اخر خبر، مكسيكي يقتل زوجته ويأكل من جسدها إرضاءً للشيطان،ألقت شرطة مكسيك القبض على شاب قتل زوجته بطريقة بشعة ثم أكل مخها نيئا واستعمل جمجمتها .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مكسيكي يقتل زوجته ويأكل من جسدها إرضاءً للشيطان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مكسيكي يقتل زوجته ويأكل من جسدها إرضاءً للشيطان

ألقت شرطة مكسيك القبض على شاب قتل زوجته بطريقة بشعة ثم أكل مخها نيئا واستعمل جمجمتها منفضة سجائر وبعد ذلك قطع جثتها إربا لإرضاء الشيطان.

وكشفت وسائل إعلام محلية مقتطفات من الجريمة المأساوية، التي باتت حديث التواصل الاجتماعي، أن القاتل يدعى ألفارو (32 عامًا)، قتل زوجته وتدعى ماريا مونتيل (38 عاما) يوم 29 حزيران الماضي في مقر إقامتهما في المكسيك.

وذكرت الوسائل الإعلامية أن المتهم استخدم “مطرقة وسكين” لقتل وتقطيع جسد زوجته، موضحة أنه من اعترف على نفسه بارتكاب الجريمة.

وأضافت إنه بعد يومين من ارتكاب الجريمة، اتصل بإحدى بنات زوجته من زوج سابق، واعترف لها بما جرى، وفي غضون أقل من ساعة وجد الشرطة تنقضّ وتقتاده معتقلا للتحقيق.

وأطلقت وسائل الإعلام المحلية على القاتل لقب “آكل لحوم البشر في بويبلا”، لتشتعل جميع مواقع التواصل الاجتماعي معلقين على بشاعة الجريمة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

‏400 يوم من الإبادة الوحشية.. الاحتلال الإسرائيلي يقتل «الطفولة» ‏في غزة

أكدت مؤسستان حقوقيتان فلسطينيتان، أن الأطفال الفلسطينيين يواجهون مرحلة هي الأكثر دموية بحقهم في تاريخ قضيتنا، مع استمرار حرب الإبادة وعمليات المحو الممنهجة، والتي أدت إلى استشهاد الآلاف منهم، إلى جانب آلاف الجرحى، والآلاف ممن فقدوا أفرادا من عائلاتهم أو عائلاتهم بشكل كامل.

وقالت هيئة شئون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، في تقرير صدر خاص بمناسبة يوم الطفل العالمي الذي يصادف 20 نوفمبر من كل عام، إن مستوى التوحش الذي يمارسه الاحتلال بحق أطفالنا يشكل أحد أبرز أهداف حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من 400 يوم، لتشكل هذه المرحلة من التوحش امتدادًا لسياسة استهداف الأطفال الذي يمارسها الاحتلال منذ عقود طويلة، إلا أن المتغير اليوم، هو مستوى وكثافة الجرائم الراهنة.

وشكلت قضية الأسرى في سجون معسكرات الاحتلال، ومنهم النساء، والأطفال، أحد أهداف حرب الإبادة من خلال ممارسته جرائم منظمة وممنهجة أبرزها جرائم التعذيب والتجويع والجرائم الطبية، إلى جانب تصاعد الاعتداءات الجنسية بمستوياتها المختلفة والتي أدت إلى استشهاد العشرات من الأسرى والمعتقلين.

وعلى صعيد قضية الأطفال الأسرى التي شهدت تحولات هائلة منذ بدء حرب الإبادة، وتصاعد حملات الاعتقال بحقهم سواء في الضفة التي سجل فيها ما لا يقل 770 حالة اعتقال بين صفوف الأطفال، إضافة إلى أطفال من غزة لم تتمكن المؤسسات من معرفة أعدادهم في ضوء استمرار جريمة الإخفاء القسري، ويواصل الاحتلال اليوم اعتقال ما لا يقل عن 270 طفلاً يقبعون بشكل أساس في سجني «عوفر، ومجدو» إلى جانب المعسكرات التابعة للجيش الاحتلال، ومنها معسكرات استحدثها الاحتلال بعد الحرب مع تصاعد عمليات الاعتقال التي طالت آلاف المواطنين.

وعلى مدار أكثر من 400 يوم على حرب الإبادة، تمكنت الطواقم القانونية من تنفيذ زيارات للعديد من الأطفال الأسرى في سجني «عوفر، ومجدو»، رغم القيود المشددة التي تجرى فيها الزيارات وخلالها تم جمع عشرات الإفادات من الأطفال التي عكست مستوى التوحش الذي يمارس بحقهم، فقد نفذت بحقهم جرائم تعذيب ممنهجة وعمليات سلب غير مسبوقة، واستنادا للمتابعة التي جرت على مدار تلك الفترة.

اقرأ أيضاًفى جلسة مجلس الأمن.. مصر تدعو الطرفين الفلسطينى والإسرائيلى للعودة إلى المفاوضات

فلسطين تنضم إلى التحالف العالمي لمكافحة الجوع والفقر

فريق ترامب الرئاسي.. يعادي فلسطين وعناصره من أهل الثقة والمتشددين

مقالات مشابهة

  • الخليج.. الأجهزة الأمنية تواجه تحديات الجريمة المستجدة
  • كسرا ذراعها واحرقا جسدها بالماء الحار.. القبض على اب عنف طفلته بمساعدة زوجته في النجف
  • صدق أو لا تصدق.. العثور على زعيم كارتيل مكسيكي وكيف يعيش بكاليفورنيا بعد مزاعم تزوير وفاته
  • الداخلية التركية تعلن عن قانون جديد لمكافحة الجريمة وحماية الأمن العام
  • طفل يقتل شابًا بإطلاق نار مباشر خلال العبث بالسلاح وسط اليمن
  • أب ونجله يعاقبان ابنته بإشعال النيران في جسدها
  • هايتي.. عنف العصابات يقتل 150 شخصاً في أسبوع
  • ضبط المتهم بقتل “رشاد عامر” في عمران بعد ساعة من الجريمة
  • مواطن يقتل نجله طعنًا في إب على خلفية الأوضاع الاقتصادية
  • ‏400 يوم من الإبادة الوحشية.. الاحتلال الإسرائيلي يقتل «الطفولة» ‏في غزة