فتح باب الترشح.. مجالات جديدة في جائزة جازان للتفوق والإبداع
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أعلنت جائزة جازان للتفوق والإبداع فتح باب المنافسة والترشيح في دورتها السادسة عشرة للعام الحالي 1445 هـ.
وأوضح الأمين العام للجائزة د. إبراهيم بن محمد أبو هادي النعمي، أن الجائزة تحرص على التطوير في كل المجالات وزيادة المنافسة بين المتقدمين، مشيرًا إلى تحول الجائزة من المحلية لتؤدي دورًا إقليميًا ودوليًا، بما يعكس دور الوطن الكبير في إيجاد جيل قادر على الإبداع والابتكار.
وأضاف: توسعت الجائزة بفرعي مجال الإبداع الأدبي والفني ومجال حماية البيئة دوليًا، ما يتيح التقديم لجميع دول مجلس التعاون.
فروع الجائزةوأوضح د. النعمي أن فروع الجائزة تشمل في عامها الحالي، شخصية العام، والقيادة، والتميز، والممارس الصحي، وأداء الموظف الحكومي، والأداء الأكاديمي، وأداء الموظف التربوي، والطالب الأمثل، والقطاع الخاص، والعمل التطوعي، والتميز الإعلامي، والبحث العلمي.
إلى جانب فرع أبحاث الاستدامة والبيئة الزراعية، وفرع الإبداع الأدبي والفني، وفرع الابتكار وريادة الأعمال، وفرع حماية البيئة.
ودعا الأمين العام للجائزة المهتمين بالمشاركة، إلى الاطلاع على شروط ومعايير الترشح، والتعرف على المزيد من المعلومات عبر موقع الجائزة الإلكتروني.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جازان المملكة العربية السعودية أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
عبد اللطيف يبحث مع الأمين العام لمؤتمر وزراء الثقافة بألمانيا سبل التعاون فى تطوير التعليم قبل الجامعي
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى،اليوم، أودو ميشاليك الأمين العام لمؤتمر وزراء الثقافة في ألمانيا،لمناقشة مجموعة من الملفات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين في مجال تطوير التعليم قبل الجامعى.
وأكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على أهمية تعزيز التعاون فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي بين مصر وألمانيا، مثمنًا جهود مؤتمر وزراء الثقافة المميزة في دعم تطوير التعليم، متطلعًا إلى المزيد من العمل المشترك من أجل فتح آفاق المستقبل الواعد لأبنائنا الطلاب.
ومن جانبه، أشاد أودو ميشاليك الأمين العام لمؤتمر وزراء الثقافة في ألمانيا بجهود مصر في تطوير التعليم، معربًا عن الحرص الدائم لألمانيا لدعم التعليم، خاصة فى مصر؛ نظرًا لدورها المحوري في المنطقة.
وتم خلال اللقاء مناقشة سبل تعزيز التعاون بين مصر وألمانيا في مجالات التعليم والثقافة، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
كما تم مناقشة البرامج التعليمية المشتركة وتبادل الخبرات فى دعم تعليم ذوي الإعاقة وتوفير بيئات تعليمية شاملة تتناسب مع احتياجات جميع الطلاب.