رحب الرئيس الأميركي، جو بايدن، الأربعاء، بالاتفاق الرامي إلى تأمين إطلاق سراح المختطفين لدى حماس، خلال هجومها على إسرائيل في 7 أكتوبر.

وقال بايدن في منشور على منصة إكس: "أنا سعيد لأن هذه الأرواح الشجاعة، التي عانت من محنة لا توصف، سيتم لم شملها مع عائلاتها بمجرد تنفيذ هذه الصفقة بالكامل".

وتوجه الرئيس الأميركي بالشكر لكل من أمير قطر،  الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس مصر، "على مساهمتهما الحاسمة في التوصل إلى هذا الاتفاق".

I welcome the deal to secure the release of hostages taken by Hamas during its brutal assault against Israel on October 7th.⁰⁰I'm gratified that these brave souls, who have endured an unspeakable ordeal, will be reunited with their families once this deal is fully implemented.

— President Biden (@POTUS) November 22, 2023

كما أعرب بايدن أيضا عن تقديره لالتزام رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين ناتنياهو لدعم تنفيذ هذه الصفقة بالكامل.

واتفقت الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس على وقف القتال لمدة أربعة أيام للسماح بالإفراج عن 50 من المحتجزين في غزة مقابل إطلاق سراح 150 فلسطينيا مسجونين في إسرائيل، ودخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.

وأضاف بايدن "منذ اللحظات الأولى لهجوم حماس الوحشي، عملنا أنا وفريقي بشكل وثيق مع الشركاء الإقليميين لبذل كل ما في وسعهم لتأمين إطلاق سراح مواطنينا"، مشيرا إلى أن "صفقة اليوم ستعيد المزيد من الرهائن الأميركيين إلى الوطن".

وتابع بايدن: "كرئيس ليس لدي أولوية أعلى من ضمان سلامة الأميركيين المحتجزين كرهائن في جميع أنحاء العالم. ولن أتوقف حتى يتم إطلاق سراحهم جميعا",

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: إطلاق سراح

إقرأ أيضاً:

إسرائيل: تفعيل صفارات الإنذار في بلدة دلتون ومحيطها بالجليل الأعلى عقب رصد إطلاق صواريخ

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، عن تفعيل صفارات الإنذار في بلدة دلتون ومحيطها بالجليل الأعلى عقب رصد إطلاق صواريخ، وذلك بحسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الثلاثاء.

وتدور اشتباكات بين حزب الله وإسرائيل منذ أشهر، بالتوازي مع حرب الاحتلال الغاشمة على قطاع غزة، وتمثل الأعمال القتالية أسوأ صراع بين الجانبين منذ حرب 2006، ما يُؤجج المخاوف من خوض مواجهة أكبر، حيث تزايدت التوترات بين إسرائيل وحركة حماس بعد اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.

وتسعى دولة الاحتلال من خلال استهداف قادة المقاومة الفلسطينية في الخارج إلى تقديم نصرًا زائفًا إلى شعبها، في ظل فشلها على حسم معركتها في قطاع غزة، المتواصلة منذ نحو 10 أشهر، وفرض نظريتها للردع رغم الدعم العسكري والاستخباري والسياسي والمالي الأمريكي الواسع.

مقالات مشابهة

  • وزير دفاع إسرائيل الجديد يتعهد بإعادة المحتجزين والقضاء على حماس
  • مسؤول إسرائيلي في مفاوضات الرهائن يتحدث عن “شرط لازم” لإطلاق سراحهم من قبضة حماس
  • نتنياهو يقدم عرضا مغريا لـ«حماس» مقابل الإفراج عن الرهائن
  • إسرائيل: تفعيل صفارات الإنذار في بلدة دلتون ومحيطها بالجليل الأعلى عقب رصد إطلاق صواريخ
  • الحوثيون يعلنون حالة الطوارئ في رداع بعد تزايد الدعوات للخروج المسلح لإطلاق سراح الزيلعي
  • مصدر فلسطيني: اجتماعات إيجابية بين فتح وحماس بشأن إدارة غزة
  • حوار إيجابي بين فتح وحماس دون اقتراحات بشأن غزة
  • إسرائيل تنتقد مسار بايدن مع إيران على طريقة أوباما
  • حماس تتمسك بعدم تجزئة المفاوضات.. إسرائيل قد تعود للحرب
  • حماس تمسك بعدم تجزئة المفاوضات.. إسرائيل قد تعود للحرب