طرح 22 محلا للإيجار بالسوق الحضرية بسوهاج.. التفاصيل وكراسة الشروط
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أعلنت الوحدة المحلية لمركز ومدينة البلينا بمحافظة سوهاج إجراء مزاد علني محلي لتأجير 22 محل بسوق برديس الحضارى بالبلينا على أن يقام المزاد يوم الأحد الموافق 26 من شهر نوفمبر الجاري بقاعة الاجتماعات بالوحدة المحلية لمدينة البلينا الساعة العاشرة صباحا و تسحب كراسة الشروط والمواصفات من الوحدة المحلية برديس، والتي تضم تفاصيل المناقصة وكيفية الإشتراك.
حددت الوحدة المحلية لمدينة البلينا ثمن كراسة الشروط ب 299,5 جنيها
وجاءت مساحات المحلات المؤجرة لتبدأ ب3 متر مع توضيح جد كلا منها وتفاصيل تشطيب كل محل من 22 محل معروضة للتأجير وحدود كلا منها الغربية والشرقية والبحرية والقبلية وبيانات كلا منها وفقا لكراسة الشروط كالتالي،
وجاءت شروط المزايدة العلمية لتأجير 22 محل بالسوق الحضري بمدينة برديس بمركز البلينا بمحافظة سوهاج وفقا لكراسة الشروط كالتالي،
يذكر أن السوق الحضري بمركز البلينا احد مشروعات المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصرى حياة كريمة المنفذه في 181 قرية في 7 مراكز بمحافظة سوهاج منها مركز البلينا وجرجا والمراغة والمنشاة وجهينة وساقلتة وطما ودار السلام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج حياة كريمة البلينا كراسة الشروط برديس
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النقل الحضري وشبه الحضري..تسجيل 46 مليون مسافر في 2024
كشف مراد تازدايت، المدير العام لمؤسسة النقل الحضري والشبه الحضري. للجزائر العاصمة وضواحيها عن تسجيل 46 مليون مسافر خلال عام 2024 بمعدل 150 ألف مسافر يوميا.
وخلال عرض قدمه أمام لجنة النقل والمواصلات والاتصالات السلكية واللاسلكية بالمجلس الشعبي الوطني، تم التأكيد أن المؤسسة توظف أكثر من 4000 عامل يعملون ضمن حظيرة تضم 522 مركبة، منها 445 حافلة موزعة على 181 خطًا. كما تطمح المؤسسة إلى رفع عدد الحافلات إلى 4 حافلات لكل خط لتلبية الطلب المتزايد.
وأوضحت المديرة أن المؤسسة استلمت مؤخرًا 30 مركبة جديدة لدعم حركة النقل العمومي في المنطقة الغربية للعاصمة. وكشفت عن افتتاح قريب لملحق جديد لصيانة الحافلات.
أما من حيث الأداء المالي، فقد حققت المؤسسة رقم أعمال يقارب 1.4 مليار دينار جزائري لعام 2024، تمثل منه مداخيل. نقل المسافرين نسبة 59%، و 41 % للنشاطات التجارية.
وفيما يتعلق بالتحديات، أبرزت المديرة بعض الإشكاليات تقدم عمر الحظيرة. حيث تعود بعض الحافلات إلى عام 2004، ونقص المستودعات المخصصة للصيانة، مما يزيد من الضغط على البنية التحتية القائمة.