فرج عامر يكشف عن نجم المقاولون العرب المرشح لأفضل لاعب شاب بالعالم
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أعلن فرج عامر رئيس نادي سموحة عن نجم المقاولين العرب المرشح لجائزة افضل لاعب شاب في العالم.
و كتب فرج عامر عبر حسابة بموقع فيسبوك : عمر فايد لاعب المقاولين العرب الذي احترف في نادي لوفي الصيربي مرشح لجائزة افضل لاعب شاب في العالم من ضمن عشر مرشحين رشحهم جلوب سوكر.
وكان قد كشف طارق سليمان، مدرب حراس المرمى بنادي المقاولون العرب، عن موقفه من العمل في نادي الزمالك، إذا عُرض عليه الأمر مستقبلًا.
وقال سليمان، خلال لقاء مع الإعلامي هاني حتحوت، مقدم برنامج «الماتش»، عبر قناة «صدى البلد»، إن «العمل داخل نادي الزمالك بالنسبة لي صعب، وأنا مرتبط بالنادي الأهلي».
وفي سياق آخر، أبدى طارق سليمان استغرابه من مستوى محمود أبو السعود، حارس المقاولون العرب، منذ بداية الموسم الحالي، مشيرًا إلى أن محمود أبو السعود في الموسم الحالي لا يصنع الفارق مثلما حدث في الموسم الماضي.
واعتبر طارق سليمان أن محمود أبو السعود من أفضل حراس المرمى في الدوري المصري الموسم الماضي، حسب رأيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار المقاولون العرب نادي المقاولون العرب عمر فايد
إقرأ أيضاً:
خبير آثري يكشف عن أسرار هرم الملك أوناس
قال الخبير الآثري والمتخصص في علم المصريات أحمد عامر ،إن هرم أوناس الذي تم بناؤه على يد آخر ملوك الأسرة الخامسة واستمر حكمه لمدة ٣٠ عاماً.
ةأوضح عامر فى تصريح لـ"صدى البلد" ، أن الملك أوناس عرف عنه شغفه بأعمال التشييد والبناء ،لافتا أن المجموعة الهرمية ضمت مثل معظم الأهرامات على معبدين هما المعبد الجنائزي، ومعبد الوادي، المرتبطين بطريق صاعد طويل، و النقوش والمناظر علي جدران الطريق بالكامل تظهر الملك وهو يؤدي الشعائر، كما تمثل طقوس الزراعة والصيد وغيرها من طقوس الحياة اليومية في مصر القديمة.
وتابع "عامر" أن الهرم به كتابات فرعونية حملت الكثير من المعلومات والأسرار عن الأسرة الخامسة، التي لم تتغير رغم مرور العديد من السنوات عليها، وعن النقش النادر الذي ظهر في الأيام الماضية، فنجد أن له غرض ديني جنائزي بحت وله إحتمال أنه يمثل ظهور الملك علي شكل "الكا" والتي تمثل روح المتوفي في العالم للتعرف علي جسده مره آخري، حيث نجد أن "الكا" وهو القرين الذي يتعرف على المتوفى في العالم الآخر.
وإستطرد الخبيرالآثري أن "الكا" تمثل أهم هذه العناصر جميعا في تصورات المصري القديم، خاصة في عصر الدولة القديمة، والذي يدعم ذلك الرأي بشكل قوي هو وجود هذه النُقوش وهذه النصوص على جدران حجرة الدفن كي تساعد الملك المتوفى في رحلته إلى العالم الآخر، حيث نجد من المعتقد أن القرين هو الشاهد على المتوفى ومدخله للعالم الآخر.