عاجل - بجهود مصرية قطرية.. "الفجر" تنشر بنود اتفاق حماس عن تبادل الأسرى
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
"الفجر" تنشر بنود اتفاق حماس عن تبادل الأسرى بجهود مصرية قطرية.. أصدرت حركة حماس، في الساعات الأولى من فجر الأربعاء، بيانًا أعلنت خلاله بنود اتفاق تبادل الأسرى مع الاحتلال الإسرائيلي والتي تمت بجهود مصرية قطرية، بعد مرور 49 يومًا من حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة.
بجهود مصرية قطرية.. حماس تعلن بنود اتفاق تبادل الأسرىوتنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في السطور التالية بنود اتفاق تبادل الأسرى كاملة، والتي تمت بجهود مصرية قطرية.
لمعرفة المزيد عن بنود الهدنة بالتفاصيل عبر بوابة الفجر الإلكترونية:
بجهود مصرية قطرية.. حماس تعلن التوصل لاتفاق هدنة مع الاحتلال
حماس تعلن رسميا وقف إطلاق النار
حماس تعلن دخول مئات شاحنات المساعدات الطبية والوقود لكل مناطق غزة
إسرائيل تعلن إطلاق سراح 50 من النساء والأطفال الأسرى لدى حماس في هذا الموعد
حماس عن الهدنة: الاتفاق يضمن حرية حركة الناس من الشمال إلى الجنوب
حماس: بنود الاتفاق صيغت وفق رؤية المقاومة ومحدداتها تهدف لخدمة شعبنا
حماس: المقاومة أدارت المفاوضات من موقع ثبات وقوة في الميدان
حماس عن الهدنة: أيدينا ستبقى على الزناد وكتائبنا ستبقى بالمرصاد
حماس: وقف حركة آليات الاحتلال العسكرية المتوغلة في قطاع غزة
حماس: وقف حركة طيران الاحتلال على مدار أيام الهدنة
الاحتلال يفرج عن 150 من نساء وأطفال فلسطين مقابل 50 من أسراهم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حماس حركة حماس مصر أخبار مصر غزة غزة الان فلسطين فلسطين الان فلسطين اليوم فلسطين مباشر فلسطين بث مباشر بث مباشر فلسطين بث مباشر غزة اخبار فلسطين اخبار فلسطين الان اخبار فلسطين اليوم فلسطين مباشــر الآن فلسطين مباشر اليوم أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم خبر عاجل فلسطين عاجل عاجل فلسطين قطاع غزة غزة مباشر غزة بث مباشر تطورات قطاع غزة المقاومة الفلسطينية كتائب القسام سرايا القدس حزب الله اسرائيل قوات الاحتلال جيش الاحتلال قصف الاحتلال تل أبيب تل أبيب مباشر قصف جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي صفارات الانذار تغطية مباشر قطاع غزة تغطية مباشر مستشفى القدس أزمة قطاع غزة لبنان تبادل الأسرى بنود اتفاق حماس تعلن قطاع غزة وقف حرکة حماس عن
إقرأ أيضاً:
هآرتس تكشف الهدف من غارات الاحتلال الأخيرة لغزة
أعلن جيش الاحتلال عن تغيير استراتيجيته في عدوانه المستمر على قطاع غزة، حيث كثف استهدافه القيادات المدنية لحركة "حماس" بهدف القضاء على قدرتها على الحكم في القطاع.
ووفقًا لتصريحات جيش الاحتلال، فإن الهدف من هذه العمليات هو إضعاف البنية الإدارية والقيادية للحركة، وليس فقط التركيز على استعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى "حماس".
وكشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، الثلاثاء، أن الهدف الحقيقي من العدوان الجاري ليس استعادة الأسرى لدى حركة "حماس"، بل القضاء على قدرة الحركة على الحكم من خلال استهداف قياداتها المدنية.
ووفقًا لمصادر إسرائيلية نقلت عنها الصحيفة، فإن الجيش يعتزم تكثيف هجماته ضد المسؤولين المدنيين في "حماس"، سعيًا إلى إضعاف إدارتها لقطاع غزة، وهو ما يعكس تحولًا عن الأهداف المعلنة سابقًا والتي ركزت على استعادة الأسرى وتدمير القدرات العسكرية للحركة.
ويعتقد الاحتلال أن ضرب مؤسسات الحكم في غزة يمكن أن يؤدي إلى انهيار إدارة "حماس"، ويمهد الطريق أمام العشائر المحلية للسيطرة على القطاع.
ويأتي هذا التوجه بعد توجيهات مباشرة من رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، الذي يرى أن العدوان على غزة يجب أن يأخذ منحى جديدًا يشمل تصفية القيادات المدنية، إلى جانب استمرار العمليات العسكرية.
وتؤكد مصادر الصحيفة أن هذه الاستراتيجية تعتمد على تنفيذ عمليات استهداف دقيقة ضد الشخصيات البارزة في "حماس"، بالإضافة إلى تكثيف القصف على المنشآت الإدارية والخدماتية التي تديرها الحركة.
واستأنف الاحتلال غاراته الجوية العنيفة التي استهدفت القطاع منذ فجر اليوم، بعد شهرين من اتفاق وقف إطلاق النار وأسفر القصف عن استشهاد أكثر من 429 فلسطينيًا، بينهم أطفال ونساء، وفق ما أعلنته وزارة الصحة في غزة.
وتزامن ذلك مع استمرار الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية، في ظل نقص حاد في المواد الغذائية والطبية، وانهيار شبه كامل للقطاع الصحي بسبب استمرار العدوان.
وعلى الرغم من أن إسرائيل تبرر هجماتها بالسعي لإضعاف "حماس"، يرى محللون أن استهداف البنية الإدارية للحركة سيؤدي إلى تصعيد أكبر، وقد يدفع الأوضاع إلى مزيد من التعقيد، خصوصًا مع استمرار المقاومة في الرد على الاعتداءات الإسرائيلية، ورفض أي محاولات لفرض واقع جديد في غزة.
ومنذ السابع من تشرين الأول / أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد عشرات آلاف الفلسطينيين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، بخلاف الإصابات والمفقودين تحت الأنقاض.