غنى العمري : التعدد ممتع واللي ما تقبل به لا تحب زوجها..فيديو
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
خاص
قدمت مشهورة التيك توك غنى العمري ، نصيحة إلى الزوجات التي لا يقبلن بالتعدد .
وقالت العمري خلال مقطع فيديو متداول ، “إذا كان الزوج جداً كويس وما يقصر معاكِ ويفكر يعدد ، عادي ترا من حقه يستمتع بزوجتين ، فهذا شئ ممتع ولكل واحد شخصيته ، فأغلبنا حياته عادية فلا تسويها الطامة الكبرى” .
وتابعت : “أغلب الزوجات اللي تزعل حياتهم بتكون مملة ، فهي لا صنعت معه المستحيل ولا وضعت بصمة رائعة في حياة الزوج” .
كما لفتت إلى ، “اللي تحب زوجها بصدق لا تروح من البيت ، اتألمي وخذي موقف وأنتِ في بيت زوجك ، فخليكِ متصالحة لأن هذا الواقع ، مو تنفصلين وتشوفي رجل ثاني يجيلك مرة بالأسبوع ولا يعطيك بيت ولا مصروف” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/فيديو-طولي-157.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التعدد غنى العمري مشهورة تيك توك
إقرأ أيضاً:
حكم تجسس الزوج على هاتف زوجته.. أمين الفتوى يُجيب
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال سيدة: "أنا متزوجة منذ شهرين، وكنت مريضة، فقام زوجي بفتح هاتفي والتجسس عليّ دون علمي، وقرأ رسائلي مع إخوتي. ما حكم الدين في ذلك؟ وأنا أفكر في الانفصال لأنه غير أمين؟.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، في تصريح له: إن التجسس محرّم في الشريعة الإسلامية، وقد ورد النهي عنه في القرآن الكريم بقول الله تعالى: "وَلَا تَجَسَّسُوا"، لافتا إلى أن التجسس فعل مذموم، سواء كان بين الزوجين أو بين أي شخصين آخرين، لأن كل إنسان له خصوصيته حتى داخل العلاقة الزوجية.
أمين الفتوى يوضح حكم الاحتفال بعيد الحب
حكم أداء صلاة الفجر قبل الشروق.. ونصائح للاستيقاظ بسهولة
وأكد أن فكرة أن الهاتف ملك للزوج فلا مانع من فتحه أو الهاتف ملك للزوجة فلا مانع من فتحه، هي فكرة غير صحيحة شرعًا، لأن التجسس يظل تجسسًا حتى لو كان بين الزوجين، فلو أراد أحدهما فتح هاتف الآخر، لا بد أن يستأذنه أولًا، فإذا وافق فلا بأس، أما أن يُفتح الهاتف دون إذن، فهذا يدخل في باب التجسس المحرّم.
وأوضح أن الحياة الزوجية قائمة على الثقة، وليس من حق أي طرف أن يتجسس على الطرف الآخر بحجة الاطمئنان، فحتى في حالة الشك، ينبغي المصارحة والسؤال المباشر، وليس التجسس.
وعن التفكير في الانفصال، رد الدكتور علي فخر: لا تتسرعي في اتخاذ قرار الانفصال، ولكن واجهي زوجك بالحقيقة، واسأليه: "هل ترضى أن أتجسس عليك؟"، فإن قال: "لا"، فقولي له: "إذن، لماذا تتجسس عليّ؟"، وذكّريه بأن التجسس حرام، وبيّني له أن العلاقة بين الزوجين يجب أن تكون مبنية على الاحترام والثقة المتبادلة.
وأكد أن الخطأ وارد، ولكن خير الخطّائين التوابون، لذا، من الأفضل معالجة الأمور بالحوار والهدوء، بدلًا من اتخاذ قرارات متسرعة قد تؤثر على استقرار الحياة الزوجية.