22 تشرين الثاني 1943- لبنان يحصل على استقلاله من فرنسا
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
دمشق-سانا
1574- اكتشاف جزر خوان فرنانديث قبالة سواحل تشيلي.
1914- سقوط مدينة البصرة العراقية بيد البريطانيين خلال الحرب العالمية الأولى، وقد دخلوها بقصد حماية أنابيب النفط.
1943- لبنان يحصل على استقلاله من فرنسا، وبشارة الخوري يتولى رئاسته.
1963- اغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي بحادث قنص وذلك في أثناء زيارته لمدينة دالاس.
1967- صدور قرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 وقد نص القرار على انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها عام 1967 بما فيها الجولان السوري.
1975- تنصيب خوان كارلوس ملكاً على إسبانيا بعد وفاة الديكتاتور فرانثيسكو فرانكو وبناء على وصيته، وبذلك أعيد النظام الملكي إلى إسبانيا.
2003- معارضون للرئيس الجورجي إدوارد شيفردنادزه يقتحمون البرلمان مطالبين باستقالته.
2005- انتخاب أنجيلا ميركل مستشارة لألمانيا، لتكون بذلك أول امرأة تتولى هذا المنصب.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
«زي النهاردة».. وفاة أمين هويدي وزير الحربية في عهد الزعيم جمال عبد الناصر
منذ 15 عاًما وفي مثل هذا اليوم، حل عن عالمنا أمين هويدي، رئيس المخابرات العامة، ووزير الحربية في عهد عبد الناصر، الذي عُرِفَ باستقامة خلقه وشجاعة مواقفه وغزير ثقافته، وكان نموذجًا للانضباط العسكري والرؤية الصائبة.
أبرز المعلومات عن أمين هويدي وزير الحربية في عهد عبد الناصر- ولد أمين هويدي في قرية بجيرم مركز قويسنا محافظة المنوفية في 22 سبتمبر 1921.
- تخرج هويدي من الكلية الحربية وانضم إلى تنظيم الضباط الأحرار ليشارك في ثورة 23 يوليو 1952.
- حصل على ماجستير العلوم العسكرية من كلية أركان حرب المصرية وماجستير العلوم العسكرية من كلية القيادة والأركان الأمريكية وهي أرقى كلية قيادة يدخلها أجنبي من أبوين غير أمريكيين.
- كما حصل على ماجستير في الصحافة والترجمة والنشر من جامعة القاهرة.
- تولى منصب وزير الإرشاد القومي ثم وزيرا للدولة لشؤون مجلس الوزراء.
- كان مستشارا للرئيس عبد الناصر للشؤون السياسية، ثم سفيرا في المغرب وبغداد.
- أصبح رئيسًا للمخابرات العامة المصرية بعد هزيمة يونيو 1967، وتم تعيينه بعد ذلك وزيرا للحربية.
- وتقلد مناصب أخرى منها: «مدرس في الكلية العسكرية، وأستاذ في كلية الأركان، ورئيس قسم الخطط في العمليات العسكرية بقيادة القوات المسلحة».
أمين هويدي الدكتور مصطفى الفقي عن أمين هويديوقال عنه الدكتور مصطفى الفقي في أحد مقالاته: «هو ذلك الضابط الذي عرف عنه زملاؤه استقامة خلقه وشجاعة مواقفه وغزير ثقافته، كان رئيسًا للمخابرات العامة المصرية في فترة حالكة السواد بعد هزيمة يونيو 1967 فأصلح الرجل الجهاز الذي تعتز به مصر، وأعاده إلى مساره الصحيح».
كان أمين هويدي قد وضع خطة الدفاع عن بورسعيد، وخطة الدفاع عن القاهرة في حرب 56، وبعد تعييه وزيرًا للحربية بعد نكسة 67، أثبت قدرته فكان نموذجًا للانضباط العسكرى والرؤية الصائبة،
فأشرف على عملية تدمير المدمرة الإسرائيلية إيلات بتاريخ 21 أكتوبر 1967، وأشرف أيضا على عملية الحفار وذلك تيمناً باسم حفار النفط الإسرائيلي الذي تم تفخيخه وتدمير جزء كبير منه في 28 مارس 1968.
أمين هويدي في عهد الساداتوتبدلت أحوال أمين هويدي في عهد السادات، إذ تم اعتقاله هو و 90 شخصًا آخرين، بتهمة الخيانة، في حملة قام بها السادات بتطهير نظام حكمه من كبار المسؤولين الذين اعتبرهم غير موالين له، وأطبق عليها السادات اسم ثورة التصحيح.
وقضى هويدي نحو عشرة أعوام تحت الإقامة الجبرية، وبعد الإفراج عنه، أصبح محللا وكاتبا، وظل حتى آخر حياته مدافعا شرسا عن عبد الناصر ضد اتهامه بالسلطوية.
مؤلفات أمين هويديعمل أمين هويدي فى البحث والتأليف والكتابة، وله 25 مؤلفا باللغة العربية والإنجليزية، ومنها: «كيف يفكر زعماء الصهيونية - الفرص الضائعة - 50 عاما من العواصف: ما رأيته قلته - حرب 1967: أسرار وخبايا»
اقرأ أيضاًرغم خلافهما.. ماذا قال حسين فهمي بعد وفاة حسن يوسف؟
«أكرم وأحن الرجال».. أول تعليق من شمس البارودي على وفاة زوجها حسن يوسف
في ذكرى وفاة عميد الأدب العربي.. قصة اختيار طه حسين وزيرا للمعارف