعار فاكهة الفقراء تقفز إلى مستويات قياسية فاقت ثمن أشهر فواكه الأغنياء

أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة

في طفولتنا، أو على الأقل قبل سنوات ماضية قليلة، كانت فاكهة "التين الشوكي"، المعروفة بين عموم المغاربة باسم "الهندي" أو "الكرموس" أو الزعبول"، تعرض بكميات ضخمة مع حلول كل صيف، وكان سعرها آنذاك في متناول الجميع، إذ لم يكن يتجاوز الـ 50 سنتيم للحبة الواحدة على أبعد تقدير.

آنذاك، كان الكل يحذر من الإفراط في تناول "الزعبول" أو "فاكهة الفقراء" كما كان يحلو للبعض تسميتها، لسببين اساسيين، أولهما لأن سعرها كان تمت الإشارة إلى ذلك كان زهيدا وفي متناول الجميع (2 دراهم تشبعك)، أما ثاني الأسباب، فيتمثل في إمكانية تعرض المفرط في استهلاكها لمرض "الإمساك"، وعواقبه الوخيمة التي يعلمها الصغير قبل الكبير.

بيد أن التطورات الأخيرة التي شهدها سوق "الهندي" في المغرب، والمتمثلة في نذرتها من جهة، لأسباب مرتبطة بانتشار "الحشرة القرمزية"، ومن جهة ثانية لكثرة الإقبال على الاستفادة من منافعها المتعددة، خاصة في مجال استحضار مواد التجميل، جعل أسعار "فاكهة الفقراء" تقفز إلى مستويات قياسية غير مسبوقة، فاقت الـ 6 إلى 7 دراهم للحبة الواحدة.

سعر "الكرموس" اليوم تجاوز اليوم بكثير القدرة الشرائية لعموم المغاربة، وبسببه تحولت "فاكهة الفقراء" إلى مجرد "ذكرى" يستحضرها الجميع حسرة على زمن كان فيه "شواري ديال الهندي" أرخص من سعر كلغ من الموز أو البرتقال، قبل أن يصبح تناولها حكرا على الأغنياء و"المرفحين"، أما الفقراء والمستضعفين، فيكتفون فقط بالمشاهدة.

مقالات مشابهة

  • تامر أمين عن إعلان سلفستر ستالون الترويجي للساحل: فكرة عبقرية ودعاية بلميارات
  • لطيفة تطلق أحدث أعمالها الغنائية بعنوان "نويت أعانده"
  • صراع السينما المصرية على شباك التذاكر.. "أولاد رزق وبيت الروبي وصعيدي في الجامعة الأمريكية" أفلام حققت أرقامًا قياسية بالإيرادات.. والشناوي: السيناريو ونجم العمل من أهم أسباب النجاح
  • طارق وعمر العريان مع زوي سالدانا  في سينمات الشرق الأوسط
  • أسعار فاكهة الفقراء تقفز إلى مستويات قياسية فاقت ثمن أشهر فواكه الأغنياء
  • بعد سلسلة تأجيلات.. طرح فيلم كانجانا رانوت الجديد في هذا الموعد
  • الكشف موعد عرض فيلم Baby John لفارون دهوان
  • عاجل- قبل إعلان التشكيل الوزراي الجديد.. تابع تطورات حركة المحافظين 2024
  • أمير كرارة خارج دراما رمضان 2025.. تفاصيل فيلمه الجديد
  • عاجل - ملامح التعديل الوزاري الجديد 2024.. مصادر: رؤساء جامعات ضمن المرشحين وتوجه لأداء اليمين بالعلمين