صحافة العرب:
2025-03-19@22:19:09 GMT

موقع 24 : تحليل: روسيا فقدت 47 ألف جندي في الحرب

تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT

موقع 24 : تحليل: روسيا فقدت 47 ألف جندي في الحرب

صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد تحليل روسيا فقدت 47 ألف جندي في الحرب، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي دبابة للجيش الأوكراني على خط المواجهة مع القوات الروسية أ ف ب الإثنين 10 يوليو 2023 19 37 .، والان مشاهدة التفاصيل.

تحليل: روسيا فقدت 47 ألف جندي في الحرب

دبابة للجيش الأوكراني على خط المواجهة مع القوات الروسية (أ ف ب)

الإثنين 10 يوليو 2023 / 19:37

أظهرت حسابات وسائل الإعلام الروسية المستقلة أن 47 ألف جندي روسي على الأقل، قتلوا حتى الآن في الهجوم الروسي الشامل على أوكرانيا، والذي بدأ في 24 فبراير (شباط) 2022.

تعتبر بيانات الجيش الأوكراني عن عدد القتلى الروس مبالغ فيها

وأفادت بوابة ميدوزا الإخبارية الإلكترونية التي شاركت في التقييم، الإثنين، بأن هذا كان نتيجة لتحليل بيانات استند إلى أعداد قضايا الميراث وكثرة الوفيات في العام الماضي.

وهذا العدد لا يشمل المفقودين والأشخاص المصابين بشكل خطير، كما لا يشمل المقاتلين الذين سقطوا في صفوف الميليشيات الانفصالية لجمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية أو من لا يحملون جواز سفر روسيا.

وفقاً لتحليل البيانات استناداً إلى العدد المتزايد لإجراءات إثبات صحة الوصايا التي افتتحت في روسيا للرجال، يمكن القول إن نحو 22 ألف جندي سقطوا في نهاية 2022 وسقط 25 ألف جندي آخر من بداية 2023 حتى نهاية مارس (آذار).

ولا توجد إحصاءات رسمية عن عدد الخسائر البشرية الروسية، وكانت آخر مرة أعلنت فيها وزارة الدفاع الروسية عن بيانات في نهاية سبتمبر (أيلول) 2022، عندما أقرت بوفاة 5937 من جنودها.. حتى وقتها كانت تعتبر الأرقام أقل بكثير من الواقع.

قد يسبب "مشكلات إنسانية".. #الصين تحذر بعد تزويد #أوكرانيا بقنابل عنقودية https://t.co/HQ9PL52Vfv

— 24.ae (@20fourMedia) July 10, 2023

الجيش الأوكراني التي تتحدث عن سقوط أكثر من 230 ألف روسي، مبالغ فيها.

كما لا يوجد دليل يدعم البيانات الصادرة عن أجهزة الاستخبارات الغربية التي تتحدث عن سقوط أكثر من مئة ألف روسي في الحرب.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الحرب ألف جندی

إقرأ أيضاً:

وسط تحسن العلاقات والتواصل بين ترامب وبوتين.. الضمانات الأمنية حجر الزاوية لإنهاء الحرب الروسية – الأوكرانية

البلاد- جدة، وكالات
في خطوة تُظهر ميلًا نحو التهدئة وتحسين العلاقات بين أكبر قوتين عسكريتين في العالم، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن اتصالًا هاتفيًا مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين مُرتقب اليوم (الثلاثاء)، في خطوة قد تكشف عن تحركات جديدة لإنهاء الحرب الروسية – الأوكرانية. يأتي هذا الإعلان في وقت يشهد تغيرات دبلوماسية بعد عودة ترامب إلى البيت الأبيض، حيث يُظهر تواصلًا إيجابيًا مع بوتين وتلميحات لعقد صفقات كبرى بين الطرفين.
وخلال حديثه على متن طائرة الرئاسة عائدًا من فلوريدا إلى واشنطن، أمس، أشار ترامب إلى إمكانية الإعلان عن خطوات مشتركة غدًا بشأن روسيا وأوكرانيا، مُبرزًا أن “الكثير من العمل قد أنجز خلال نهاية الأسبوع”، وأن الهدف الرئيسي هو الوصول إلى نهاية للصراع الذي طال أمده. وفي تصريحاته، أكد الرئيس الأمريكي أهمية التوصل إلى اتفاق يُختم به العنف الدائر بين البلدين منذ فبراير 2022، مستعرضًا إمكانية التوصل إلى اتفاق يتضمن تقسيمًا للأراضي ومحطات الطاقة بين روسيا وأوكرانيا كجزء من حلول التسوية.
وتبدو معضلة “الضمانات” التي يطلبها الطرفان العقبة الكبرى في طريق السلام، إذ يشترط الجانب الروسي حصوله على ضمانات صارمة في أي اتفاق سلام. فقد أكدت موسكو مرارًا أن أي معاهدة سلام طويلة الأمد يجب أن تضمن بقاء أوكرانيا محايدة واستبعاد عضويتها من حلف شمال الأطلسي، كما شددت على ضرورة منع نشر قوات أجنبية على الأراضي الأوكرانية. هذه الشروط تعكس مخاوف موسكو من استمرار التوسع العسكري والتحالفات الغربية التي قد تزيد من الضغط على حدودها.
ومن جانب آخر، يصر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على ضرورة الحصول على ضمانات أمنية قوية لضمان عدم تكرار سيناريوهات الاعتداء الروسي، إذ أن الاتفاقيات السابقة التي مُنحت لأوكرانيا في التسعينيات لم تردع التدخلات الروسية في 2014 و2022.
وتُشير التصريحات الأخيرة إلى أن الولايات المتحدة تحاول إيجاد حل وسط يرضي الطرفين، حيث يسعى ترامب، إلى استخدام مفاوضاته لخلق مناخ دبلوماسي يسمح بالتوصل إلى اتفاق شامل. وفي ظل تبادل الضربات الجوية والصاروخية المكثفة بين روسيا وأوكرانيا خلال الأيام الماضية، تُعتبر مبادرات الاتصال المباشر بين ترامب وبوتين خطوة مهمة لكسر دوامة العنف بين الطرفين وإعادة رسم خريطة العلاقات في المنطقة.
ومن جهة أخرى، يبدي حلفاء أوكرانيا اهتمامهم بمبادرات السلام، إذ أعلنت بريطانيا وفرنسا عن استعدادهما لإرسال قوة حفظ سلام لمراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار، فيما أبدى رئيس الوزراء الأسترالي أيضًا تأييده تجاه أي طلبات تتعلق بالمهمة الدولية. ورغم ذلك، يظل السؤال قائمًا: هل سيتمكن ترامب من تقديم الضمانات اللازمة لكلا الطرفين؟.
في نهاية المطاف، يواجه المجتمع الدولي تحديًا دبلوماسيًا جسيمًا، حيث إن أي اتفاق سلام يجب أن يُعيد ترتيب البنية الأمنية والسياسية في الساحة الأوروبية، ويمنع تكرار سيناريوهات الحرب كما حدث في الماضي. لذا تبقى الضمانات الأمنية حجر الزاوية في أي مسار لتحقيق السلام، ويظل الأمل معلقًا على التفاهمات بين ترامب وبوتين، وعلى قدرة القادة في تجاوز الخلافات وتحقيق تقدم ملموس نحو سلام دائم.

مقالات مشابهة

  • هل ستنتهى الحرب الروسية الأوكرانية خلال الأيام المقبلة؟.. محلل سياسى يُجيب
  • الدفاع الروسية تعلن عودة 175 جنديا روسيا من الأسر في أوكرانيا
  • هل تنتهي الحرب الروسية الأوكرانية خلال الأيام المقبلة؟.. محلل سياسي يُجيب
  • وسط تحسن العلاقات والتواصل بين ترامب وبوتين.. الضمانات الأمنية حجر الزاوية لإنهاء الحرب الروسية – الأوكرانية
  • وزير الخارجية الأوكراني: تواجد قوة حفظ سلام في أراضينا تدخل مرحلة التنفيذ
  • الاستراتيجية الروسية.. لماذا يرفض بوتين وقف إطلاق النار؟
  • رئيس المركز الأوكراني للحوار: كييف لن تعترف رسميا بالسيطرة الروسية على أراضيها
  • رئيس المركز الأوكراني للحوار: كييف لن تعترف رسمياً بالسيطرة الروسية على أراضيها
  • هل اقتربت نهاية الحرب الروسية الأوكرانية؟ اتصال مرتقب بين ترامب وبوتين يوم الثلاثاء
  • موسكو: تدمير 72 مسيرة أوكرانية فوق الأراضي الروسية