منها القاتلة في إفريقيا.. أخطر أنواع النحل وأماكن وجودها
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
يُعد النحل من الحشرات الهامة جدًا في البيئة، حيث تلعب دورًا حاسمًا في التلقيح وانتشار النباتات. ومع ذلك، توجد بعض الأنواع التي يمكن اعتبارها أخطر من جهة أخرى، نظرًا لسميتها والتهديد الذي قد تشكله للإنسان والحياة البرية. سنستعرض في هذا المقال أبرز أنواع النحل الخطرة وأماكن انتشارها.
النحل الأفريقي:من بين أخطر أنواع النحل في العالميُعتبر النحل الأفريقي، المعروف أيضًا باسم "نحلة القاتلة"، من بين أخطر أنواع النحل في العالم.
رغم أن النحل الأوروبي ليس بالنوع الخطير، إلا أنه يمكن أن يكون عدوانيًا إذا تم تهديده. يعيش هذا النوع في أوروبا وشمال إفريقيا وبعض أجزاء آسيا. ويشكل تهديده الرئيسي عندما يشعر بتهديد للخلية أو الملكة.
النحل العملاق الآسيوي:النحل العملاق الآسيوي من أكبر أنواع النحل في العالميعتبر النحل العملاق الآسيوي من أكبر أنواع النحل في العالم. يعيش في جزيرة بورنيو وبعض المناطق القريبة. يمتاز بحجمه الكبير ولسعته القوية، مما يجعله خطيرًا إذا تم التعرض له.
النحل الأسترالي:هذا النوع في أستراليا ويعرف بقدرته على الدفاع عن نفسه بفعاليةيوجد هذا النوع في أستراليا ويعرف بقدرته على الدفاع عن نفسه بفعالية. يمتلك لسعة قوية قد تسبب ردود فعل حادة لدى الأشخاص الذين يتعرضون له.
فوائد حقن سم النحل.. طريقة فعّالة للصحة والعافية دون مبيد.. خلطة التخلص من النمل الصغير في المنزل بأمانعلى الرغم من خطورة بعض أنواع النحل، يجب على الإنسان تقدير الدور الحيوي الكبير الذي تلعبه هذه الحشرات في البيئة. يفضل اتخاذ الاحتياطات اللازمة عند التعامل مع النحل الخطير، وترك التعامل معه للخبراء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النحل الأوروبي هذا النوع فی
إقرأ أيضاً:
الحيرة القاتلة
من أروع العبارات التى جاءت فى مسرحية «القضية» للكاتب الكبير «لطفى الخولى».. «أقفل الشباك ولا أفتحه» تلك المسرحية التى أذاعها التليفزيون المصرى أكثر من مرة. وقد علق كاتب المسرحية على تلك العبارة فى مقال له نشر فى مجلة الطليعة، ذكر فيه أن تلك العبارة ترسخت فى وجدان الناس، وهى تعبير عن رأيه فى الحيرة التى يقع فيها الشخص العادى أمام القوانين التى تتغير وتتبدل بشكل لا يستوعبها. الأمر الذى أصبح معه الإنسان المصرى يعيش غريباً عن القانون والدولة، سواء سلطة الدولة أو سلطة الحكومة أو سلطة القضاء أو أى سلطة أخرى، كما لو كان يعيش خارج هذه النظم، فالمواطن العادى أصبح لا يعرف أين تبدأ حقوقه، فى الوقت المُطالب فيه بتحقيق كافة الالتزامات التى عليه دون مناقشة، حتى لو كانت تلك الالتزامات متعارضة مع بعضها، ففى حالة فتح الشباك غرامة وكذلك غرامة لو أغلق الشباك. ولقد تجاوز الأمر لتجاوز المواطن البسيط لتصل إلى المثقفين وأصحاب المهن المختلفة، فالجميع الآن لا يعرف ماذا تريد أى سلطة من تلك السلطات من الناس؛ لذلك لا تلوم الناس فى الانسحاب ومحاولات الهروب من البلد بعد أن قفل الشباك على يده ولا يستطيع فتحه، وانتشر بينهم اللامبالاة والإحساس بما يدور حولهم.
لم نقصد أحداً!!