موقع 24 : تحليل: روسيا فقدت 47 ألف جندي في الحرب
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد تحليل روسيا فقدت 47 ألف جندي في الحرب، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي دبابة للجيش الأوكراني على خط المواجهة مع القوات الروسية أ ف ب الإثنين 10 يوليو 2023 19 37 .، والان مشاهدة التفاصيل.
تحليل: روسيا فقدت 47 ألف جندي في الحربدبابة للجيش الأوكراني على خط المواجهة مع القوات الروسية (أ ف ب)
الإثنين 10 يوليو 2023 / 19:37
أظهرت حسابات وسائل الإعلام الروسية المستقلة أن 47 ألف جندي روسي على الأقل، قتلوا حتى الآن في الهجوم الروسي الشامل على أوكرانيا، والذي بدأ في 24 فبراير (شباط) 2022.
تعتبر بيانات الجيش الأوكراني عن عدد القتلى الروس مبالغ فيها
وأفادت بوابة ميدوزا الإخبارية الإلكترونية التي شاركت في التقييم، الإثنين، بأن هذا كان نتيجة لتحليل بيانات استند إلى أعداد قضايا الميراث وكثرة الوفيات في العام الماضي.
وهذا العدد لا يشمل المفقودين والأشخاص المصابين بشكل خطير، كما لا يشمل المقاتلين الذين سقطوا في صفوف الميليشيات الانفصالية لجمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية أو من لا يحملون جواز سفر روسيا.
وفقاً لتحليل البيانات استناداً إلى العدد المتزايد لإجراءات إثبات صحة الوصايا التي افتتحت في روسيا للرجال، يمكن القول إن نحو 22 ألف جندي سقطوا في نهاية 2022 وسقط 25 ألف جندي آخر من بداية 2023 حتى نهاية مارس (آذار).
ولا توجد إحصاءات رسمية عن عدد الخسائر البشرية الروسية، وكانت آخر مرة أعلنت فيها وزارة الدفاع الروسية عن بيانات في نهاية سبتمبر (أيلول) 2022، عندما أقرت بوفاة 5937 من جنودها.. حتى وقتها كانت تعتبر الأرقام أقل بكثير من الواقع.
قد يسبب "مشكلات إنسانية".. #الصين تحذر بعد تزويد #أوكرانيا بقنابل عنقودية https://t.co/HQ9PL52Vfv
— 24.ae (@20fourMedia) July 10, 2023الجيش الأوكراني التي تتحدث عن سقوط أكثر من 230 ألف روسي، مبالغ فيها.
كما لا يوجد دليل يدعم البيانات الصادرة عن أجهزة الاستخبارات الغربية التي تتحدث عن سقوط أكثر من مئة ألف روسي في الحرب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الحرب ألف جندی
إقرأ أيضاً:
الكشف عن الوحدة السرية الجديدة التي ستقود حرب الظل الروسية ضد الغرب
كشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن قيام أجهزة الاستخبارات الروسية بإنشاء وحدة سرية جديدة مهمتها قيادة حرب الظل ضد الغرب عبر استهدافه بهجمات سرية في جميع أنحاء أوروبا وأماكن أخرى.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين استخباراتيين غربيين القول إن مهمات الوحدة الجديدة تشمل التخطيط لعمليات اغتيال وتخريب واستهداف طائرات بعبوات حارقة.
وتُعرف الوحدة باسم “إدارة المهام الخاصة”، ويقع مقرها داخل مبنى الاستخبارات العسكرية الروسية في ضواحي موسكو.
وجرى تأسيس الوحدة في عام 2023 ردا على الدعم الغربي لأوكرانيا، وتضم قدامى المحاربين الذين نفذوا بعض العمليات السرية الأكثر جرأة لروسيا في السنوات الأخيرة، وفقا لاثنين من رؤساء أجهزة استخبارات أوروبية ومسؤولين أمنيين من الولايات المتحدة وأوروبا وروسيا.
ويعتقد هؤلاء أن الإدارة الجديدة، المعروفة اختصارا باسم “إس إس دي” تقف وراء مجموعة من الهجمات الأخيرة ضد الغرب، بما في ذلك محاولة قتل الرئيس التنفيذي لشركة أسلحة ألمانية زودت أوكرانيا بعتاد ومخطط لوضع أجهزة حارقة على طائرات تستخدمها شركة الشحن “دي إتش إل”.
ووفقا للمسؤولين الاستخباراتيين الغربيين فإن المهام الثلاثة الرئيسية للإدارة الجديدة تتمثل في تنفيذ عمليات اغتيال وتخريب في الخارج، واختراق الشركات والجامعات الغربية، وتجنيد وتدريب العملاء الأجانب.
ويشرف رجلان على عمل الإدارة الجديدة هما الجنرال كولونيل أندريه فلاديميروفيتش أفيريانوف ونائبه اللواء إيفان سيرجيفيتش كاسيانينكو.
ويُعتبر أفيريانوف، وهو محارب قديم شارك في حرب الشيشان، مطلوبا من قبل الشرطة التشيكية للاشتباه في دوره في عملية تفجير مستودع للذخيرة في عام 2014 وأسفرت عن مقتل شخصين.
ومنح الرئيس فلاديمير بوتين أفيريانوف أعلى وسام في روسيا، بعد مشاركته في عمليات احتلال وضم شبه جزيرة القرم من أوكرانيا.
ويعتقد مسؤولون استخباراتيون غربيون أن نائبه، كاسيانينكو، نسق عملية تسميم العميل البريطاني سيرغي سكريبال وابنته يوليا في المملكة المتحدة في عام 2018.
ويشمل دور كاسيانينكو الإشراف على العمليات السرية في أوروبا والسيطرة على عمليات مجموعة فاغنر شبه العسكرية في أفريقيا بعد مقتل مؤسسها يفغيني بريغوجين في عام 2023.
ويتحدر كاسيانينكو (50 عاما) من كازاخستان، وانضم إلى الاستخبارات العسكرية الروسية، بعد خدمته في القوات الجوية الروسية.
يتحدث كاسيانينكو الفارسية، وكان قد عمل سابقا في طهران تحت غطاء منصب دبلوماسي.
ووفقا لمسؤولين استخباراتيين أوروبيين، شارك كاسيانينكو مؤخرا في تسهيل نقل المهارات والتكنولوجيا من روسيا إلى إيران